وداعاّ زيارة الطبيب ..اليك 8 مشروبات تريح وتعالج المعدة بشكل مذهل وسريع ومشروبات تدمرها
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يساهم استهلاك مشروبات مهدئة للمعدة في تخفيف أعراض التهيج مثل الغثيان والقيء والإسهال.
في هذا المقال، نستعرض بعض أفضل المشروبات المفيدة للمعدة والمشروبات التي ينبغي تجنبها لتفادي التهيج. مشروبات مهدئة للمعدة:
1. الماء: يعتبر الماء من الأساسيات التي يحتاجها الجسم لتعزيز وظائف الجهاز الهضمي.
يساعد شرب الكمية المناسبة من الماء، حوالي 8 أكواب يوميًا للبالغين و4 إلى 5 أكواب للأطفال، في تجنب الجفاف الذي قد يؤثر سلبًا على صحة المعدة.
2. الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على فوائد عديدة، حيث يساعد على تخفيف مشكلات المعدة مثل الإسهال. تشير الدراسات إلى فعاليته في معالجة قرح المعدة. يُوصى بتناوله بمعدل كوب إلى كوبين يوميًا لتفادي تأثيرات الكافيين.
3. الشاي الأسود: يمتاز الشاي الأسود بفوائده المشابهة لتلك الموجودة في الشاي الأخضر، خصوصًا في تنظيم حركة الأمعاء وعلاج الإسهال. ينصح بتناوله بحدود كوب إلى كوبين يوميًا لتجنب التهيج.
4. شاي الزنجبيل: يعد شاي الزنجبيل خيارًا ممتازًا، خاصةً للحوامل، حيث يساعد في تخفيف الغثيان ويقلل الغازات والانتفاخ. تشير الدراسات إلى أن تناول الزنجبيل يساهم في تحسين صحة المعدة.
5. النعناع: يمتلك النعناع خصائص مريحة للمعدة، حيث يساعد على استرخاء عضلات الأمعاء وتخفيف الألم. يُعتبر خيارًا جيدًا للأطفال ويقلل من الغثيان.
6. شاي الكاموميل (البابونج): يحظى شاي الكاموميل بشعبية كبيرة في تهدئة المعدة، حيث يُساعد في معالجة الغازات وسوء الهضم والغثيان والإسهال.
7. شاي العرقسوس: يُعرف شاي العرقسوس بقدرته على معالجة قرح المعدة. يفضل عدم تناوله بكميات كبيرة واستشارة طبيب في حال وجود مشكلات صحية.
8. شاي الشمر: يحتوي شاي الشمر على خصائص مضادة للبكتيريا، ويساعد على تخفيف الغثيان وآلام المعدة ويُساهم في تنظيم حركة الأمعاء.
أطعمة ومشروبات يجب تجنبها:
هناك بعض الأطعمة والمشروبات التي يُفضل الحد من تناولها لتفادي تهيج المعدة، ومنها: - المشروبات الغازية: تؤدي إلى تفاقم أعراض ارتجاع المريء بسبب احتوائها على الكافيين. - منتجات الألبان:
قد تسبب مشاكل للذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز
. - الأطعمة الحارة: يمكن أن تؤدي إلى تهيج المعدة والإصابة بالإمساك أو الإسهال. - الأطعمة المقلية: تحتوي على دهون مشبعة تؤخر عملية الهضم. من خلال اختيار المشروبات المناسبة وتجنب تلك التي تهيج المعدة، يمكن تعزيز صحة الجهاز الهضمي والشعور بالراحة.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
أسباب حساسية الصدر وطرق علاجها.. ومتى يجب استشارة الطبيب؟
تحدث حساسية الصدر، أو الربو التحسسي نتيجة تفاعل الجهاز المناعي مع مواد معينة تُعرف بالمسببات.
أسباب علاج حساسية الصدرويمكن للوقاية والعلاج المبكر أن يساعدان في تقليل نوبات حساسية الصدر وتحسين جودة الحياة، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي.
7 مشروبات فعالة وسريعة لحساسية الصدر في الشتاء.. وطرق تحضيرهاطريقة عمل كيكة بصوص البرتقالومن الأسباب الشائعة لحساسية الصدر، والتي تتسبب في ظهور الأعراض، ما يلي:
ـ التعرض لمسببات الحساسية:
الغبار وحبوب اللقاح.
العفن والفطريات.
وبر الحيوانات الأليفة.
العطور والمواد الكيميائية القوية.
ـ التدخين وتلوث الهواء:
استنشاق دخان السجائر أو الهواء الملوث يزيد من تهيج الجهاز التنفسي.
ـ الإصابة بالعدوى التنفسية:
العدوى الفيروسية أو البكتيرية قد تؤدي إلى تفاقم الأعراض.
ـ التعرض للبرد أو الهواء الجاف:
التغيرات المفاجئة في درجة الحرارة قد تسبب تهيج الجهاز التنفسي.
ـ الوراثة:
وجود تاريخ عائلي من الحساسية أو الربو يزيد من احتمالية الإصابة.
ـ الضغط النفسي والتوتر:
قد تؤدي الحالة النفسية المضطربة إلى تفاقم الأعراض التنفسية.
أسباب وطرق علاج حساسية الصدرطرق علاج حساسية الصدر
ـ الأدوية:
البخاخات الموسعة للشعب الهوائية: مثل السالبوتامول (Ventolin) لتخفيف الأعراض الفورية.
البخاخات الستيرويدية: لتقليل الالتهابات المزمنة في الشعب الهوائية.
الأدوية المضادة للحساسية: مثل مضادات الهيستامين.
العلاج المناعي: قد يُستخدم في الحالات الشديدة لتقليل حساسية الجهاز المناعي لمسببات معينة.
ـ تغيير نمط الحياة:
تجنب المسببات: مثل الغبار، الدخان، وبر الحيوانات، والمواد الكيميائية.
تحسين جودة الهواء في المنزل: باستخدام مرطبات الهواء وتنظيف المكيفات بشكل دوري.
الإقلاع عن التدخين: سواء كان تدخينًا مباشرًا أو غير مباشر.
ـ العلاجات الطبيعية:
الزنجبيل، العسل، الكركم، والنعناع كما ذكر سابقًا تساعد في تهدئة الجهاز التنفسي.
التمارين التنفسية: مثل تمارين التنفس العميق لتقوية الرئتين.
ـ التحكم في الحالة النفسية:
تقليل التوتر والقلق من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا كانت الأعراض شديدة أو مستمرة، مثل:
صعوبة في التنفس.
صفير في الصدر.
سعال مستمر أو تفاقم الأعراض.
تأثير الأعراض على الأنشطة اليومية.