مرفين زين العابدين مديراً لادارة رعاية الأمومة والطفولة بصحة الفيوم
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
اصغدر الدكتور سامح العشماوى وكيل وزارة الصحة بالفيوم، قرارا بتكليف الدكتورة مرفين زين العابدين قاىما باعمال مدير ادارة رعاية الامومة والطفولة خلفا للدكتورة ابتسام روبى التى تقدمت باعتذارها عن الادارة.
ومن الجدير بالذكر ان دكتورة مرفين أخصائي أطفال بالمركز الإقليمي للإرشاد الوراثي والتمثيل الغذائي ,كما شغلت منصب رئيس قسم الأطفال وعناية الأطفال بمستشفى سنورس المركزي.
وفى وقت سابق امس قام الدكتور وكيل سامح العشماوي وكيل وزارة الصحة بالفيوم بالمرور المفاجئ على وحدات ادارتى المركز و اطسا و مستشفى اطسا، ووحدة ابجيج التابعة لادارة المركز ووحدات منشاة رحمى ومطول وبحر ابو المير و نوارة و منيا الحيط و معجون وشدموه و الجعافرة والمركز الطبى باطسا.
رافقه فى المرور، كل من هالة احمد مدير ادارة التمريض والدكتور احمد مصطفى دخيل مسئول ميكنة الموارد البشرية وعضو ادارة الدعم الفنى والدكتورة نشوى جلال مدير ادارة العلاقات العامة والدكتورة نورهان محمد عضو ادارة الدعم الفنى بالمديرية.
استهل وكيل الوزارة الجولة بالمرور المفاجئ على وحدة ابجيج التابعه لمركز الفيوم وتفقد خلالها الاستقبال و التطعيمات ووجد المراقب الصحى متغيب عن العمل فامر بتحويله للتحقيق ، كما تفقد الاستقبال و غرفة الملفات ولاحظ عدم استكمال بياناتها فامر باستكمالها، كما امر مسئول الميكنة بالمديرية بفحص دفاتر الحضور وتحويل المتغيبين دون اذن للتحقيق.
كما لاحظ “ العشماوى” وجود مياة جوفية تغمر حديقة الوحدة و حشائش كثيفة فقام على الفور بالتواصل مع غرفة السيطرة و التحكم فى الازمات وابلاغهم بالمشكلة، وتوجه الى وحدة منشاة رحمى التابعة لمركز اطسا و هى موجودة في منزل مستأجر نظرا لاعادة انشاء الوحدة ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة فاطمئن على سير العمل وتواجد الفريق الطبى ،كما تفقد تنظيم الاسرة واختبر معلومات الممرضة سعاد حسني صابر وامر بصرف مكافاة مالية لها.
بعدها توجه الى وحدة مطول التابعة ايضا لمركز اطسا و تفقد فيها الاسنان ووجد عطل بكرسى الاسنان فامر بالتواصل مع نائب مدير الادارة و مسئول الصيانه الطبية لاصلاحه ،وعلم بقلة اعداد التمريض الموجودين بالوحدة فامر مدير ادارة التمريض بتوفير المزيد من التمريض للوحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الصحة الفيوم الامومة والطفولة رعاية مدير مدیر ادارة
إقرأ أيضاً:
وكيل أوقاف الفيوم يوجه بالاهتمام بنظافة المساجد وتهيئتها أمام المصلين
عقد الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، اجتماعا للعاملين بإدارة أوقاف الغرق، لمناقشة سير العمل بإدارات الأوقاف الفرعية.
جاء ذلك بحضور فضيلة الشيخ سيد طه مدير الإدارة، وفضيلة الشيخ محمد عبد الكريم عضو لجنة المتابعة، وعدد كبير من العاملين بمساجد الإدارة.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور محمود الشيمي بالحضور، شاكرًا جهود أئمة الأوقاف والعاملين على ما بذلوه من تكثيف للبرامج الدعوية والأنشطة القرآنية بجميع المساجد شهد بها القاصي والداني، مؤكدًا أن من يرصد الحالة الدينية يجد حالة من الارتياح الكبير وعود حميد لأداء المساجد لرسالتها.
ودعا وكيل أوقاف الفيوم إلى بذل المزيد من الجهد خدمة لديننا ووطننا، مشيرًا إلى أن الكمال لله وحده، وأننا نحتاج للمتابعة الدائمة، مؤكدًا ضرورة المتابعة المستمرة والدقيقة والدورية لجميع الأنشطة الدعوية والقرآنية، وفي مقدمتها خطبة الجمعة، مع الاهتمام بالموضوع والوقت، كما أكد على أهمية التعامل الحاسم مع منع صناديق التبرعات، كما لا يتم تحصيل أي مبالغ تحت أي مسمى لغير دور المناسبات المعدة لذلك والمسجلة بسجلات الوزارة، ومن يخالف ذلك من العاملين بالأوقاف أو يسمح به أو يغض الطرف عنه يعرض نفسه للمساءلة التأديبية.
وكيل أوقاف الفيوم: نظافة المساجد أو الإسهام في نظافتها من باب تعظيم شعائر اللهوأوضح الدكتور محمود الشيمي، أن الحفاظ على نظافة المساجد أو الإسهام في نظافتها، هو من باب تعظيم شعائر الله، قال تعالى: "ذلك وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ "، و إذا أردت أن تعرف عند الله مقامك فانظر فيما أقامك، فجدد النية، وحول الوظيفة إلى رسالة، واخدم بيت الله عز وجل بلا حدود، ولا تدخر جهدا ولا وسعا، وإذا كان الأجر على خدمة بيوت الله (عز وجل) أجرا عظيما تحفه البركة في الدنيا والرحمة في الآخرة، فإن التقصير في المهام الواجب القيام بها وخيم العاقبة على المقصرين في ذلك من المكلفين به، ومن ثمة وجب التفاني في العمل من كل من شرفه الله (عز وجل) بخدمة بيوته".
واختتم اللقاء : "وعلى كل عمار بيوت الله (عز وجل) وقاصديها تعظيم حرمات الله عز وجل فيها، فندخلها في سكينة ووقار، ونحافظ على نظافتها، ونسهم في ذلك ما استطعنا، ونأتيها في أحسن وجوه النظافة والطهارة والبهاء والنقاء ظاهرا وباطنا، استجابة لقول الله عز وجل: " يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ ".