اعتقال شخصين خلال مباراة فرنسا وإسرائيل
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
اعتقلت الشرطة الفرنسية شخصين، بعد شجار استمر لفترة قصيرة، بين المشجعين، خلال مباراة لكرة القدم بين فرنسا وإسرائيل في دوري الأمم الأوروبية، طبقاً لما ذكره قائد شرطة باريس لوران نونيز، اليوم الجمعة.
أضاف نونيز: "المنظمون تمكنوا على الفور من احتواء الشجار داخل إستاد فرنسا الوطني".
وتابع قائد الشرطة لقناة فرانس 2: "كانت هناك بداية لقتال، كان رد فعلنا شديداً، لذلك تم احتواء الحادث بسرعة كبيرة".
وأشار نونيز إلى أن رجال الشرطة احتجزوا شخصاً واحداً على الفور، وألقوا القبض على الآخر بعد المباراة بمساعدة مقطع فيديو كدليل.
وكانت أعمال شغب اندلعت في العاصمة الهولندية في السابع من الشهر الجاري، قبل مباراة كرة قدم وبعدها بين أياكس أمستردام ومكابي تل أبيب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب فرنسا إسرائيل دوري الأمم الأوروبية
إقرأ أيضاً:
البرازيل.. اعتقال عضو سابق بحكومة بولسونارو بسبب مؤامرة انقلاب
اعتقلت الشرطة الاتحادية البرازيلية اليوم السبت، الجنرال والتر براجا بيتو، وهو عضو سابق في حكومة الرئيس جايير بولسونارو وزميله في الانتخابات الرئاسية 2022، فيما يتعلق بتحقيقات بشأن مؤامرة انقلاب مزعومة، حسب مصدر مقرب من العملية.
وتحدث المصدر شريطة عدم الكشف عن هويته، لأنه غير مخول له بالحديث بشكل علني.جايير بولسونارووجرى اتهام براجا نيتو، بشكل رسمي، في نوفمبر، إلى جانب بولسونارو و35 آخرين بالتخطيط لانقلاب لإبقاء بولسونارو في منصبه، بعد فشله في إعادة انتخابه في عام 2022.
أخبار متعلقة 40 مفقودًا إثر غرق زورق للمهاجرين قبالة سواحل اليونانحالة تأهب قصوى مع وصول الإعصار شيدو إلى أرخبيل مايوت الفرنسي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جايير بولسونارو مع الجنرال والتر براجا بيتو- أ ف ب
ولم يوجه ممثلو الإدعاء بعد اتهامات رسمية ضد براجا نيتو، وقالت الشرطة الفيدرالية في بيان إن الاعتقال الذي تم اليوم السبت بسبب مزاعم بعرقلة جمع الأدلة.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟