ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 13 سفينة، بينما غادرت 14 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة، منها السفينة (WADI ALKARNAK) والتي ترفع علم مصر ويبلغ طولها 225 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا و على متنها حمولة تقدر بـ 63000 طن من القمح لصالح هيئة السلع التموينية حيث يأتي ذلك في اطار جهود الدولة و تأكيداً على جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال ناقلات القمح لضمان توافر السلع الإستراتيجية و تلبية إحتياجاتها من القمح .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 52466 طنا تشمل : 13400 طن ملح صب و 2900 طن مولاس و 12118 طن يوريا و 14336 طن كلينكر و 4500 طن علف بنجر و 5212 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 34213 طن تشمل: 15712 طن حديد و 3700 طن قمح و7480 طن ذرة و 1801 طن خردة و4045 طن ابلاكاش و 738 طن خشب زان و2190 راس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 737 طن.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 131149 طنًا ، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 159765 طنًا .
كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2670 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و كفر الشيخ ، و عدد 2 قطار بعد تفريغ 50 حاوية 40 قدم قادمين من الاسكندرية ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5653 حركة .
ومن جانبه، أكد اللواء بحرى طارق عدلي عبدالله رئيس مجلس الإدارة على توجيهات الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل لتسخير كافة الجهود لإقامة هذا المشروع ، حيث قامت هيئة ميناء دمياط بالتنسيق بين جميع الجهات والأطراف ذات الصلة داخل المجتمع المينائي لتسهيل وتيسير كافة الإجراءات بفحص الشاحنات والبضائع لضمان تشغيل الخط بشكل سلس ومستدام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دمياط اخبار دمياط میناء دمیاط
إقرأ أيضاً:
العثور على سفينة حربية أمريكية غرقت خلال الحرب العالمية الثانية وعلى متنها أكثر من 200 جندي(صور )
#سواليف
تم اكتشاف #سفينة #حربية #أمريكية من #الحرب_العالمية_الثانية أغرقتها القوات اليابانية في #المحيط_الهندي خلال معركة شرسة.
وقضى أكثر من 200 من أفراد الخدمة الأمريكية نحبهم إثر هجوم القوات اليابانية على السفينة “يو إس إس إدسال” في 1 مارس 1942.
وعثرت البحرية الملكية الأسترالية على السفينة العام الماضي، على بُعد حوالي 200 ميل شرق جزيرة الكريسماس جنوب جاوة، لكن تم تأجيل الإعلان عن هذا الاكتشاف ليتزامن مع يوم المحاربين القدامى.
مقالات ذات صلة بفضل صور تجسس أمريكية.. اكتشاف موقع معركة شهيرة في تاريخ الفتوحات الإسلامية في العراق 2024/11/13وذكرت السفيرة الأمريكية في أستراليا، كارولين كينيدي، في بيان مصور إلى جانب نائب الأدميرال مارك هاموند، قائد البحرية الملكية الأسترالية، أن “الكابتن جوشوا نيكس وطاقمه قاتلوا ببسالة، وتجنبوا 1400 قذيفة من السفن الحربية والطرادات اليابانية، قبل أن يتعرضوا لهجوم من 26 قاذفة غطس محمولة على حاملة طائرات، حيث تلقوا ضربة واحدة قاتلة”.
وأضافت كينيدي: “هذا جزء من جهودنا المستمرة لتكريم الذين قدموا التضحية الكبرى. يمكننا الآن الحفاظ على هذا النصب التذكاري الهام، ونأمل أن تعرف عائلات الأبطال الذين فقدوا هناك أن أحباءهم يرقدون بسلام”.
وتميزت السفينة بقدرتها على تجنب العديد من قذائف السفن الحربية اليابانية، حيث قامت بمناورات صعبة واستخدمت شاشات دخان، مما جعلها تلقب بـ”الفأر الراقص” من قبل مقاتل ياباني.
وكان اكتشاف المدمرة التي يبلغ طولها 314 قدما مفاجأة للبحرية الأسترالية، التي استخدمت “أنظمة روبوتية وذاتية متقدمة تُستخدم عادة في مسح الأعماق” لتحديد موقع السفينة “يو إس إس إدسال” في قاع البحر أثناء مهمة غير محددة.
وأشار نائب الأدميرال مارك هاموند، قائد البحرية الملكية الأسترالية، إلى أن السفينة إدسال حازت مكانتها في تاريخ البحرية الأمريكية والأسترالية على حد سواء. وقال: “خدمت يو إس إس إدسال بشجاعة خلال الحرب العالمية الثانية، وخاصة في الحملة المبكرة في المحيط الهادئ. لقد عملت جنبا إلى جنب مع السفن الحربية الأسترالية لحماية سواحلنا، ولعبت دورا في إغراق الغواصة اليابانية I-124 قبالة داروين”.
وأضافت رئيسة العمليات البحرية، ليزا فرانشيتي، أن “حطام هذه السفينة يُعد موقعا مقدسا، ويشكل علامة لذكرى 185 من أفراد البحرية الأمريكية و31 من طياري القوات الجوية الأمريكية الذين كانوا على متنها في ذلك الوقت، وقد فُقدوا جميعهم تقريبا عندما استسلمت السفينة إدسال لأضرارها”.
واختتمت فرانشيتي تصريحها بالقول: “هذا الاكتشاف يمنح الجيل الحالي من البحارة والمدنيين في البحرية فرصة للإلهام بشجاعتهم وتضحياتهم”.
يُذكر أن صورة شهيرة للسفينة إدسال وهي تتعرض لأضرار كبيرة، تم التقاطها من إحدى السفن اليابانية، واستخدمتها دول المحور لاحقا كدعاية.