وكيل صحة القليوبية يحيل المتغيبين بإدارتي طوخ وقها للتحقيق العاجل
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أجري الدكتور أسامة الشلقاني وكيل وزارة الصحة بالقليوبية جولة مرورية مفاجئة برفقة الدكتور أسامة أبو عامر مدير عام الطب الوقائي ، تفقد خلالها بعض منشآت الرعايه الأولية التابعة بادارتي طوخ وقها.
واستهل وكيل الوزارة جولتة المرورية بتفقد وحده طب الأسرة بقريه كفر الجمال التابعه لطوخ ، وتم احاله بعض المتغيبين عن النوباتجيه للتحقيق العاجل، كما تم التأكد من انتظام سير العمل بالطوارئ ، وتوافر الادويه والمستلزمات.
ثم استأنف وكيل الوزارة جولته المرورية بالمرور علي وحده طب الاسره بقريه ترسا التابعه لقها ، وتم التأكد من الانضباط الإداري ، ومراجعه محتويات دولاب الطوارئ، كما وجه وكيل الوزاره بضرورة تدريب الطاقم الطبي علي كافه اعمال الطوارئ .
ثم اختتم وكيل الوزاره جولته المرورية بالمرور علي وحده طب الاسره بقرفشنده التابعه لقها، وتم التأكد من الانضباط الإداري وتواجد الطاقم الطبي النوباتجي.
كما تم التأكد من توافر أدوية ومستلزمات الطوارئ، والتأكيد علي المراجعة الدورية لصيانة الأجهزة الطبية الاستراتيجية بالوحدة.
كما وجه الدكتور أسامة الشلقاني مديري الإدارات الصحية بقها وطوخ بضرورة تكثيف المرور الاشرافي علي منشآت الرعايه الاوليه التابعه لكل اداره صحيه ، ومتابعه الانضباط الإداري علي مدار اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية وكيل وزارة الصحة بالقليوبية وزارة الصحة بالقليوبية الصحة بالقليوبية التأکد من
إقرأ أيضاً:
لجنة مكافحة الجراد لـ«عين ليبيا»: الخطر يقترب من تشكيل أسراب ونحتاج الدعم العاجل
قال الناطق الإعلامي باسم اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي حسين البريكي لشبكة “عين ليبيا” إن حالة الجراد الصحراوي شهدت تطوراً ملحوظاً خلال الأيام الماضية، حيث بدأت عمليات الفقس في 21 مارس بعدة مواقع تم فيها وضع البيض.
وأوضح البريكي في تصريح لشبكة “عين ليبيا” أن الحوريات وصلت حالياً إلى العمر الرابع، وفي بعض المناطق إلى العمر الخامس، وهي المرحلة التي تسبق طور الحشرة الكاملة، ما قد يسمح لها بإعادة دورة الحياة مجدداً.
وأشار البريكي إلى أن الإصابة تشمل معظم المناطق المذكورة في التقارير السابقة، بدءاً من منطقة قاتل، ومنطقة ومشروع إيران، بالإضافة إلى مناطق الوسط والمشاريع.
ولفت إلى أن الوضع ما زال خطيراً ويتطلب وقفة جادة من جميع المسؤولين، نظراً لمحدودية الإمكانيات الحالية، سواء في ما يتعلق بآلات الرش، أو السيارات ذات الطبيعة الخاصة، أو المبيدات الكيميائية اللازمة للعمل في المناطق الصحراوية.
وتابع البريكي أن هناك تحديات كبيرة تواجه فرق العمل، أبرزها تأخر تسييل الميزانيات المقترحة، وصعوبة تأمين المبيدات من السوق المحلي، إلى جانب غياب سيارات المكافحة الخاصة، وعدم توفر الميزانيات التشغيلية اللازمة لتسيير فرق العمل.
وأكد أن اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي تعمل حالياً من خلال أربع فرق ميدانية، في حين أن الوضع يتطلب تشغيل ما لا يقل عن 15 فرقة بشكل عاجل.
كما حذر من أن الحوريات قد تتمكن خلال الفترة القريبة القادمة من تكوين أسراب والانتقال إلى المناطق الزراعية، ما يشكل تهديداً كبيراً للأمن الغذائي.
وختم الناطق الإعلامي باسم اللجنة الوطنية لمكافحة تصريحه بالتأكيد على ضرورة التحرك الفوري وتكاتف جميع الجهات المعنية لمواجهة هذا الخطر قبل أن يخرج عن السيطرة.