مساحتها 114 فدانًا.. معلومات لا تعرفها عن منطقة بلطيم الصناعية بكفر الشيخ
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تُعد منطقة بلطيم الصناعية واحدة من أهم المناطق الصناعية الواعدة في مصر، وتحديدًا في محافظة كفر الشيخ. تتميز بموقعها الاستراتيجي على الطريق الدولي الساحلي، مما يسهل حركة النقل والتوزيع للمنتجات الصناعية، وتحظى باهتمام اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ.
. نادي كفر الشيخ يطالب بتكثيف الدعاء للاعب محمد شوقي بنية تحتية متطورة
تتميز منطقة بلطيم الصناعية بوجود ببنية تحتية متطورة تشمل شبكات طرق وكهرباء ومياه وصرف صحي، مما يوفر بيئة عمل مثالية للشركات والمصانع، وتستوعب المنطقة مجموعة متنوعة من الصناعات، مثل صناعة الأغذية والصناعات الورقية والتحويلية والأعلاف.
فرص الاستثمارتوفر المنطقة فرصًا استثمارية واعدة للمستثمرين المحليين والأجانب، وذلك بفضل الحوافز والتسهيلات التي تقدمها الحكومة. وتساهم المنطقة في تنمية الاقتصاد المحلي وخلق فرص عمل جديدة للشباب، مما يساهم في تحسين مستوى المعيشة لسكان المنطقة.
معلومات لا تعرفها عن منطقة بلطيم الصناعيةالمنطقة الصناعية ببلطيم تقع على مساحة 114 فدانًا.تضم منطقة بلطيم الصناعية 104 مشروعات.نسبة الإشغال بها نحو 100%.منطقة بلطيم الصناعية تستوعب ألفين و476 عاملاً دائمًا، وألفين من العمال الموسميين.القطاعات الصناعية بها تشمل صناعات تحويلية، هندسية، نسيجية، خشبية، وزراعية وتعدين ومواد بناء وصناعات ورقية.جرى رفع كفاءة المنطقة الصناعية ببلطيم بتكلفة 2.5 مليون جنيه.رفع كفاءة محطة الصرف الصحي بمنطقة بلطيم الصناعية بتكلفة 815 ألف جنيه.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ صرف صحي المناطق الصناعية الطريق الدولي الساحلي الطريق الدولى المنطقة الصناعية کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
مؤشر الإرهاب العالمي 2025.. الساحل الإفريقي يسجل 51% من وفيات الإرهاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناول "مؤشر الإرهاب العالمي (GTI) لعام 2025" الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام IEP بالولايات المتحدة الأمريكية، العديد من النتائج والاتجاهات الرئيسية المتعلقة بالإرهاب العالمي، وكشف عددًا من التحولات الرئيسية في الظاهرة الإرهابية، مثل تأثر منطقة الساحل الإفريقي التي سجلت 51% من الوفيات الناجمة عن الإرهاب خلال عام 2024.
تضم منطقة الساحل خمسًا من الدول العشر الأكثر تضررًا من الإرهاب، وتظل هذه المنطقة مركزًا عالميًا للإرهاب، حيث سجلت أكثر من نصف الوفيات المرتبطة بالإرهاب على مستوى العالم، وكذلك ١٩٪ من الهجمات، حيث تشهد هذه المنطقة تزايدًا مستمرًا في أعداد الوفيات المرتبطة بالإرهاب، خاصةً مع ارتفاع العدد بمقدار عشرة أضعاف منذ عام ٢٠١٩.
كما تجاوز إجمالي الوفيات الناجمة عن النزاع في المنطقة 25000 حالة وفاة لأول مرة منذ بدء المؤشر، من بينهم 3،885 حالة وفاة ناتجة عن الإرهاب.
ولا تزال التغيرات الجيوسياسية تُشكّل ديناميكيات الأمن في منطقة الساحل، فقد ابتعد تحالف دول الساحل، الذي يضم مالي وبوركينا فاسو والنيجر، عن الغرب، مُعزّزًا علاقاته مع روسيا والصين.
وقد أتاح هذا التحول، إلى جانب انسحاب التكتل من الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، فرصًا لجماعات مثل جماعة نصرة الإسلام والمسلمين لتوسيع أنشطتها في غرب أفريقيا الساحلية.
وسجّلت توغو أسوأ عام لها من حيث الإرهاب منذ إطلاق المؤشر، مما يعكس اتساع نطاق النشاط الإرهابي خارج نطاق البؤر الساخنة التقليدية في منطقة الساحل.