تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت ريم السالم، مقررة الأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد المرأة، إن الوضع في لبنان "كارثي" ويتم تطبيق نفس المنهج المستخدم من قبل إسرائيل في غزة على لبنان، وذلك في تصريحات خاصة مع فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.

وأضافت مقررة الأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد المرأة، ان أكثر من 3 آلاف شخص استشهدوا في لبنان وتم تهجير الآلاف من منازلهم، مشيرة الى ان إسرائيل حصلت على الضوء الأخضر من أوروبا وأمريكا من أجل الهجوم الذي تنفذه على لبنان.

كما تابعت مقررة الأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد المرأة، ان وضع النساء والأطفال في لبنان وغزة في تراجع كبير بسبب العدوان الإسرائيلي.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحده إسرائيل العدوان الإسرائيلي العنف ضد المرأة لبنان الأمم المتحدة فی لبنان

إقرأ أيضاً:

منسقة الأمم المتحدة في لبنان: نأمل أن يساهم انتخاب عون بتسريع التعافي

رحبت المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان، السيدة جينين هينيس - بلاسخارت، بانتخاب العماد جوزاف عون رئيساً جديداً للبنان يوم 9 كانون الثاني الجاري، معربة عن أملها في أن يكون ذلك بمثابة "الانطلاقة التي يحتاجها لبنان بشدّة لتعزيز المؤسسات وتنفيذ الإصلاحات الحيويّة".   كلام هينيس - بلاسخارت جاء خلال إحاطة قدمتها إلى مجلس الأمن الدولي، اليوم الإثنين، متحدثة عن "انخفاض مستوى العنف بشكل ملحوظ عقب دخول وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائءل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني"، مشيرةً إلى تحقيق بعض التقدّم فيما يتعلّق بانسحاب إسرائيل وإعادة انتشار الجيش اللّبناني في جنوب البلاد، مع تأكيدها على الحاجة إلى بذل المزيد من الجهود في هذا المجال.   وتابعت: "مع انقضاء ثلثي الفترة المحددة بـ60 يوماً وفقاً للتفاهم المبرم في 27 تشرين الثاني، ندخل الآن في المرحلة النهائية، وهي الأكثر أهميّة. لذلك، أدعو جميع الأطراف إلى استثمار الوقت المتاح بشكل فعّال والتوصّل إلى تفاهم واضح ومشترك حول الوضع الحالي وكيفية إدارة التوقعات".   واعتبرت هينيس - بلاسخارت أن "التقاعس عن تنفيذ القرار 1701 بعد عام 2006 لم يؤدِ إلا إلى دورة جديدة من العنف والدمار، مشددة على ضرورة النظر أيضاً إلى ما بعد فترة الـ60 يوماً، لبدء مناقشات معمّقة حول "سبل تنفيذ القرار 1701 هذه المرّة على جانبي الخط الأزرق، وفي لبنان، فيما يتجاوز ضفّتيّ نهر الليطاني".   وفي ظلّ استمرار الاحتياجات الإنسانية الملحة، أكدت المنسّقة الخاصّة أنّ النداء الإنساني العاجل، الذي تمّ تمديده ليغطّي الفترة الممتدّة من كانون الثاني إلى آذار 2025، يحتاج إلى "دعم كبير وعاجل"، كما أعربت عن أملها في أن يساهم انتخاب الرئيس الجديد في تسريع تدفّق الموارد الضرورية للتعافي وإعادة الإعمار "بشكل فوري إلى لبنان".


مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: إدخال المساعدات إلى غزة مرهون بسماح إسرائيل
  • تفاعلات دولية واسعة حول صفقة وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل | تقرير
  • الأمم المتحدة و" أنتي الأهم " ينظمان مؤتمر لحماية النساء
  • بعد عقد كامل من الحرب.. اليمنيون يستقبلون 2025 بمخاوف من استمرار انهيار الوضع الإنساني والاقتصادي
  • «القومي للمرأة» يُنظم الاجتماع الوزاري للشراكة بين مصر والأمم المتحدة
  • ترحيب أممي بتكليف نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية
  • الأمم المتحدة تحذر من استمرار إسرائيل في إعاقة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • من هو رئيس الحكومة اللبنانية الجديدة نواف سلام؟
  • منسقة الأمم المتحدة في لبنان: نأمل أن يساهم انتخاب عون بتسريع التعافي
  • من هو رئيس الحكومة اللبنانية الجديدة نواف سلام (بروفايل)