ضبط 74 ألف عبوة مياه غازية وعصائر فاسدة في حملات بسوهاج
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
نفذت إدارات مراقبة الأغذية التابعة لمديرية الشئون الصحية بسوهاج، عدة حملات مشتركة بين مكاتب مراقبة الأغذية بالإدارات تحت إشراف الدكتور محمود مسلم مدير إدارة مراقبة الأغذية بالمديرية.
يأتي ذلك بناء على توجيهات الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، واللواء الدكتور عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج، والدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بالمحافظة، وتحت إشراف، ومتابعة الدكتورة غادة أحمد مدير عام الطب الوقائي، وضمن خطة وزارة الصحة لفرض الرقابة على أماكن تداول الأغذية.
واستهدفت الحملات المطاعم والمحلات التجارية، وأماكن تجهيز الطعام والسوبر ماركت بإدارات طهطا وساقلتة وأخميم بكامل قوة إدارات مراقبة الأغذية من مفتشين ومراقبين .
وأسفرت تلك الحملات عن ضبط مايقرب من 74 ألف عبوة من العصائر والمياه الغازية الفاسدة مجهولة المصدر ومغشوشة وقد سبق ورود تحاليل بغشها، وضبط مايقرب من 4.5 طن من اللحوم المصنعة والأرز والمكرونة مجهولة المصدر وغير صالحة للاستخدام الآدمي وبدون بيانات قبل طرحها لجمهور المواطنين بهذه المراكز.
وتم سحب العينات اللازمة لعملية الظبط وتحرير المحاضر اللازمة وإرسالها للنيابة العامة لتأييد عملية الضبط وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالها.
وأكد الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج على إستمرار الحملات المشتركة لضمان وصول غذاء صحي وأمن لجميع المواطنين موجهاً إدارة مراقبة الأغذية بتكثيف حملاتها اليومية على مدار الساعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مراقبة الأغذية محافظ سوهاج حملات مفاجئة بوابة الوفد الإلكترونية مراقبة الأغذیة
إقرأ أيضاً:
الطاقة النيابية: وزارة الكهرباء فاسدة وفاشلة
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 1:57 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو لجنة الطاقة والكهرباء النيابية حميد كسار الزوبعي ، الاحد ، انه لا توجد سياسة حقيقية لدى الوزارة لمعالجة أزمة الكهرباء. وقال الزوبعي في تصريح صحفي، ان “وزارة الكهرباء مقصرة وفاسدة في التعامل مع أزمة الكهرباء ونحن مقبلون على صيف حار”.وأضاف ان “الحديث عن انتاج الكهرباء من الطاقة البديلة يحتاج إلى سنوات طويلة لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة”، مشيرا إلى أن “العراق صرف مليارات الدولارات وما زال بلا كهرباء”.واكد ان “أزمة الكهرباء ليست وليدة الصيف الجاري بل هي ممتدة منذ عام 2005 حيث لم يتم حل المشكلة بسبب سوء إدارة الملف وعدم وجود سياسية حقيقية لدى وزارة الكهرباء “.