أهم 10 معلومات عن آخر قمر عملاق يظهر في نهاية 2024
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلاقه جديدة ومثيرة مساء اليوم الجمعة، لظهور أخر قمر عملاق ، ويعد هو أخر قمر عملاق في نهاية عام 2024، ليودع كوكب الأرض بعدما شهدت تكرار هذه الظاهرة خلال الأشهر الماضية لمدة 4 مرات متتالية .
ومن المتوقع ظهور قمر الليلة بصورة عملاقة في سماء الأرض، فقد يكون أمامك فرصة لرؤيته حتى غدا السبت.
وفيما يلى نبرز أهم المعلومات عن آخر قمر عملاق لهذا العام :
1.القمر العملاق حدث مثير ونادر وعادة يظهر في أيام محددة من السنة .
2. القمر العملاق هو قمر مكتمل ولكن ليس كل الأقمار الكاملة هي أقمار عملاقة لكنه يجب أن يكون قريبا من الأرض.
3. القمر العملاق حتي يظهر في صورته يجب أن تقع الأرض بين الشمس والقمر حتى تشاهد الإضاءة الكاملة.
4.سيحدث القمر العملاق القادم يوم الجمعة 15 نوفمبر، وهو الأخير هذا العام.
5. يظهر القمر العملاق في المملكة المتحدة، وتبلغ ذروته الليلة وتحديدا في الساعة 9.29 مساء .
6. إذا كنت في نيويورك، فإن التوقيت الرسمي للقمر العملاق هو الساعة 4.29 مساء.
7. سيظهر القمر عملاقا إلى حد ما غدا السبت .
8. يتعدي حجم القمر العملاق حجم القمر متوسط الحجم بحوالي 8% ويزيد سطوعه بنسبة 16% .
9.سيصبح هذا القمر المكتمل هو النهائي من بين أربعة أقمار عملاقة متتالية .
10.شهد هذا العام قمرين عملاقي في شهري أغسطس وسبتمبر، لكن قمر أكتوبر العملاق كان الأكبر والأزهي في عام 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 10 معلومات اهم المعلومات الشمس والقمر المملكة المتحدة القمر العملاق انطلاقة جديدة غدا السبت عام 2024 مساء اليوم الجمعة مساء اليوم القمر العملاق قمر عملاق
إقرأ أيضاً:
عملاق الشحن “ميرسك” يحول خدماته من ميناء الجزيرة الخضراء إلى طنجة
زنقة 20 | علي التومي
في خطوة مفاجئة، أعلنت مجموعة “ميرسك” الدنماركية، أكبر شركة للشحن البحري في العالم، عن وقف رسوّ سفنها في ميناء الجزيرة الخضراء الإسباني وتحويل جميع عملياتها إلى ميناء طنجة المتوسط في المغرب.
و عدلت شركة الشحن الدنماركية مسار خدمتها البحرية MECL، التي تربط بين الشرق الأوسط والهند والولايات المتحدة.
وبحسب وسائل إعلام إسبانية، فإن “ميرسك” أضافت محطة جديدة في ميناء مندرا الهندي ضمن الخدمة MECL بهدف تعزيز كفاءة الخدمات المقدمة على هذا الخط البحري.
كما سيتم إلغاء محطة ميناء الجزيرة الخضراء في الرحلات المتجهة غربًا، فيما ستتوقف السفن في ميناء طنجة المتوسط في رحلة العودة من الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط.
ويُعد هذا التحوّل ضربة موجعة للموانىء الإسبانية، التي كانت تعتمد بشكل كبير على النشاط البحري لميناء الجزيرة الخضراء ومكسبا اقتصاديا واستراتيجيا للمغرب.
وفي المقابل، يعزّز قرار الشركة الدنماركية، من مكانة ميناء طنجة المتوسط كواحد من أهم الموانئ في البحر الأبيض المتوسط، ويؤكد على أهميته الاستراتيجية في حركة التجارة العالمية.
كما تُبرز هذه الخطوة الجديدة، المنافسة المتزايدة بين الموانئ المتوسطية، مع تفوق واضح للمغرب في جذب الاستثمارات اللوجستية بفضل بنيته التحتية الحديثة وموقعه الجغرافي المتميز.