ردد النشيد العراقي.. تفاعل على لقطة لمهاجم الأردن يزن النعيمات قبيل مواجهة أسود الرافدين
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
(CNN) – تفاعل مستخدمون لمنصة "إكس"، تويتر سابقا، مع لقطة لمهاجم المنتخب الأردني، يزن النعيمات، وهو يردد النشيد الوطني العراقي قبيل مباراة المنتخبين ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 الخميس.
وانتشر مقطع فيديو يُظهر النعيمات وهو يردد مقطعا من النشيد الوطني العراقي أثناء عزفه في الملعب قبيل المباراة التي جاءت ضمن منافسات المجموعة الثانية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس العالم
إقرأ أيضاً:
كيف تفاعل الإسرائيليون مع أنباء قرب التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة؟
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر مطلع على المفاوضات أن الاجتماعات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة تهدف إلى وضع اللمسات النهائية على الصفقة، وسط توقعات بالإعلان عنها قريبا.
وفي السياق ذاته، صرح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب "نحن قريبون جدا من التوصل إلى صفقة، ربما بحلول نهاية الأسبوع، وإذا لم يتمكنوا من إنجازها فستكون هناك الكثير من المشاكل التي لم يروا مثلها من قبل".
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ترامب يؤكد قرب التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزةlist 2 of 4إعلام إسرائيلي: نحن بوضع سيئ ومجبرون على الانسحاب من غزةlist 3 of 4حماس تؤكد وصول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة لمراحله الأخيرةlist 4 of 4الصفقة المرتقبة بين حماس وإسرائيل.. أبرز النقاط ومراحل التنفيذend of listأما الرئيس الحالي جو بايدن فقد أشار إلى أن الخطة التي قُدّمت لتحقيق الاتفاق جاءت بناء على مقترحاته السابقة، مؤكدا "الصفقة التي أبرمناها ستوقف القتال وتحرر الرهائن وتوفر الأمن لإسرائيل، وستسمح بزيادة المساعدات الإنسانية للفلسطينيين الذين عانوا بشدة في هذه الحرب".
وكشفت صحف إسرائيلية بعض بنود الاتفاق، ومنها إطلاق سراح 33 أسيرا إسرائيليا في المرحلة الأولى مقابل إفراج إسرائيل عن 1300 أسير فلسطيني، كما يتضمن الاتفاق انسحابا تدريجيا لقوات الاحتلال من قطاع غزة، مع السماح بدخول شاحنات المساعدات إلى القطاع.
آراء متباينةوعكست التعليقات الإسرائيلية مدى الانقسام الشعبي بشأن هذه الصفقة، بين من يدعم الاتفاق ويراهن على عودة الرهائن، ومن يعارضه ويرى فيه تهديدا لمصالح إسرائيل الإستراتيجية، ورصد برنامج "شبكات" (2025/1/14) جانبا من هذه التفاعلات.
إعلانفقد علقت إحدى الإسرائيليات "لدي أمل كبير أن يتحقق الأمر هذه المرة، وأن نرى 98 شخصا يعودون إلى وطنهم"، في حين قال آخر "هذه الصفقة مروعة، إنها مأساة.. إنها تعني التخلي عن الرهائن الذين لن يُطلق سراحهم في هذه المرحلة".
وقالت متظاهرة إسرائيلية "شخصيا، لن أصدق أي شيء حتى أرى الرهائن يُطلق سراحهم عند الحدود"، وأضاف آخر "بالنيابة عن جميع عائلات الرهائن الذين لا يريدون لهذه الصفقة أن تتم، لأنهم يعتقدون أن أي صفقة تتعلق بالرهائن ستكون ضارة بالنصر النهائي للحرب".
وفي ظل هذه المواقف المتباينة أفادت قناة "كان" الإسرائيلية الرسمية بأن الجيش الإسرائيلي بدأ فعليا في تفكيك قواعده وسحب معداته من محور نتساريم الفاصل بين شمال وجنوب قطاع غزة، وهو ما أكدته أيضا مصادر من حركة حماس.
14/1/2025