توافد المسرحيون العرب على حفل افتتاح مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي في دورته التاسعة التي تحمل أسم الراحل جلال الشرقاوي وبحضور مازن الغرباوي رئيس المهرجان.

مهرجان شرم الشيخ 

تحمل الدورة التاسعة  مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي اسم المخرج الكبير جلال الشرقاوي، والرئيس الشرفي للمهرجان سيدة المسرح العربي سميحة أيوب ومدير المهرجان الدكتورة إنجي البستاوي، ورئيس اللجنة العليا المنتج هشام سليمان، والمهرجان يقام برعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو وسيادة اللواء خالد مبارك محافظ جنوب سيناء، وبدعم من وزارة السياحة والآثار والهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي.


كشف المخرج مازن الغرباوي رئيس المهرجان  عن إقامة أنشطة لأطفال شرم الشيخ واطفال من بدو سيناء بوادي مندر حيث ستقام ورشة مسرح الطفل ١ بعنوان " هوية الطفل المصري والعربي للمدربة التونسية صابرين شعباني ،

كما ستقام ورشة مسرح الطفل ٢ بعنوان رحلة الأطفال إلى عالم المسرح للمدربة اللبنانية مروة قرعوني من سن 6 ل10 سنوات .كما يقيم المهرجان ورش أعمال فنية بوادي مندر بسيناء إشراف الفنانة والمدربة سها كحيل. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شرم الشيخ مهرجان شرم الشيخ مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مازن الغرباوي شرم الشیخ

إقرأ أيضاً:

غزه تضع العرب في الميزان الدولي

#غزه تضع #العرب في #الميزان_الدولي
#فايز_شبيكات_الدعجه
مضى من الوقت، ومن بشاعة الجرائم الصهيونيه في غزه ما يكفي للدلالة على ان دول العالم الفاعلة لا يعنيها كثيرا ما يحدث في غزه، بل أن ما يحدث في العالم العربي مهما بلغت خطورته لا محل له في جدول اهتماماتها .
دول منيعة ومستقره حددت سياستها الخارجيه وفق مصالحها، ولا تلتفت إلى ما تقوله الدبلوماسية العربية ولا تأخذه بعين الاعتبار ، وما تجريه من عمليات استقبال وتبادل زيارات والانصات لوزراء الخارجيه، ما هي إلا مجاملات سياسية تماشيا مع الأعراف والتقاليد التاريخية المتبعه، ولا إثر لها في تعديل أو زعزعة مواقفها الثابتة، وازاحتها لصالح قضية العرب مع إسرائيل.
لقد فشل الجهد السياسي العربي وذهب تعب الاتصالات الخارجيه سدى، ودول العالم الأول منشغله في توفير المزيد من الرفاه، وتتسابق في عالم الاختراع والاكتشاف، وغزو الفضاء، والبحث العلمي، لجعل الشعوب اكثر سعاده ودعة واستقرار.
الدول المستهدفة منها في الدبلوماسية العربية تنتج يوميا المزيد من التقدم وأسباب الطمأنينة والرخاء، والأمة العربية بالنسبة لها مزعجه، وموصومة بالإرهاب والانتشار الواسع للتطرف والعنف، والأمعان في التناحر الداخلي، الأمر الذي يضع اول اهتماماتنا في ذيل اهتماماتهم، ولا شأن لهم بنا لا من قريب ولا من بعيد، وليسوا على استعداد لاتخاذ مواقف متعبه خارج نطاق تقديم المساعدات الإنسانية. ويسود الاعتقاد انهم لا ينظرون للأمة العربية الممزقة نظرة احترام ، بل ويسخرون من الصراعات الداخلية الدائرة بيننا دون توقف أو انقطاع. ونحن والحالة هذه من وجة نظرهم صنف آخر أقل درجة، واحترامهم لنا بالنتيجة موقوف على وحدتنا وتماسكنا وقوتنا، ولعلهم يقولون باننا الأولى بمساعدة أنفسنا اولا. ومساعدة غزه والوقوف معها ضد العدوان بدل من استجداء مواقف الإسناد والدعم من الغير.
العالم اليوم ليس بحاجه لنظام عربي ممزق ومتناحر، واغلب الدول الكبرى مكتفيه ذاتيا. وللعلم فإن مساحة أمريكا وحدها تعادل أربعين ضعف مساحة بريطانيا، وتمتلك كافة الموارد الطبيعية، وأركان القوة ومقومات العيش الذاتية، ما يمكنها من الاستغناء عن العالم كله.وتقترب من هذا كل من الصين وروسيا ودول أوروبا.ولا مجال هنا لإجراء اية مقارنه أو مقاربات مع امم العالم الثالث التي تعاني من التشتت والجوع وعلى رأسها العرب، وبهذا الواقع لا تبدو اي قيمة عربية تذكر في الميزان العالمي، ومن السذاجة في السياق تصديق حكايه أن( المباحثات تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين) . فهي مجرد ديكور دبلوماسي أو جمله سياسية متداوله لا تعني شيئا.

مقالات مشابهة

  • مهرجان الفيلم العربي زيورخ 2025 ينطلق في 2 أبريل بفعاليات موسعة
  • لمسيرته السينمائية.. مهرجان "تطوان" يكرم نبيل عيوش
  • العثور على جثة طفل مشنـ.وق فى ظروف غامضه بالدقهلية
  • غزه تضع العرب في الميزان الدولي
  • أكثر من 245 ألف زائر للنسخة الثالثة من مهرجان الفرجان
  • وزارة الأوقاف تقيم مهرجان رمضان النصر في حماة
  • الكويت.. وقف السحب على جوائز مهرجان تجاري بعد ضجة حول شبهة تحايل
  • «الوثبة للتمور» يتوج الفائزين في دورته الثانية
  • ثقافة جنوب سيناء تختتم فعاليات الليالي الرمضانية الثقافية والفنية
  • مهرجان الوثبة للتمور يختتم مسابقات دورته الثانية ويتوج الفائزين