كيف تغيرت ملامح سارة سلامة منذ ظهورها وحتى الآن.. عمليات تجميل أم فلتر؟
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
بدأت الفنانة سارة سلامة مشوارها الفني عام 2012 من خلال مسلسل الهروب أمام النجم كريم عبدالعزيز، وعام 2013 ظهرت ضيف شرف في الجزء الثالث من مسلسل الكبير أوي، إذ جسدت شخصية فتاة فائقة الجمال تخطف الأنظار إليها.
وهو ما حدث معها بالفعل، إذ خطفت الأنظار إليها من قبل صناع الأعمال الفنية، وشاركت في عدد كبير منها أبرزها دورها في مسلسل ابن حلال عام 2014 بطولة محمد رمضان وتجسيدها شخصية «يُسر».
كانت بداية سارة سلامة ابنة الفنان أحمد سلامة من خلال الإعلانات، وكانت البوابة التي قادتها إلى مجال التمثيل، وذاع صيتها على منصات السوشيال ميديا، بسبب الصور التي تدولتها على حساباتها الشخصية، وأيضا الحسابات الوهمية الصفحات الوهمية التي حملت اسمها ونُسبت إليها، وذلك حسب تصريحاتها التليفزيونية.
تكهنات بخضوعها لعملية تجميلوخلال الساعات الماضية تم تداول صور للفنانة سارة سلامة عبر منصات السوشيال ميديا مع تعليقات المتابعين لها بأنها تغيرت تمامًا، وتكهنات بشأن خضوعها لعملية تجميل أدت إلى تغيير ملامحها بهذا الشكل.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتم الحديث فيها عن مسألة خضوعها لعملية تجميل، إذ تعرضت لمثل هذه الأقاويل مرات عدة، آخرها منذ نحو ثلاث سنوات، الأمر الذي جعلها تخرج في لقاء تليفزيوني وقتها عام 2021 لتنفي هذا الأمر.
رد سارة سلامة على خضوعها لعمليات تجميلوقالت سارة سلامة خلال اللقاء «الصورة المنتشرة فيها فلتر، قالوا عملت تجميل وحاجات تانية وشكلي تغير، أنا مريت بمراحل عمرية مختلفة وأكيد شكلي يتغير، لكن حرام وظلم كبير يقولوا عني خضعت للتجميل وأنا في بيتنا عادي ويكون في هجوم عليّ».
تنمر وغضبوأشارت إلى أن هدفها منذ انطلاقها في مجال الفن لم يكن إثارة الجدل مطلقًا، ولكن هدفها الرئيسي هو التمثيل فقط، متابعة «من وقت ظهوري بيتكلموا عني ويتنمروا ضدي، وبيقولوا شكلك بقى وِحش، يعني إيه وِحش؟، كنت أشعر بضيق شديد بسبب كده».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة سلامة الفنانة سارة سلامة أعمال سارة سلامة عمليات تجميل سارة سلامة
إقرأ أيضاً:
«إسكان وعمران» لخدمة المصريين
بين إنشاء مئات آلاف من الوحدات السكنية وإقامة المدن الجديدة والتوسع فى المشروعات الخدمية ومرافق مياه الشرب والصرف الصحي، وإنشاء الطرق، والتطوير المتكامل للريف المصري ضمن مبادرة «حياة كريمة»، والعديد من المجالات التنموية الأخرى، استطاعت الدولة، ممثلةً فى وزارة الإسكان، على مدار أكثر من 10 سنوات تحقيق طفرة غير مسبوقة فى مجال التنمية العمرانية، محورها الرئيسي الإنسان، وهدفها الأسمى هو تحسين معيشة المواطن، بداية من عام 2014، وحتى الآن.
ووفرت «الإسكان» المسكن الملائم لكل مواطن سواء محدودي الدخل أو متوسطي الدخل أو أصحاب الدخل الأعلى أي بما يناسب فئات المجتمع، وخاصة للشباب ومنخفضي الدخل بطرح وحدات وأراضٍ سكنية.
وأطلقت العديد من المبادرات لتعزيز التمويل العقاري للمواطنين بمختلف طبقاتهم، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل حرصت الدولة على القضاء على العشوائيات غير الآمنة وأتاحت حياة كريمة لسكانها.
واعتمدت «الإسكان» خطة لتطوير عواصم المحافظات والمدن الكبرى والقاهرة التاريخية، إذ تم بناء 48 مدينة جديدة وتوفير فرص عمل جديدة وتنمية اقتصادية مستدامة، وتحققت إنجازات فى مشروعات المرافق والخدمات والطرق ومياه الشرب والصرف الصحي، وأسهمت الوزارة فى مبادرة «حياة كريمة» لتطوير الريف لمساندة كل مصري ومصرية.
«الوطن» تستعرض فى هذا الملف رحلة نجاح الدولة المتمثلة فى وزارة الإسكان خلال الـ10 سنوات الماضية وحتى الآن.