حيلة واحدة .. إزاي تتصرفي لو درجة حرارة طفلك ارتفعت فجأة ؟
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ارتفاع درجة حرارة طفلك أمر مقلق للغاية، لكن هذا أمر شائع جدًا وغالبًا ما يختفي من تلقاء نفسه دون علاج.
الطريقة السريعة والسهلة لمعرفة ما إذا كان طفلك يعاني من الحمى هي قياس درجة حرارته باستخدام ميزان الحرارة.
قيمة غذائية مضافة.. 5 أنواع من الفواكه والخضراوات يجب تناولها بقشرها لن تصدق.. فرق واحد بين البيض الأبيض والبني| تعرف عليه لن تصدق.. تناول المكسرات يوميا يحميك من مرض ليس له علاج ما هي أسباب ارتفاع درجة الحرارة؟
تنتج معظم حالات الحمى عن عدوى أو أمراض أخرى، وتؤدي درجة حرارة الجسم المرتفعة إلى صعوبة بقاء البكتيريا والفيروسات المسببة للعدوى.
تشمل الحالات الشائعة التي يمكن أن تسبب الحمى ما يلي:
التهابات الجهاز التنفسي العلوي
الإنفلونزا
التهابات الأذن
الطفح الوردي – فيروس يسبب ارتفاع درجة الحرارة والطفح الجلدي
التهاب اللوزتين
التهابات الكلى أو المسالك البولية
أمراض الطفولة الشائعة، مثل جدري الماء والسعال الديكي
يمكن أيضًا أن ترتفع درجة حرارة طفلك بعد التطعيمات، أو إذا ارتفعت درجة حرارته بسبب كثرة الفراش أو الملابس.
إذا كان طفلك يعاني من الحمى، فمن المهم الحفاظ على رطوبة جسمه عن طريق إعطائه الكثير من الماء البارد للشرب.
يجب إعطاء الأطفال كميات كبيرة من السوائل، مثل حليب الأم أو الحليب الصناعي، حتى لو لم يكن طفلك يشعر بالعطش، حاولي أن تجعليه يشرب كميات قليلة ومتكررة للحفاظ على مستويات السوائل لديه.
إذا كان الطقس دافئًا، يمكنك مساعدة طفلك على البقاء في درجة حرارة مريحة من خلال تغطيته بملاءة خفيفة الوزن أو فتح نافذة.
ومع ذلك، يجب عليهم ارتداء ملابس مناسبة لمحيطهم، ولا ينصح بمسح طفلك بالماء البارد لتقليل الحمى.
أدوية خفض الحمى (خافضات الحرارة)
يعمل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين للأطفال كمضادات للحرارة، مما يساعد على تقليل الحمى، فضلاً عن كونه مسكنًا للألم.
لا تكون الأدوية الخافضة للحرارة ضرورية دائمًا، إذا لم يكن طفلك يعاني من الحمى أو المرض الكامن، فلا داعي لاستخدام الأدوية الخافضة للحرارة لخفض الحمى.
المصدر nhsinform
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: درجة الحرارة الحمى درجة حرارة الجسم السوائل
إقرأ أيضاً:
أغلبيتهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 43,712 شهيداً
يمانيون../
ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 43,712، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الصهيوني في السابع من أكتوبر 2023.وقالت مصادر طبية، اليوم الأربعاء، وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية وفا أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 103,258 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت سبع مجازر بحق العائلات في القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 47 شهيدا، و182 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.