الهداف التاريخي لدوري الأمم الأوروبية.. هالاند يواصل تحطيم الأرقام القياسية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
واصل إيرلينج هالاند مهاجم منتخب النرويج وفريق مانشستر سيتي الإنجليزي تألقه، واستمر في تحقيق الأرقام القياسية بتسجيله الأهداف سواء مع منتخب بلاده أو ناديه.
سجل هالاند هدفًا جديدًا مع منتخب النرويج في شباك منتخب سلوفينيا، وقاد منتخب بلاده للفوز بأربعة أهداف مقابل هدف، خلال المباراة التي أقيمت بينهما ضمن منافسات الجولة الخامسة من بطولة دوري الأمم الأوروبية.
ولكن الأهم من هذا الفوز هو الأرقام القياسية التي حطمها هالاند بهذا الهدف، حيث أصبح الهداف التاريخي لبطولة دوري الأمم الأوروبية برصيد 16 هدفًا، متجاوزًا بذلك الرقم القياسي السابق الذي كان يحمله الصربي ألكسندر ميتروفيتش، مهاجم الهلال السعودي الحالي.
هالاند يتخطى مارادوناولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، تجاوز هالاند أيضًا أسطورة كرة القدم الأرجنتينية الراحل دييجو أرماندو مارادونا في عدد الأهداف الدولية، حيث سجل 35 هدفًا مع منتخب النرويج، بينما سجل مارادونا 34 هدفًا مع منتخب الأرجنتين.
الأكثر إثارة للإعجاب هو أن هالاند أصبح أول لاعب أوروبي يسجل 35 هدفًا في أول 38 مباراة دولية، وذلك منذ الأسطورة الألمانية جيرد مولر في عام 1972.
وبهذا الفوز، رفع منتخب النرويج رصيده إلى 10 نقاط، ليحتل المركز الثاني في مجموعته في دوري الأمم الأوروبية، بفارق الأهداف عن منتخب النمسا المتصدر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هالاند النرويج منتخب النرويج اهداف هالاند هدف هالاند مارادونا ميتروفيتش جيرد مولر الأمم الأوروبیة منتخب النرویج مع منتخب
إقرأ أيضاً:
الجميّل عرض مع سفيرتيّ النرويج والسويد المستجدات
استقبل رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل في مقرّه في بكفيا سفيرة النرويج في لبنان هيلدا هارالدستاد وسفيرة السويد في لبنان جيسيكا سفاردستروم، وجرى بحث آخر المستجدات على الساحة اللبنانية وفي المنطقة.
وحضر اللقاء الأول عضو المكتب السياسي المحامية ريتا بولس، رئيسة جهاز التشريع والسياسيات العامة المحامية لارا سعادة ورئيس جهاز العلاقات الخارجية مروان عبد الله، كما رافق السفيرة مستشارها السياسي أريك ولد ساندا.
أما اللقاء الثاني فحضره إلى جانب سعادة وعبد الله، نائب السفيرة كريستيان نيلسون.
وكانت مناسبة لرئيس الكتائب للتأكيد على ضرورة حصر السلاح بيد الجيش اللبناني وتطبيق القرارات الدولية ليتمكن لبنان من بناء دولة حقيقية يحكمها الدستور والقانون.
كما أكد الجميّل أهمية انتخاب رئيس للجمهورية سيادي وإنقاذي يعيد الثقة الداخلية والخارجية ويعالج الأزمات المتراكمة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟