لتفتيت الكثافات الطلابية.. مجمع مدارس متكامل ببولاق الدكرور لتحسين الخدمات التعليمية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يشهد حي بولاق الدكرور التابع لمحافظة الجيزة، طفرة كبيرة في الإنشاءات الخاصة بالمنظومة التعليمية، تساهم في تحقيق نقلة نوعية بمخططات إستيعاب مدارس المحافظة لأكبر عدد من الطلاب وتقليل الإغتراب بين أبناء حى بولاق الدكرور تلبية لرغبات أولياء الأمور فضلًا عن تفتيت الكثافات الطلابية داخل المدارس.
حيث تعمل محافظة الجيزة، على قدم وساق من أجل الإنتهاء من إنشاء مجمع مدارس عمرو بن العاص بشارع المساكن، والتي يتم تنفيذ الأعمال بها وتحقيق المخطط منها وفقا لخريطة زمنية محددة.
ويضم المجمع 10 مدارس وهم:
1- مدرسة عدلي منصور للتعليم الأساسي.
2- مدرسة خالد بن الوليد للتعليم الأساسى.
3- المدرسة الثانوية بنين.
4- المدرسة الثانوية بنات.
5- المدرسة الثانوى الصناعي.
6- مدرسة شريف إسماعيل للتعليم الإبتدائي.
7- مدرسة عمرو بن العاص للتعليم الرسمي.
8- مدرسة الشهيد إبراهيم الرفاعى للتعليم الرسمي لغات.
9- المدرسة الدولية.
10- المدرسة اليابانية.
مما يوفر خدمات تعليمية متنوعة تستوعب كافة المراحل العمرية وفئات التعليم المختلفة لخدمة أهالى بولاق الدكرور.
وذلك في إطار حرص الدولة المصرية على رفع مستوى الخدمات التعليمية المقدمة لمختلف شرائح الطلاب.
كما تجرى الأعمال الإنشائية حاليا بمدرسة مجدى يعقوب للتعليم الأساسى بشارع الملكة التابع لحي بولاق الدكرور.
وتابع محافظ الجيزة المهندس عادل النجار، أعمال الإنشاء الجارية بمدرسة كمال عامر الرسمية للغات ببولاق الدكرور، حيث ناقش المحافظ، نقل المرافق المتعارضة مع المشروع لإسراع وتيرة العمل.
وشدد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، على سرعة تنفيذ أعمال التطوير وإعادة التأهيل.
IMG-20241111-WA0003 IMG-20241111-WA0004 IMG-20241111-WA0007 IMG-20241111-WA0001 IMG-20241111-WA0002المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بولاق الدکرور IMG 20241111
إقرأ أيضاً:
إعلامية تقترح إنشاء مدراس للتعليم الفني قبل افتتاح أي مصنع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية شيماء الكومي، إن المفاوض المصري عندما يتحدث مع المستثمر الأجنبي فعليه أن يقترح أن يقوم بإنشاء مدرسة فنية تُخدم على أي مصنع تابع لهذا المستثمر.
وأضافت "الكومي" خلال تقديمها برنامج "حوار"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن هناك شركة صينية عنما افتتحت مصنع في مصر قامت باستيراد عمالة في الخارج، لأنها لم تجد عمالة مصرية مُدربة للعمل في المصنع، وهذا كلف الشركة الصينية أموالًا كثيرة، مشيرة إلى أن فكرة إنشاء المستثمر الأجنبي مدرسة لتدريب العمال من شأنه أن يوفر تكلفة كبيرة للغاية.
وأوضحت أن المستثمر الأجنبي ينظر في البداية إلى الاستقرار الأمني وتوافر البنية التحتية، وهذا الأمر موجود في مصر بصورة كبيرة، ويأتي بعد العوامل السابقة توفر العمالة المُدربة، مشيرة إلى أن الدولة المصرية قد تضع بعض الشروط للاستثمار تتمثل في إنشاء مدرسة تدريب للعمالة المصرية، ولكن هذا الأمر قد يكون خلال 3 سنوات.