بوابة الوفد:
2025-02-19@20:19:25 GMT

فالكاو يصبح أفضل هداف كولومبي في التاريخ

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

أصبح المهاجم المخضرم راداميل فالكاو أفضل هدّاف كولومبي في التاريخ بعد أن سجّل الخميس هدفه الـ 347 في مسيرته.

إقرأ أيضاًَ..

كولومبيا تدعو لوقف تجنيد مواطنيها للقتال في أوكرانيا

وسجّل إبن الـ 38 عاما هدفا خلال مباراة جمعت فريقه ميلوناريوس امام بوياكا شيكو ضمن الدوري الكولومبي وانتهت بفوز الأول 5-1.

وكتبت رابطة الدوري الكولومبي عبر حسابها الرسمي في منصة إكس "نعم، نعم، نعم! النمر أصبح الهدّاف الأكبر في التاريخ".

وتجاوز فالكاو رقم الدولي السابق فيكتور هوغو أريستيسابال الذي لعب لأندية أتلتيكو ناسيونال وفالنسيا الإسباني وساو باولو وكروزيرو البرازيليين.

سجل فالكاو 36 هدفا للمنتخب الوطني وهو أيضا هدافه التاريخي، و311 هدفا على مستوى الاندية، بما في ذلك 83 هدفا في أربعة مواسم مع موناكو الذي يشارك في الدوري الفرنسي بين عامي 2013 و2019، وهو رقم قياسي لنادي الإمارة.

كما سجل 72 هدفا مع بورتو البرتغالي و70 مع أتلتيكو مدريد الإسباني.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: راداميل فالكاو الدوري الكولومبي أخبار الرياضة منتخب كولومبيا

إقرأ أيضاً:

حين يصبح الطريق حياة…لا تعطلوا الإسعاف

ما زلت أذكر ذلك المشهد الحضاري حين كنت أقود سيارتي في شوارع أمريكا: ما إن تنطلق صفارات الإسعاف، وتضيء أنوارها الحمراء، حتّى تنقسم السيارات تلقائيًا، كأن البحر ينشق ليفتح ممرًا للحياة. لا فرق بين زحام خانق، أو طريق ممتد؛ الجميع يدرك أن كل ثانية قد تنقذ روحًا، وأن تأخر الإسعاف لحظة واحدة، قد يعني فراقًا أبديًا.
أمّا في شوارعنا، فالصورة مؤلمة ومقلقة. كم من مرة رأيت سيارة إسعاف محتجزة وسط زحام، سائقها يتوسل ببوقه، والعيون حوله باردة، لا مبالية. كأن السيارة جزء من المشهد المزدحم، كأن من بداخلها ليس إنسانًا تتعلق حياته بدقيقة.
أخبرني صديق ذات يوم، بنبرة ساخرة، أنه يدعو الله ألّا يكون يومًا راكبًا في سيارة إسعاف في شوارعنا. ليس خوفًا من المرض، بل خوفًا من الطريق. لأنه يعلم أن تلك السيارة قد تبقى عالقة، بينما الحياة تتسرب من جسده مع مرور الثواني.
وما يزيد الطين بلّة، أن هناك من استغلوا سيارات الإسعاف، ك “كاسحة زحام”، يلاحقونها بجنون، يلتصقون بها، يتسللون خلفها وكأنهم في سباق، غير مكترثين بحياة المرضى، ولا بسلامة المسعفين. رأيت هذا بأم عيني في طرقات الرياض وجدة. سيارات تلاحق سيارات الإسعاف حتى المستشفى، أو إلى حين أن يتغير مسار الإسعاف إلى وجهة مختلفة عن طريق السيارات الملاحقة، بلا احترام للمرضى ولا تقدير لحرمة الحياة.
هذه ليست مجرد مخالفة مرورية، بل جريمة مكتملة الأركان. إنها عدوان صريح على حق الإنسان في النجاة، وعلى سلامة الطريق. فتعطيل وصول الإسعاف، أو إرغامه على التوقف، قد يعني وفاة شخص ينتظر الإغاثة، أو التسبُّب في حادث جديد يملأ الطريق بمزيد من الإصابات.
قرأت في أحد مقالات الرأي، عن نية هيئة الهلال الأحمر السعودي، تركيب كاميرات خلفية في سيارات الإسعاف لرصد الملاحقين والمستهترين، لكن حسب علمي، أنها في الواقع غير مطبَّقة حتى الآن. ما زلنا نرى هؤلاء المتهورين، وما زال المرور يقف عاجزا أمامهم، رغم انتشار رصد المخالفات للسرعة، والهاتف، وحزام الأمان.
أليس أولى أن تكون حياة الناس في مقدمة الأولويات؟ أليس من حق كل مواطن أن تصله الإسعاف بسرعة وأمان، بدل أن يتحول الطريق إلى حلبة صراع بين المسعفين والمطاردين؟
إنني أطالب بإجراءات صارمة. يجب تزّويد جميع سيارات الإسعاف بكاميرات أمامية وخلفية، مرتبطة مباشرة بالمرور. وأقترح فرض غرامة لا تقل عن عشرة آلاف ريال على كل من يعيق طريقها أو يلاحقها.
التوعية جيدة، لكنها وحدها لا تكفي. بعض السائقين لا يفهمون سوى لغة الغرامات. فلنحفظ طريق الإسعاف، لأنه ببساطة، طريق الحياة.

jebadr@

مقالات مشابهة

  • قاليباف: العدو الصهيوني كما فشل حتى الآن لن ينجح في المستقبل أيضا
  • الكولومبي أوسكار رويز رئيساً للجنة الحكام المصرية
  • توغاي هداف ويساهم في فوز الترجي أمام الجرجيسي
  • ما ظهر في نيروبي لم يكن فقط سقوط الأقنعة بل أيضا ملص السراويل
  • سجل هدفاً في ظهوره الأول منذ إصابته بالقلب.. لاعب جزائري يتصدر مشهد الدوري الفرنسي
  • وزير إسرائيليّ يتّهم دولة جديدة بدعم حزب الله.. ماذا قال أيضاً عن الإنسحاب من لبنان؟
  • هانزي فليك: مشوار برشلونة لا يزال طويلا في الدوري الإسباني
  • مدرب برشلونة بعد تصدر الدوري الإسباني: المشوار لا يزال طويلا
  • ولأوروبا نصيب أيضا من ظاهرة ختان الإناث.. 600 ألف فتاة وسيدة عشن هذه التجربة المؤسفة
  • حين يصبح الطريق حياة…لا تعطلوا الإسعاف