عمومية عادية لنقابة العلاج الطبيعي وهذه أبرز الموضوعات المطروحة على جدول الأعمال
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
توافد أعضاء الجمعية العمومية لنقابة العلاج الطبيعي برئاسة الدكتور سامي سعد، إلى مقر النقابة العامة بالتجمع الخامس لحضور الجمعية العمومية العادية المقرر لها اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024.
يتضمن جدول أعمال الجمعية العمومية العادية لنقابة العلاج الطبيعي:
مناقشة تقرير الأمين العام.تقرير أمين الصندوق.تقرير الجهاز المركزى للمحاسبات.تقرير لجنة المعاشات.رفع الإعانات لـ 30 ألف جنيه.
وتنطلق أعمال الجمعية العمومية العادية لنقابة العلاج الطبيعي في الدعوة الأولى لها بحضور نصف الأعضاء المقيدين بجداول النقابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين يدعو أعضاء الجمعية العمومية للمشاركة غدًا في انتخابات التجديد النصفي
دعا خالد البلشي نقيب الصحفيين، أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، للمشاركة في فعّاليات العمومية، وانتخابات التجديد النصفي، والمقرر عقدها غدًا الجمعة 2 مايو 20525، بمقر النقابة.
وقال على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:غدًا يومكم.. ما زال في الحلم بقية.
غدًا هو يوم الجمعية العمومية.. حضوركم سيظلُّ مهمًّا ومُلْهِمًا.. وبهذا الحضور المهيب نرسم معًا طريق المستقبل.
غدًا هو يوم كلمتكم، فستظلون دائمًا أصحاب الكلمة العليا والسلطة العليا، ورسالتكم وصوتكم هما مَن سيكتبان دائمًا طريق المستقبل.
غدًا أيضًا سيكون - بحضوركم - يوم عيد، ويومٌ نتجاوز به كل التفاصيل والشوائب الصغيرة.. غدًا سنلتقي كزملاء وأصدقاء، أبناء بيتٍ واحد، يجتمعون من أجل رفعة هذا البيت. مهما اختلفت التوجهات، فستظل قوتنا في تنوعنا واختلافنا، لكننا سنبقى متفقين على الهدف، وهو الانتصار لمهنتنا ولبيتنا، وللحق والحقيقة، ولحق الناس في الحرية والمعرفة.. ونهاية اليوم ستكون بداية عيد آخر، العيد الأكبر للصحافة الحرة، وهو اليوم العالمي لحرية الصحافة (3 مايو)، الذي سنحتفل فيه بوحدتنا وتجمعنا معًا خلف تشكيلٍ جديد للمجلس، ينفذ اختياركم وما أمرتم به.
هو يوم للمحبة والتنافس الشريف، الذي سنظلُّ دائمًا حريصين عليه، وسينتهي بشعارنا الدائم: "عاشت وحدة الصحفيين".
والمجد كل المجد لكم، أنتم الجمعية العمومية وأيامها المجيدة.
عاشت حرية الصحافة.
عاشت وحدة الصحفيين.
عاشت الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين: حرة، متنوِّعة، ونموذجًا على طريق الديمقراطية.