سوريا.. المئات يخروجون إلى الشوارع لحضور كرنفال مارمريتا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
شارك المئات من السوريين في الدورة الـ 46 لكرنفال مرمريتا في محافظة حمص يوم الاثنين احتفالا بعيد رقاد السيدة مريم العذراء.
ويعود تاريخ الكرنفال إلى عام 1975، وهو ينطلق يوم 14 آب تزامنا مع الاحتفالات بعيد (ارتقاء السيدة العذراء)، إلا أنه توقف لعدة أعوام بسبب الحرب في سوريا.
وينظم الكرنفال في بلدة مرمرتيا بريف حمص الغربي، بمشاركة أهالي البلدة من مقيمين ومغتربين، يتخلله ارتداء ملابس تنكرية وأقنعة وأزياء فلكلورية، بالإضافة إلى عشرات المجسمات المستمدة من الثقافات العالمية المتنوعة.
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا حمص مهرجانات
إقرأ أيضاً:
من حي السيدة زينب إلى الشاشة.. كيف صار كمال الشناوي نجما؟
تحل اليوم ذكرى ميلاد أحد أعمدة السينما المصرية والعربية الفنان محمد كمال الشناوي، الذي قدم مسيرة فنية رائعة، أمتعت الجمهور طوال الأعوام الماضية وحتى الآن.
واحتفت فضائية «إكسترا نيوز»، بذكرى ميلاد الشناوي، وأذاعت تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «ذكرى ميلاد الفنان كمال الشناوي.. مسيرة حافلة بالفن والإبداع»، مسلطا الضوء على الأدوار الفنية المتنوعة للفنان.
وأشار التقرير، إلى أنّ الفنان كمال الشناوي عاش بداية حياته في حي السيدة زينب بالقاهرة، وتخرج في كلية التربية الفنية جامعة حلوان، والتحق بمعهد الموسيقى العربي، ثم عمل مدرسا للرسم، إذ قدم الفنان مسيرة فنية رائعة امتدت من نهاية أربعينيات القرن الماضي، وذلك عبر أكثر من 200 عمل فني، حتى وفاته في أغسطس 2011.
وأوضح التقرير، أنّ أولى الخطوات الفنية البارزة للفنان كمال الشناوي من خلال فيلم «غني حرب» عام 1947 وتميز بأدائه الطابعي وسحره، كما برع الشناوي في شبابه بالقيام ببطولة أفلام الزمن الجميل مثل «عش الغرام» و«سكر هانم» و«اللص والكلاب»، إضافة إلى عدد كبير من الأفلام التي تميز بها خلال تلك المرحلة.
ولفت التقرير، إلى أنّ الفنان أصبح واحدا من نجوم أهم الأفلام، كما نجح عندما تقدم في العمر أن يحافظ على نجوميته في أفلام مثل: «الواد محروس بتاع الوزير» و«الإرهاب والكباب»، ويعد آخر أدوار لعبه الشناوي دور الرئيس في فيلم «ظاظا» مع الفنان هاني رمزي، إذ تنوعت الأدوار التي قام بها طيلة مسيرته الفنية بين الخير والشر والكوميديا والدراما، ما جعله يتربع على عرش نجومية السينما المصرية.