غداً.. مناقشة رسالة ماجستير حول معالجة الصحف الإليكترونية المصرية لجائحة كورونا
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تناقش غداً فى كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس رسالة الماجستير المقدمة من الباحث جودة ابو النور عبد المولى عبد السلام الصحفى بالاهرام بعنوان"معالجة الصحف المصرية الاليكترونية لجائحة كورونا –دراسة تحليلية وميدانية".
وكونت لجنة الاشراف على الرسالة من الدكتورة دينا فاروق محمد ابو زيد استاذ الاعلام بكلية الاعلام جامعة عين شمس والدكتورة صفيه احمد محمد مدرس التربية البيئية بقسم العلوم التربوية والاعلام البيئى فى كلية الدراسات العليا والعلوم البيئة بجامعة عين شمس .
وتتكون لجنة المناقشة والحكم من الدكتور محب محمود كامل الرافعى استاذ المناهج وطرق التدريس والتربية البيئية بقسم العلوم التربوية والاعلام البيئى فى كلية الدراسات العليا والعلوم البيئية بجامعة عين شمس والدكتورة دينا فاروق محمد ابو زيد استاذ الاعلام بكلية الاعلام جامعة عين شمس والدكتورة ريم سامى محمد ربيع استاذ مساعد بكلية الاعلام فى الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات.
تقام المناقشة فى الحداية عشرة صباح غد الاحد بقاعة الدكتور محمد الخفيف بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة عين شمس .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية الدراسات العليا والبحوث البيئية امعة عين شمس ماجستير رسالة جائحة كورونا الدراسات العلیا بجامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
وزارة الثقافة تغلق الأضواء في ساعة الأرض دعما للاستدامة البيئية
في إطار التزامها بدعم الجهود العالمية للحفاظ على البيئة، شاركت وزارة الثقافة المصرية في المبادرة الدولية “ساعة الأرض”، حيث قامت بإطفاء الأضواء في عدد من المعالم الثقافية والتراثية مساء اليوم، السبت 22 مارس 2025، وذلك لمدة ساعة واحدة من 8:30 إلى 9:30 مساءً.
وشمل الإطفاء دار الأوبرا المصرية، المتاحف الفنية والقومية، والمراكز الثقافية والمسارح، مع استمرار الفعاليات والأنشطة الرمضانية التي تقام داخل هذه المؤسسات.
أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن مشاركة الوزارة في “ساعة الأرض” تأتي في إطار التنسيق والتعاون مع الجهات المعنية، وفي مقدمتها وزارة البيئة، لضمان تحقيق أهداف الاستدامة البيئية وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة.
وأشار إلى أن وزارة الثقافة تعمل جنباً إلى جنب مع مختلف المؤسسات الوطنية لدعم المبادرات البيئية، من خلال الفعاليات الثقافية والفنية التي تسلط الضوء على قضايا المناخ والاستدامة، مؤكداً أن الثقافة والفنون تلعبان دوراً رئيسياً في بناء وعي مجتمعي مستدام يحافظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
جدير بالذكر أن “ساعة الأرض” تعد من أكبر المبادرات البيئية في العالم، حيث يتم خلالها إطفاء الأضواء في المعالم البارزة والمباني الحكومية والمؤسسات الخاصة، بهدف تسليط الضوء على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة ودعم الاستدامة البيئية.