شريف فتحي: معرض «رمسيس» ينتقل إلى طوكيو لتعريف اليابانيين بالحضارة المصرية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة السياحة والآثار، إن شريف فتحي وزير السياحة والآثار التقى خلال مشاركته في الاجتماع الأول لوزراء السياحة لمجموعة الدول الصناعية الـ 7 المقام حاليا بمدينة فلورنس بإيطاليا، بمفوض وكالة السياحة بدولة اليابان هارا ايكوا نويا، وذلك لبحث سبل التعاون المشترك في مجال السياحة بين البلدين.
بحث إمكانية زيادة عدد رحلات الطيران بين البلدينوأضافت الوزارة فى بيان صحفي، اليوم، أن اللقاء، تناول بحث سبل تعزيز التعاون المشترك لتنمية التبادل السياحي بين البلدين، وبحث إمكانية زيادة عدد رحلات الطيران بين البلدين بما يساهم في تحقيق هذا الهدف، إضافة إلى التأكيد على أهمية تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين بما يساهم في تعريف الشعبين المصري والياباني كل بثقافة الآخر من خلال إقامة المعارض الأثرية المصرية في دولة اليابان حيث تم التنويه عن المعرض الأثري المؤقت رمسيس وذهب الفراعنة المقرر إقامته في محطته المقبلة خلال عام 2025 بالعاصمة اليابانية طوكيو لمشاهدة الشعب الياباني للآثار المصرية.
وأشار وزير السياحة والآثار ، إلى أبرز مشروعات الشراكة المصرية اليابانية، في مجال السياحة والآثار منها مشروع المتحف المصري الكبير، واستخراج وترميم وإعادة تركيب مركب خوفو الثانية، بالإضافة إلى أعمال الترميم والتوثيق الأثري بالعديد من المواقع الأثرية على مستوى الجمهورية، فضلاً عن أعمال الحفائر إذ تعمل عدد من البعثات الأثرية اليابانية في العديد من المواقع الأثرية على مستوي الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير السياحة السياحة وزير الآثار السیاحة والآثار بین البلدین
إقرأ أيضاً:
الإعيسر: ناقشت مع المبعوث السويسري أهمية التعاون البناء لتتبع القطع الأثرية المسروقة
قال وزير الثقافة والإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الأستاذ خالد علي الإعيسر في منشور له: أعرب عن سعادتي بلقاء المبعوث السويسري الخاص لمنطقة القرن الأفريقي، السفير سيلفان أستير، اليوم، حيث تناولنا خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون بين سويسرا والسودان في مجال مكافحة سرقة الآثار السودانية والحفاظ على التراث الثقافي.وأضاف “ناقشنا أهمية التعاون البناء بين الطرفين لتتبع القطع الأثرية المسروقة وضمان استعادتها، مما يسهم في حماية الإرث الثقافي الفريد للسودان ولفائدة الأجيال القادمة.وقال الإعيسر إن سويسرا، بما لها من سجل حافل في دعم الدول لاستعادة آثارها المنهوبة، تمثل نموذجاً يحتذى به في هذا المجال. وأملنا أن يسهم هذا التعاون في تحقيق نتائج ملموسة تخدم مصالح الشعب السوداني وتسهم في صون وحماية تراثه الحضاري.نتطلع في وزارة الثقافة والإعلام إلى المزيد من التنسيق والعمل المشترك لتحقيق هذه الأهداف السامية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟