الفيفا يكشف عن كأس العالم للأندية 2025
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، عن جائزة مبتكرة للفائزين بكأس العالم للأندية، في عام 2025.
وقالت وسائل اعلام دولية، اليوم الجمعة (15 تشرين الثاني 2024)، إن "كأس البطولة الجديدة، التي صممها الفيفا، وصنعت بالتعاون مع شركة تيفاني آند كو للمجوهرات الأمريكية الراقية، تتميز بلمسة نهائية مطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا، ونقوش محفورة بالليزر، بما في ذلك خريطة العالم، وأسماء جميع اتحادات الفيفا الأعضاء البالغ عددها 211 اتحادًا".
وأضافت: "بالإضافة إلى النقوش، يتضمن القرص المركزي للكأس، مجموعة صور للملاعب والمعدات التي تجسد تقاليد كرة القدم، بجانب وجود 13 لغة مختلفة ونقش بطريقة برايل على الكأس، في إشارة إلى الروح الشاملة للعبة العالمية وإمكانية وصول الجماهير المتنوعة إلى البطولة".
وسيتم رفع الكأس لأول مرة في الصيف المقبل، عندما يطلق الفيفا، الشكل الجديد والموسع للمسابقة في 11 مدينة أمريكية، بداية من الأحد 15 يونيو/حزيران.
وسيشارك 32 ناديًا، بما في ذلك مانشستر سيتي وريال مدريد وانتر ميامي، من جميع الاتحادات الستة التابعة للفيفا، وسيتم تتويج الفائزين في ملعب ميتلايف في نيوجيرسي في 13 يوليو/تموز 2025.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
حساب كأس العالم للأندية يحتفل بـ الأهلي لهذا السبب.. ماذا قال؟
احتفل حساب كأس العالم للأندية، عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بالنادي الأهلي لكونه أكثر الأندية تتويجًا بلقب الدوري بين الأندية المشاركة في البطولة.
واستقر مسؤولو النادي الأهلي على خوض مباراة ودية أمام فريق باتشوكا المكسيكي، أحد يومي 8 أو 9 يونيو المقبل، وذلك ضمن المعسكر التحضيري المقام في الولايات المتحدة الأمريكية استعدادًا للمشاركة في النسخة القادمة من بطولة كأس العالم للأندية.
وتعد هذه المباراة بمثابة تجربة قوية للفريق الأحمر قبل انطلاق البطولة العالمية، خصوصًا أنها تجمعه بفريق سبق أن واجهه في ديسمبر الماضي في نصف نهائي كأس الإنتركونتيننتال للأندية، حيث خسر الأهلي حينها بركلات الترجيح بعد مباراة مثيرة.
ويشارك الأهلي في مونديال الأندية بنظامه الجديد الذي يضم 32 فريقًا من مختلف القارات، في بطولة تُقام لأول مرة بهذا الشكل في أمريكا.
وأعلنت قناة الاهلي بشكل رسمي عن مواجهة ودية بين الأهلي وباتشوكا أحد يومي 8 او 9 يونيو.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا