برلمانية: مصر تواجه حرب الشائعات للتشكيك في إنجازاتها
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، أن مصر تواجه حربًا جديدة من خلال إطلاق عدد من الشائعات للنيل من الدولة المصرية وزعزعة استقرارها، مؤكدة أن هذه الحرب بائسة ولن تنال من عزيمتنا، وانتمائنا، وحبنا لوطننا.
وأضافت خطاب، خلال تصريحاتها للمحررين البرلمانيين اليوم، أن هناك قلة من الداخل والخارج تبث شائعات بهدف التشكيك في إنجازات الدولة المصرية، مشيرة إلى أن القيادة المصرية واعية تمامًا لهذه التحركات التي تهدف إلى تصدير حالة من الإحباط في نفوس المصريين.
وأضافت خطاب قائلة : "كل هذه المحاولات فاشلة، لأن المصريين مطلعون جيدًا على كافة الإنجازات التي حققها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال السنوات العشر الأخيرة".
وأشارت خطاب، إلى أن مصر تواجه العديد من التحديات، سواء على المستوى الداخلي أو الإقليمي، و أن هذه التحديات بدأت مع تفشي فيروس كورونا، مرورًا بالحرب الروسية الأوكرانية، ووصولًا إلى العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدة أنه رغم الأزمات الاقتصادية العالمية والحروب الإقليمية، إلا أن مصر تظل قوية وصامدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عضو مجلس الشيوخ
إقرأ أيضاً:
كيف نجحت القوات المسلحة المصرية في القضاء على الإرهاب بسيناء؟.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن المحافظة تعمل حاليًا على التوسع في استصلاح الأراضي بالتعاون مع الشباب، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية في المنطقة.
مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية
وصرح اللواء خالد مجاور خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: "مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية، حيث تستوعب نحو 25 ألف مواطن، وتم طرحها في المرحلة الأولى لأهالي رفح، لافتًا إلى أن هناك طلبات أيضًا من خارج المحافظة للسكن بها".
وأشار إلى أن المحافظة تبذل جهودًا كبيرة لتسويق مواردها الطبيعية والاقتصادية بهدف جذب المزيد من الاستثمارات، معربًا عن أمله في أن تشهد شمال سيناء تغييرًا شاملًا خلال الفترة المقبلة.
نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكريةوفي سياق متصل، شدد المحافظ على أن الجهل، وغياب التنمية، والانحراف عن صحيح الدين كانت أبرز الأسباب التي غذّت الفكر الإرهابي، مؤكدًا نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تركز على منع عودة الفكر المتطرف من خلال تنمية الإنسان والعقل معًا.