مدرب فرنسا يوضح حقيقة الخلاف بينه وبين كليان مبابي
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أوضح ديدييه ديشامب المدير الفني للمنتخب الفرنسي لكرة القدم، حقيقة وجود أزمة بينه وبين كيليان مبابي نجم ريال مدريد.
وأكد ديشامب في تصريحات لصحيفة ليكيب "لم أعاقب مبابي"، وذلك ردا على استبعاد قائد الديوك من معسكر الشهر الجاري.
وأضاف مدرب الديوك "كيليان يمر بموقف صعب، وسأبقى بجانبه وداعما له، لأنه يعيش حاليا فترة ليست الأفضل في مسيرته".
وشدد ديشامب في ختام تصريحاته "لقد أراد مبابي، الانضمام لصفوف المنتخب الفرنسي هذا الشهر".
ويغيب مبابي (25 عاما) عن منتخب فرنسا في آخر معسكرين، رغم جاهزيته الفنية والبدنية للمشاركة في المباريات.
ويستعد المنتخب الفرنسي لمواجهة إيطاليا، الأحد المقبل في ميلانو، حيث يحتاج للفوز بفارق أكثر من هدفين لحسم صدارة المجموعة الثانية في دوري الأمم الأوروبية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ديشامب مبابي ريال مدريد فرنسا فرنسا ريال مدريد كرة القدم ديشامب مبابي المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفرنسي المستقيل: سأبقى دائما في خدمة الفرنسيين
أكد رئيس الوزراء الفرنسي المستقيل، أنه يجب العمل على خدمة المواطنين في فرنسا ولا ينبغي إقصاء أحد، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وزير الثقافة يبحث مع سفير فرنسا بالقاهرة تعزيز التعاون الثقافي والإبداعي مصرع شخصين وإصابة 33 آخرين جراء تحطم حافلة في فرنسا
وقال رئيس الوزراء المستقيل :"سأبقى دائما في خدمة الفرنسيين وسأظل بجانبهم وسنعمل على وحدة أوروبا".
وفي إطار آخر، أعلن قصر الإليزيه تعيين فرانسوا بايرو السياسي الوسطي المخضرم وحليف الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيسًا للوزراء.
وقالت صحيفة «لوموند» الفرنسية فإن بايرو، البالغ من العمر 73 عامًا، هو زعيم حزب الحركة الديمقراطية الوسطية ورجل سياسي من جنوب غرب فرنسا يطلق على نفسه «رجل الريف» وهو وزير تعليم سابق ورئيس بلدية مدينة باو في جنوب غرب البلاد، وكان حليفًا ومقربًا من إيمانويل ماكرون منذ وصوله إلى السلطة في عام 2017.
ويعد بايرو رابع رئيس وزراء فرنسي هذا العام، في الوقت الذي تكافح فيه فرنسا أزمة سياسية متنامية في برلمان منقسم، إذ أُطيح بحكومة بارنييه الأسبوع الماضي بعد 3 أشهر فقط من توليها المنصب، ويريد ماكرون تجنب مواجهة حكومة جديدة لنفس المصير.