إعلام الكيان: فرصة تطبيع العلاقات الإسرائيلية – السعودية تتلاشى
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
15 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: أوضح موقع تابع للاحتلال الإسرائيلي إنّه ما دامت الصور اليومية المقبلة من غزة لا تزال تصوّر الموت والدمار على نطاق واسع، فلن تتمكّن السعودية من التحرّك قيد أنملة نحو التطبيع بسبب الرأي العام الداخلي الذي يدعم الفلسطينيين على نطاق واسع.
وأفادت وكالة مهر للأنباء، أن موقع “i24NEWS” الإسرائيلي، أكد أن التطبيع السعودي – الإسرائيلي لا يزال بعيدا عن متناول اليد ويبدو أنه يبتعد ويتلاشى.
وأشار إلى أنّه ما دامت الصور اليومية المقبلة من غزة لا تزال تصوّر الموت والدمار على نطاق واسع، فلن تتمكّن السعودية من التحرّك قيد أنملة نحو التطبيع بسبب الرأي العام الداخلي الذي يدعم الفلسطينيين على نطاق واسع.
وتابع أنّه حتى إذا انتهت الحرب في غزة، فسوف يكون هناك الكثير من العمل الذي يتعيّن القيام به قبل أن يعلن أي مسؤول سعودي علناً دعمه للتطبيع مع الكيان الإسرائيلي.
وأشار إلى أنّه إذا كانت السعودية تريد التطبيع، فإن المشاعر المعادية لـلكيان الإسرائيلي في الشرق الأوسط بلغت أعلى مستوياتها منذ سنوات، مما يحدّ من قدرتها على المضي قدماً في أي وقت قريب.
وقال إنّه “قبل أشهر من الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 كان هناك زخم إيجابيّ في ملف التطبيع”.
وأشار إلى ما قاله ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في مقابلة مع “فوكس نيوز” قبل 17 يوما فقط من السابع من أكتوبر، حول فرص التطبيع السعودي – الإسرائيلي بأن “كلّ يوم نقترب من ذلك.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: على نطاق واسع
إقرأ أيضاً:
الكيان الإسرائيلي يستهدف الضاحية الجنوبية بـ 6 غارات عنيفة
جدد طيران جيش الكيان الإسرائيلي، غاراته العنيفة، على الضاحية الجنوبية، بعد منتصف الليل مستهدفة منطقة برج البراجنة.
وحسب وسائل لبنانية، وصل عدد الغارات لـ 6 على منطقة برج البراجنة.
وقبيل بدء الغارات نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، بيان أمر فيه سكان المنطقة المستهدفة بإخلاء منازلهم فورا، وتضمن خرائط تظهر مبنى ضخم يعرف بمبنى الإمداد وبجواره مبنى ملاصق يأتي ضمن دائرة الاستهداف، وكذلك مبنى في برج البراجنة مجاور لمدرسة الحكمة.