ارتفاع حصيلة ضحايا حادث الوادي الجديد إلى 4 وفيات
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ارتفعت حصيلة ضحايا حادث الوادي الجديد، الذي وقع اليوم الجمعة، على طريق الخارجة- أسيوط بالكيلو 160، إلي ٤ وفيات حيث لفظ الزوج عمر صبحى مخلوف (40 سنة) أنفاسه الأخيرة بمستشفى أسيوط الجامعي بعد فشل محاولات إنقاذ حياته جراء إصابته الشديدة بالحادث نتيجة انقلاب السيارة التي تقلهم عدة مرات.
ولحق الزوج بزوجته أمنية على سعيد عبدالله (35 سنة) التي توفيت على الفور بالحادث، تاركين طفلين مصابين بالحادث، هما نور 8 سنوات، وآدم 11 سنة، يتلقيان العلاج بمستشفى أسيوط الجامعي.
كان الحادث أسفر أيضا عن مصرع كل من والد الزوجة على سعيد عبدالله 70 سنة ومحمد عمر بركة 65 سنة .
كانت الأجهزة الأمنية في الوادى الجديد تلقت إخطارا بالحادث وعلى الفور انتقلت سيارات الإسعاف لموقع الحادث وتم نقل المصابين إلى مستشفى أسيوط الجامعي والتحفظ على جثث المتوفين بمشرحة المستشفى.
تم تحرير محضر وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوادى الجديد السيارة محافظ الوادي الجديد الجمعة المستشفى الأجهزة الامنية مستشفى أسيوط مستشفي حافظ الجامعي لنيابة العامة التحقيقات
إقرأ أيضاً:
تدمير 12 ألف بناية وخسائر بالمليارات.. ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق لوس أنجلوس إلى 16 قتيلاً
أفادت مديرة الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ ديان كريسويل بارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات في مدينة لوس أنجلوس إلى 16 قتيلاً، مع توقعات بزيادة انتشار النيران خلال الساعات المقبلة بسبب عودة الرياح القوية المعروفة بـ”سانتا آنا”، إضافة لتدمير 12 ألف بناية على الأقل.
وأوضحت أن الجيش الأمريكي في حالة استعداد لدعم جهود السيطرة على الحرائق، مؤكدة توفر التمويل اللازم لهذه العمليات.
وأضافت كريسويل بأن الوضع ما يزال حرجًا، محذرة من أن الرياح القوية التي قد تصل سرعتها إلى 160 كيلومترًا في الساعة ستزيد من خطر انتشار الجمر لمسافات بعيدة.
اقرأ أيضاًالمنوعاتتقرير عن مستقبل الوظائف عالميًا يتوقع توافر 78 مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2030
من جهتها أكدت فرق الإطفاء أن الحرائق التي دمرت أكثر من 12.000 منشأة حتى الآن تواصل تهديد المناطق المكتظة بالسكان، مثل وادي سان فرناندو ومتحف غيتي.
وتُقدّر الخسائر الاقتصادية بعشرات مليارات الدولارات، فيما أشار خبراء الأرصاد الجوية إلى أن شدة الرياح الحالية تُعد الأعلى منذ عام 2011 م، مع الإشارة إلى تأثيرات التغير المناخي في زيادة حدة هذه الظواهر.