انعقاد الجمعية العمومية لنقابة العلاج الطبيعي
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
انعقد اليوم اجتماع الجمعية العمومية للنقابة العامة للعلاج الطبيعى بمقرها بالتجمع الخامس، والذى بدأ فى تمام الساعة الواحدة ظهرا، حيث حضر الدكتور سامى سعد النقيب العام و الدكتور خاطر جاد الأمين العام والدكتور أحمد عزت أمين الصندوق ومندوب الجهاز المركزى للمحاسبات المستشار أحمد عبدالله سليمان وعدد من أعضاء المجلس؛ لمناقشة الميزانية العامة للنقابة والاستماع للتقرير الجهاز المركزى للمحاسبات واتخاذ عدد من القرارات المهمة.
ورحب الدكتور سامى سعد النقيب العام بالحضور وطالب الاعضاء بمراقبة اداء اعضاء المجلس والنقابات الفرعية ولمن لدية شكوى يتقدم بها دون الالتفات الى الشائعات والتى تهدف الى عدم استقرار النقابة.
وقال المستشار أحمد عبدالله وكيل الجهاز المركزى للمحاسبات تم مراجعة الميزانية ومرفقاتها وتم رثد عدد من الملاحظات منها عدم حصول النقابة العامة على العقد الابتدائي الخاص بمبنى النقابة العامة وعدم تسجيل ٩ وحدات مملوكة للنقابة وعدم سداد النقابات مبالغ مستحقة للنقابة العامه عام ٢٠٢١ وأوصى الجهاز بضرورة السداد للحفاظ على أموال النقابة.
كما وافق أعضاء الجمعية العمومية على الميزانية العامة للنقابة للعام المالى ٢٠٢٣.
يذكر أن النقابة العامة للعلاج الطبيعى دعت لانعقاد الجمعية العمومية لمناقشة عدد من القرارات جاءت ضمن جدول الاعمال منها
- مناقشة تقرير الأمين العام.
- تقرير أمين الصندوق.
- تقرير الجهاز المركزى للمحاسبات.
- تقرير لجنة المعاشات.
- رفع الإعانات لـ 30 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمعية العمومية التجمع الخامس الجهاز المركزي للمحاسبات الميزانية العامة الجهاز المركزي الجهاز المرکزى للمحاسبات الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
الوضع الصحي للبابا فرنسيس .. تفاصيل الحالة والتطورات الطبية
أعلن الفاتيكان، اليوم الاثنين، أن البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عامًا، يمرّ بمرحلة صحية دقيقة تستدعي استمرار إقامته في المستشفى بعد دخوله يوم الجمعة في روما، وأوضح التقرير الطبي أن حالته تصنّف بـ"الوضع السريري المعقد"، ما يتطلب تعديلات إضافية على علاجه.
عدوى متعددة الميكروبات وتعديل العلاجكشفت الفحوص الطبية التي أجريت في الأيام الأخيرة عن إصابة البابا بعدوى ميكروبية متعددة في الجهاز التنفسي، مما دفع الأطباء إلى إعادة تقييم البروتوكول العلاجي. وأفاد الفاتيكان بأن العلاج الذي كان مخصصًا في البداية لعدوى في المجرى التنفسي خضع للتعديل لمواءمة الوضع الصحي الحالي، الذي تطوّر ليصبح أكثر تعقيدًا مما كان متوقعًا.
ما هي العدوى متعددة الميكروبات؟تشير العدوى متعددة الميكروبات إلى وجود أكثر من نوع من البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات في نفس المنطقة المصابة، مما يجعل العلاج أكثر تعقيدًا من الحالات العادية. في حالة البابا، يبدو أن العدوى أثرت بشكل رئيسي على الجهاز التنفسي، وهو أمر خطير خاصة لدى كبار السن، حيث يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات مثل الالتهاب الرئوي أو فشل الجهاز التنفسي.
الأعراض والمخاطر المحتملةوفقًا للتقارير الطبية، فإن البابا يعاني من أعراض تتماشى مع التهاب رئوي، وهو مرض شائع لدى كبار السن ويمكن أن يكون ناجمًا عن عدوى بكتيرية أو فيروسية. لم يحدد الفاتيكان طبيعة العدوى بدقة، لكنه أكد أن الأطباء يتعاملون مع وضع صحي غير بسيط يتطلب مراقبة دقيقة.
العلاج والتطوراتبسبب تعقيد حالته، تم تعديل البروتوكول العلاجي ليتناسب مع العدوى المكتشفة حديثًا، والتي ربما تكون قد تطورت بعد دخوله المستشفى، من المرجح أن يتلقى البابا علاجًا مكثفًا بالمضادات الحيوية أو مضادات الفيروسات، إضافة إلى دعم تنفسي إذا لزم الأمر.
الوضع الحالي والتوقعاترغم أن الفاتيكان أكد أن البابا في معنويات جيدة، إلا أن التقارير تشير إلى أن حالته الصحية تتطلب استمرار المراقبة والعلاج داخل المستشفى، مع إمكانية بقائه هناك لفترة أطول من المتوقع، ومن المنتظر أن تصدر تحديثات رسمية لاحقًا عن مدى استجابته للعلاج والتطورات المستقبلية لوضعه الصحي