صورة تتسبب في سرقة منزل نجم الدوري الإنجليزي مرتين هذا العام
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
«لم يتبق أي شيء ذو قيمة هنا».. تلك الجملة قالها نجم الدوري الإنجليزي، بعد تعرض منزله للسرقة مرتين في عام واحد، وذلك بعد نشره صورة تشير لوجوده خارج إنجلترا في فترة التوقف الدولي.
وذكرت صحيفة ذا صن البريطانية، أن منزل لاعب خط وسط نيوكاسل الإنجليزي، جويلنتون، تعرض للسرقة للمرة الثانية، بعد سرقته في شهر يناير الماضي، آنذاك كان يشاهد مباراة نيوكاسل ضد مانشستر سيتي في الملعب، بسبب معاناته من الإصابة.
اللاعب البرازيلي نشر استغاثة عبر حسابه الشخصي في انستجرام، يتوسل فيها للصوص من أجل تركه لتوفير مكان آمن لعائلته، قائلًا: «لقد تم اقتحام منزلنا مرة أخرى، إلى أي شخص يفكر في القيام بذلك يرجى العلم أنه لم يتبق أي شيء ذي قيمة هنا».
وأضاف جويلنتون: «إن ما نهتم به أكثر من أي شيء آخر هو سلامة عائلتنا ونمو أطفالنا دون خوف، نأمل في إيجاد مجتمع يشعر فيه أطفالنا وأطفال الجميع بالأمان، نطلب أن يتم احترام منزلنا باعتباره مكانًا آمنًا لعائلتنا، نريد ببساطة أن نعيش في سلام».
وكان منزل جويلينتون قد تعرض للسرقة لأول مرة من قبل اللصوص في يناير، بعد أن وصله تنبيه أمني لهاتف خلال مشاهدته مباراة نيوكاسل ومانشتسر سيتي، وتواصل وقتها مع الشرطة في منتصف المباراة، من أجل محاولة القبض على اللصوص.
ويذكر أن جويلنتون وقع على عقد طويل الأمد مع نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، في أبريل الماضي، بعد أن انضم صاحب الـ 27 عامًا إلى الفريق في صيف 2019، من فريق هوفنهايم الألماني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي نجم الدوري الإنجليزي إنجلترا البرازيل
إقرأ أيضاً:
سرقة منزل حفيدة آخر سلاطين الدولة العثمانية
أنقرة (زمان التركية) – تعرّض منزل مسعودة إيفليازاده، حفيدة السلطان وحيد الدين، آخر سلاطين الدولة العثمانية، للسرقة.
ويقع منزل مسعودة إيفليازاده،في ساريير باسطنبول، وأدركت إيفليازاده أن الأغراض الثمينة في المنزل قد سُرقت بعد شهر واحد من السرقة فتقدمت ببلاغ إلى الشرطة.
وقد اصطحبت مسعوده إيفليازاده مساعدة مقيمة إلى منزلها الفاخر في ساريير عن طريق وكالة، لكن هذه المساعدة سرقت مجوهرات تعود للسلالة العثمانية وملابس وحقائب وأحذية من منزل إيفليازاده.
وأدركت إيفليازاده أن الأشياء الثمينة في المنزل قد فقدت قبل شهر.
واتخذت شرطة إسطنبول إجراءاتها في هذا الشأن، وقامت بالتحقيق في السرقة وقبضت على المشتبه به في وقت قصير.
اعترفت المساعدة المعتقلة بأنها باعت المجوهرات المسروقة أثناء التحقيق معه.
وفي نهاية التحقيق، تم التوصل إلى أن معظم المجوهرات المسروقة قد بيعت وتم اعتقال المشتبه بها وإرسالها إلى السجن.
وبينما لا يزال التحقيق في الحادث مستمراً، أصبح مصير المجوهرات الثمينة التي تعود إلى السلالة العثمانية مثار فضول.
Tags: السلطان العثمانيتركياسرقةمجوهرات عثمانيةمنزل حفيدة السلطان