أكد القطاع الشرقي لشركة المياه الوطنية، إنشاء خط رديف لمحطة الضخ في صفوى، والتي تعرض أحد خطوطها الخارجية لكسر خلال الأيام الماضية، مشيرةً إلى قرب انتهاء الأعمال بالخط الجديد.
وأشار القطاع في رده على استفسار ”اليوم“ حول الكسر عند محطة الصرف، إلى العمل على التنسيق مع الجهات المسؤولة لاستبدال الجزء المتضرر، وربطه بالخطوط الأخرى لضمان انسياب التدفقات وفقًا للمواصفات الفنية.

مشكلة تكرار الكسر بالمحطةوأكد مواطنون تكرار الكسور وتدفق المياه من محطة الضخ الشرقية بصفوى والمجاورة لخزان المياه شرق المدينة، مرجعين ذلك إلى قدم الخط، الذي تجاوز عمره 40 عامًا، ليتجدد الكسر كل فترة.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يطلع على مشاريع شركة المياه الوطنية لربط أحياء ضاحية الملك فهد والفرسان بمنظومة الخدمات البيئيةمختصون لـ "اليوم": دور ريادي سعودي في إدارة الأسماء الجغرافية وتوحيدهانائب أمير الشرقية يرعى النسخة 3 من ملتقى القطاع التعاوني بالمنطقة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } من الكسور السابقة - اليوم وضع الموقع الآن - اليوم وضع الموقع الآن - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكد صاحب مزرعة بجانب محطة الصرف ”زكي الشبر“، أن محاولات الإصلاحات الترقيعية للكسور بجانب محطة الضخ الشرقية بصفوى لم تنفع، وأن الكسور تحدث في ماسورة الصرف الصحي 700 ملم في شرق مدينة صفوى، وهذه المحطة تضخ المياه الآسنة إلى محطة المعالجة المجاورة للبحر، وتؤدي هذه الكسور لتدفق مياه الصرف الصحي لمسافات، ما يسبب انتشار الروائح.معاناة المواطنينوأوضح أنه في عام 2020 تكرر تدفق مياه الصرف الصحي من الموقع 3 مرات خلال 12 يومًا، وتم إصلاح ذلك مؤقتًا، الأمر الذي تسبب في تجدد الكسر 3 مرات أخرى في 2021، و2023، وآخرها في 25 أكتوبر الماضي.
وأشار المواطن ”حسن عبدالمحسن العجاج“، إلى تكرار شكاوى المواطنين من هذه الكسور مرات ومرات، ما دفع الشركة لوضع 12 ماسورة مقاس 700 ملم وبقيت فترة طويلة؛ ليتجدد الكسر قبل أيام ويغرق الموقع.
وأضاف: إذا لم يتم إصلاح الكسور بشكل جذري، بتغيير المواسير القديمة، وإيجاد خط جديد، فلن تنفع الترقيعات المتكررة بين حين وآخر، فنحن أصحاب مزارع بالقرب من مضخة المياه، ونتضرر من هذه المياه التي تملأ الشوارع.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 شركة المياه الوطنية محطة الضخ صفوى

إقرأ أيضاً:

تطورات صادمة في أسعار الصرف اليوم: فرق شاسع بين صنعاء وعدن يثير القلق

العملة اليمنية (وكالات)

شهدت أسواق الصرف في اليمن مساء الثلاثاء 25 مارس 2025 تطورات ملحوظة في أسعار العملات الأجنبية، حيث سجلت فروقات كبيرة بين أسعار الصرف في صنعاء وعدن، ما يثير العديد من التساؤلات حول الأسباب الاقتصادية والسياسية التي تقف وراء هذه الفروقات.

 

اقرأ أيضاً صنعاء توجه رسائل نارية للسعودية وتحذر ترامب: تطور مهم 25 مارس، 2025 أمريكا تكشف عن سلاح جديد خطير في حربها ضد أنصار الله باليمن 25 مارس، 2025

أسعار الصرف في صنعاء: استقرار نسبي في ظل الأزمة الاقتصادية

في العاصمة صنعاء، استقرت أسعار الصرف إلى حد ما، حيث بلغ سعر شراء الدولار الأمريكي 535 ريالًا يمنيًا، بينما وصل سعر بيع الدولار إلى 537 ريالًا.

أما بالنسبة للريال السعودي، فقد سجل سعر الشراء 139.8 ريالًا، في حين بلغ سعر البيع 140.2 ريالًا.

هذه الأسعار تُظهر نوعًا من الاستقرار النسبي مقارنة بالارتفاعات الحادة التي شهدتها العملات في أماكن أخرى.

 

أسعار الصرف في عدن: تدهور حاد يفاقم الأوضاع الاقتصادية:

على الجهة الأخرى، سجلت أسواق الصرف في عدن تدهورًا كبيرًا في قيمة العملة المحلية. حيث بلغ سعر شراء الدولار الأمريكي 2335 ريالًا يمنيًا، بينما وصل سعر بيعه إلى 2340 ريالًا.

أما بالنسبة للريال السعودي، فقد سجل سعر شراء 613 ريالًا، وسعر بيع 615 ريالًا. هذا التراجع الحاد في قيمة الريال اليمني يعكس تدهور الأوضاع الاقتصادية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا.

 

الفرق الكبير في الأسعار: هل هو نتيجة للسياسات المالية المختلفة؟:

تظهر الفروقات الواضحة في أسعار الصرف بين صنعاء وعدن العديد من التساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا التباين الكبير. بعض المحللين يربطون هذه الفروقات بالسياسات النقدية والمالية المتبعة من قبل السلطات المحلية في كل مدينة، بالإضافة إلى تأثيرات الحروب والصراعات السياسية المستمرة في البلاد. في حين يرى آخرون أن هذا التباين قد يكون ناتجًا عن الضغوط الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية.

 

التوقعات المستقبلية: هل ستستمر هذه الفروقات؟:

مع استمرار الأزمات السياسية والاقتصادية في اليمن، يظل التساؤل قائمًا حول مستقبل أسعار الصرف في كلا المدينتين.

إذا استمرت الظروف الحالية على ما هي عليه، قد تتسارع الفروقات بين صنعاء وعدن بشكل أكبر، مما يفاقم الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها المواطنون في كلا الجانبين.

مقالات مشابهة

  • تطورات صادمة في أسعار الصرف اليوم: فرق شاسع بين صنعاء وعدن يثير القلق
  • “حشد”:96% من المياه في قطاع غزة غير صالحة للشرب
  • أسعار الصرف مساء اليوم الثلاثاء في كل من صنعاء وعدن
  • وظائف شاغرة لدى شركة المياه الوطنية
  • استراتيجية مصرية شاملة لإدارة المياه حتى 2050.. التحول الرقمي والري الذكي في الصدارة
  • إغلاق غير متوقع لمحطة طاقة نووية في سويسرا.. والسلطات توضح الأسباب
  • وزير الصناعة بالحكومة الليبية يؤكد ضرورة إنشاء فرع للشركة الوطنية للمقطورات بالمنطقة الجنوبية
  • أسعار الصرف مساء اليوم في كل من صنعاء وعدن
  • بأكثر من 55 مليون ريال .. توقيع اتفاقية إنشاء محطة تنقية مياه سد وادي ضيقة
  • شركة الكهرباء: وصول وفد من شركة يابانية لمحطة بئر الأسطى ميلاد بطرابلس