رانيا فريد شوقي: دعم مهرجان القاهرة السينمائي لفلسطين شيء عظيم
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
قالت الفنانة رانيا فريد شوقي في لقاء خاص لصدى البلد “ ان مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مهرجان عظيم وعريق يهتم بالسينما، فخورة به، والمهرجان يدعم اخواتنا في فلسطين و لبنان ، ربنا معاهم وقلوبنا معاهم دائما و سعيدة أن المهرجان يحمل اسم دولة فلسطين العربية الشقيقة.
ولفت حسين فهمي الأنظار بسبب حرصه على ارتداء علم فلسطين هو وزوجته، ليعلن دعمه للقضية الفلسطينية.
وشهد حفل افتتاح الدورة الـ45 ، من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يوم الاربعاء الماضي تواجداً لافتاً لدعم القضية الفلسطينية، حيث حرص عدد من الفنانين على التعبير عن تضامنهم من خلال ارتداء العلم الفلسطيني أو الشال الفلسطيني، مثلما فعل الفنان طه دسوقي الذي ظهر على السجادة الحمراء بالشال الفلسطيني تعبيرا عن دعمه لها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فلسطين تطالب المجتمع الدولي بوقف انتهاكات الاحتلال ومخططاته التوسعية
طالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي باتخاذ خطوات عملية لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف مشاريعه ومخططاته الاستعمارية الإحلالية التوسعية، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، تمهيداً لتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير على أرض وطنه دون احتلال أو استعمار.
وأدانت الخارجية الفلسطينية في بيان صادر عنها، اليوم الثلاثاء، التصعيد الحاصل في انتهاكات مليشيات المستعمرين وجرائمهم ضد المواطنين وأرضهم وممتلكاتهم في الضفة الغربية، بحماية وإشراف من جيش الاحتلال الذي يواصل في الوقت ذاته ارتكاب المزيد من الجرائم والتدمير الممنهج للبنى التحتية في محافظتي جنين وطولكرم ومخيماتهما.
ولفتت إلى أنها تنظر بخطورة بالغة إلى التصريحات والمواقف الإسرائيلية الرسمية التي تصدر تباعاً عن المسؤولين في الحكومة الإسرائيلية للتحريض على استباحة الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، خاصة تحريض سموتريتش الذي تفاخر فيه بهدم منازل فلسطينية أكثر مما يبنيه الفلسطينيون في عام 2025، في تكريس ممنهج للاحتلال والاستعمار الإحلالي، واستكمال الضم التدريجي للضفة.
وقالت الخارجية الفلسطينية إن الفشل الدولي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية، وخاصة القرار رقم 2334، بات يشكل غطاءً تستغله الحكومة الإسرائيلية لإطلاق يد مليشياتها للاستيلاء على المزيد من الأراضي وفرض سيطرتها على أجزاء واسعة منها، بما يؤدي إلى تقويض أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، واستبعاد الحلول السياسية السلمية للصراع، واستبدالها بدوامة من العنف لا تنتهي، بما يحقق مصالح اليمين الإسرائيلي في إشباع رغباته وتنفيذ برامج المستعمرين للبقاء في الحكم.