"اليماحي" يثمّن جهود المملكة في دعم البرلمان العربي
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ثمَّن رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي، مقترح رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، الذي قدمه بشأن دعوة رئيس البرلمان العربي لحضور الجلسات الافتتاحية الرسمية للاجتماعات المقبلة لرؤساء المجالس التشريعية الخليجية.
وقدَّم اليماحي في تصريح له اليوم، الشكر والتقدير للمملكة العربية السعودية على جهودها لدعم البرلمان العربي.
أخبار متعلقة فلكية جدة: "القمر العملاق" يزين سماء المملكة الليلةوزير الخارجية يبحث العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية مع نظيره الفرنسيوكان رئيس البرلمان العربي، قد شارك ضيف شرف لأول مرة في الاجتماع الدوري الــ (18) لرؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد مؤخرًا بدولة الإمارات العربية المتحدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القاهرة البرلمان العربي رئيس البرلمان العربي السعودية البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
دراما رمضان 2025 وأزمات المرأة العربية.. آراء الجمهور العربي
تشهد الدراما العربية تطورًا ملحوظًا في تقديم صورة المرأة على الشاشة، حيث أصبح حضور الفنانات أمام الكاميرا وخلفها أكثر قوة وتأثيرًا.
فبعد سنوات من التهميش، لم تعد المرأة مجرد عنصر مكمل في الأعمال التلفزيونية، بل أصبحت محور العديد من المسلسلات التي تناقش قضاياها المعقدة والمتشعبة.
وعرض برنامج "بلاتوه القاهرة"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "دراما رمضان 2025 وأزمات المرأة العربية.. آراء الجمهور العربي".
في السنوات الأخيرة، برزت مسلسلات قدمت المرأة بواقعية أكبر، مثل الأعمال التي قامت ببطولتها منى زكي ونيللي كريم، والتي ناقشت قضايا حساسة مثل العنف الأسري والاضطهاد الاجتماعي، مما أثار جدلًا واسعًا حول مدى تأثير هذه الدراما في تغيير نظرة المجتمع للمرأة.
ويرى البعض أن هذه الأعمال يمكن أن تساهم في تعديل القوانين وتعزيز الوعي بالقضايا النسائية، بينما يرى آخرون أن بعض المسلسلات لا تزال تركّز على القضايا السطحية، متجاهلة المشاكل الحقيقية التي تعانيها المرأة العربية.
وعلى الرغم من ذلك، يظل دور المرأة في الدراما تطورًا مهمًا يعكس تطور دورها في المجتمع. فالمرأة لم تعد مجرد ضحية أو شخصية ثانوية، بل أصبحت رمزًا للصمود والتغيير، مما يعكس التحولات الاجتماعية والثقافية التي يشهدها العالم العربي.
وبينما يرى البعض أن الدراما لا تزال بحاجة إلى معالجة أعمق وأكثر واقعية لقضايا المرأة، يرى آخرون أن هذا التطور يعكس تحسن وضع المرأة في الحياة العملية والاجتماعية، فالدراما يمكن أن تكون أداة توعية وثقافة تعزز دور المرأة كشريك متساوٍ في المجتمع، وليس مجرد تابع للرجل، مما يؤكد أن مسيرة المرأة في الفن والحياة لا تزال مستمرة نحو مزيد من التقدم والتمكين.