شروط قيادة المركبة في المملكة برخصة دولية أو أجنبية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أخبار متعلقة "المرور" يوضح شروط قيادة الزائرين للمركبات برخصة دولية أو أجنبيةإنشاء 9 مدارس جديدة لتعليم القيادة في المملكة.. اعرف أماكنهابالخطوات.. "أبشر" تتيح المشاركة في مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًاأوضح المرور السعودي من خلال حسابه على منصة إكس، أهم شروط قيادة الزائر لمركبة داخل المملكة باستخدام رخصة دولية أو أجنبية، وتشمل:توافق الرخصة مع نوع المركبة.
وقوف المركبة في الأماكن المخصصة لها يحافظ على تدفق الحركة المرورية.#المرور_السعودي pic.twitter.com/F3WmOx1zxe— المرور السعودي (@eMoroor) November 14, 2024القيادة الآمنة خلال الأمطارفي ظل موسم الأمطار بالمملكة، يقدم المرور السعودي بعض النصائح الضرورية للقيادة بأمان وتجنب المخاطر:تخفيض السرعة قدر الإمكان لأن المطر يحجب الرؤية عادة.ترك مسافة آمنة مع السيارة التي أمامك حتى تستطيع التعامل مع أي موقف مفاجئ.إبقاء كلتا اليدين على المقود في جميع الأوقات.الابتعاد عن أي شيء قد يلهي الانتباه.. كالهاتف أو الراديو.تشغيل المصابيح الأمامية خلال الأمطار الغزيرة حتى في النهار، لتحديد موقع السائقين على الطريق.التأكد من حالة إطارات السيارة أولًا بأول.تجنب القيادة بجوار تجمعات المياه الكبيرة، لأنها قد تؤدي إلى انجراف السيارة.القيادة بحذر في الشوارع المأهولة بالمارة حرصًا على عدم رش الناس بالماء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المرور السعودي قيادة المركبة رخصة دولية رخصة أجنبية المرور السعودی
إقرأ أيضاً:
إشادة دولية بالتجربة السعودية في إدارة الموارد المائية
أكدت المملكة أهمية تعزيز التعاون الدولي، في مجال المياه، ومواجهة تحديات قطاع المياه حول العالم، إضافةً إلى ضرورة تطبيق الإدارة المتكاملة للموارد المائية, لتحقيق استدامتها والتغلب على آثار نُدرة المياه وتنمية مواردها.
جاء ذلك خلال مشاركة المملكة في منتدى "مجتمع قيمة المياه" الذي عُقد في العاصمة الإيطالية روما, لمناقشة أبرز التحديات التي تواجه إيطاليا في قطاع المياه مثل تأثيرات التغير المناخي، وتراجع مستويات المياه الجوفية، وضرورة تطوير تقنيات حديثة لضمان استدامة الموارد المائية.
أخبار متعلقة برئاسة المملكة .. انطلاق الدورة 69 للجنة وضع المرأة في الأمم المتحدةالمياه الوطنية: ضخ أكثر من 15.8 مليون م³ للحرمين الشريفين خلال العشر الأوائل من رمضانالمملكة وأوكرانيا تشيدان بمتانة العلاقات.. وترحيب بإعادة إنشاء مجلس الأعمالواستعرضت المملكة، تجربتها الرائدة للإدارة المتكاملة للموارد المائية، في ظل الظروف المناخية الصعبة التي تواجهها، متناولة أبرز إنجازاتها وخبراتها في هذا المجال.التنمية المائية الشاملةوسلّطت الضوء على نهج "الوفرة في ظل الندرة"، الذي نجحت في تطبيقه من خلال الإستراتيجيات الوطنية المبتكرة للوصول إلى تحقيق التنمية المائية الشاملة.
وقال وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه الدكتور عبد العزيز الشيباني، إن رؤية المملكة 2030، أولت اهتمامًا كبيرًا بالموارد المائية، وجعلت التنمية المائية المستدامة جزءًا أساسيًا من مسيرة التنمية الشاملة.
وأشار إلى أن نُدرة الموارد المائية للمملكة، فرضت الحاجة إلى تبني إستراتيجيات شاملة لتحسين كفاءة استخدام المياه, لتحقيق التوازن بين العرض والطلب، وتعزيز الاستدامة المائية، وتسعى الإستراتيجية الوطنية للمياه 2030، إلى تطوير مصادر بديلة للمياه، وتقليل الاعتماد على الموارد المائية الجوفية غير المتجددة، من خلال تحلية المياه، وتحسين كفاءة شبكات التوزيع، وتقليل الفاقد المائي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه خلال كلمته- واسمصادر المياه غير التقليديةوأوضح الدكتور الشيباني، أن المملكة تبنّت منذ وقتٍ مبكّر، الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية -مثل تحلية مياه البحر-، كونها خيارًا إستراتيجيًا لمواجهة شح الموارد المائية الطبيعية، وتغطية احتياجاتها من مياه الشرب، وتوفير مصادر مياه مستدامة, مما جعلها أكبر منتج للمياه المحلاة على مستوى العالم.
وأضاف أنها اتخذت العديد من الخطوات للحفاظ على الموارد المائية، مثل تنفيذ مشاريع إعادة استخدام المياه المعالجة، لا سيما في القطاعات الصناعية والزراعية, بهدف تقليل الضغط على الموارد المائية الجوفية غير المجدّدة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية لشبكات المياه.جهود المملكة في مجال المياهوأشار وكيل الوزارة للمياه، إلى جهود المملكة الدولية في مجال المياه، ومشاركتها في عدد من المبادرات، مثل مجموعة العشرين، وتعاونها مع المنظمات الأممية ذات الصلة.
ولفت إلى الفرص الاستثمارية الكبيرة المتاحة في قطاع المياه بالمملكة، خاصة فيما يتعلق بدور القطاع الخاص في دعم المشاريع المائية، من خلال الشراكات، والاستثمار في التقنيات المتقدمة، إضافةً إلى البحث العلمي، والبنية التحتية المائية.
وفي ختام أعماله، أشاد المنتدى بالتجربة السعودية في الإدارة المتكاملة للموارد المائية، وخرج بعدة توصيات لتعزيز الأمن المائي في إيطاليا من أبرزها، الدعوة إلى زيادة الاستثمارات في البنية التحتية المائية، إلى جانب التنسيق وتبادل الخبرات بين الدول، بما يُسهم في تطوير حلولٍ أكثر استدامة لإدارة الموارد المائية.