يمكن لمنشئي YouTube الآن إنشاء ريمكسات أغاني AI لمقاطع Shorts
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يمكن لمنشئي YouTube المحددين الآن إنتاج ريمكسات خاصة بهم لأغاني موجودة. أعلن YouTube عن ميزة جديدة لأداة Dream Track التي تعمل بالذكاء الاصطناعي والتي تسمح للأفراد "بإعادة تصميم" أغنية وإنشاء نغمة مدتها 30 ثانية لاستخدامها في مقطع Short.
يمكن للمنشئين في مجموعة التجربة لهذه الميزة الاختيار من بين الأغاني المؤهلة ثم تقديم شرح للذكاء الاصطناعي حول كيفية إعادة مزجها.
طرح YouTube أداة Dream Track في نوفمبر 2023، مدعومة بنموذج Lyria من Google DeepMind. لقد سمح لمجموعة مختارة من المبدعين في الولايات المتحدة بإنشاء أغانٍ باستخدام أصوات الفنانين المشاركين التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي. تضمنت الميزة صفقة مع Universal Music Group وشراكات مع مجموعة من الموسيقيين، بما في ذلك John Legend وCharli XCX وTroye Sivan. لقد توسعت في توفرها لجميع المبدعين في الولايات المتحدة في العام منذ ذلك الحين.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
25 مليار دولار حجم تمويلات الذكاء الاصطناعي بالربع الثاني
الاقتصاد نيوز - متابعة
أطلقت شركة "القابضة" (ADQ) و"إيكنوميست إمباكت" تقريراً بعنوان "الخوارزميات مقابل التطبيقات: منظور الاستثمار في الذكاء الاصطناعي".
ويسلط التقرير الضوء على العوامل الرئيسية المؤثرة في قرارات الاستثمار باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتضمن رؤى من مديرين تنفيذيين مراقبين لعلاقات المستثمرين.
وذكر التقرير أن تمويل الذكاء الاصطناعي العالمي قد شهد انتعاشًا في الربع الثاني من عام 2024، حيث ارتفع قيمة التمويل إلى 24.9 مليار دولار، من 13.3 مليار دولار أميركي في الربع الأول.
من المقرر أن يتجاوز حجم التمويل في عام 2024 ما تم تسجيله من تمويل لقطاع الذكاء الاصطناعي خلال عام 2023.
وقال التقرير: "وسط هذا التعافي، كان هناك تحول في التفكير بين المستثمرين الذين يركزون على مطوري الذكاء الاصطناعي: من "النمو بأي ثمن" إلى "النمو الكفء من حيث رأس المال".
وعلى الرغم من أن إمكانية الربحية كانت دائمًا موضع اعتبار، بحسب التقرير، إلا أن المستثمرين يعطون الأولوية الآن للمطورين الذين يمكنهم إثبات الربحية (من خلال الانضباط حول التكاليف) وخلق قيمة قابلة للقياس لعملائهم.
كما ارتفع اهتمام المستثمرين بمتبني الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد إطلاق الذكاء الاصطناعي التوليدي (genAI)، نظرًا لكونه تكنولوجيا واعدة ستعمل على تعزيز الإنتاجية، بحسب التقرير.
ومع ذلك، لا تزال المخاوف قائمة بشأن احتمال أن تطغى الذكاء الاصطناعي على تقنيات الذكاء الاصطناعي الراسخة، مثل التحليلات التنبؤية وأتمتة العمليات الروبوتية، وخاصة في الصناعات التي تعتمد على الأصول الثقيلة حيث قد تكون هذه الحلول التقليدية أكثر فعالية.
وذكر التقرير: "من المرجح أن تحافظ شركات رأس المال الاستثماري على تركيزها على مطوري الذكاء الاصطناعي، وهناك فرصة استثمارية كبيرة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي مثل مراكز البيانات".
وأكد التقرير أن الطلب المتزايد على القوة الحسابية لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة يؤكد على الحاجة طويلة الأجل لمثل هذه البنية التحتية.