تعديل خط الإنحدار الرئيس للمناطق الصناعية بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
قام المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، بجولة تفقدية لمتابعة أعمال رفع كفاءة وتأهيل المنطقة الصناعية، وذلك في إطار الجهود المستمرة للارتقاء بالبنية التحتية والخدمات بالمدينة.
تأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى تحسين البنية التحتية وتعزيز البيئة الاستثمارية في المدينة.
وأشار رئيس الجهاز إلى أن الأعمال الجارية تشمل تطوير الطرق وتحديث الخدمات الأساسية في المناطق الصناعية، بما يسهم في تعزيز كفاءة الأداء الصناعي ودعم المشروعات القائمة والمستقبلية.
وشملت جولة رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان؛ متابعة مشروع تعديل خط الانحدار الرئيسي للمناطق الصناعية قطر ١٥٠٠ مم، الذي يُعَد من المشاريع الحيوية لتحسين كفاءة شبكة الصرف الصحي في المدينة.
وأكد المهندس علاء عبد اللاه أن الأعمال تسير وفق الجدول الزمني المحدد، مشددًا على أهمية الالتزام بأعلى معايير الجودة في التنفيذ، وذلك في إطار تنفيذًا توجيهات المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بضرورة المتابعة المستمرة لمراحل تنفيذ المشروعات لضمان تحسين الخدمات وتطوير البنية التحتية بما يتماشى مع متطلبات النمو الصناعي في المدينة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز تنمية مدينة العاشر المجتمعات العمرانية الصرف الصحى العاشر من رمضان جولة تفقدية شبكة الصرف الصحي الاستثمار معايير الجودة مشروعات الأعمال الجارية الخدمات الأساسية تطوير البنية التحتية الاستثماري دعم المشروعات شريف الشربينى الجهود المستمرة المستقبلية
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد نساء ترهونة: المدينة تواجه كارثة إنسانية وتكتم إعلامي حكومي
ليبيا – حذرت رئيس اتحاد نساء ترهونة، نجية الكيلاني، من أن المدينة تواجه كارثة إنسانية متعددة الأبعاد، تشمل الجوانب الصحية والبيئية والمدنية، نتيجة السيول التي اجتاحت المنطقة.
وفي مداخلة لها عبر تلفزيون “المسار”، وتابعتها صحيفة المرصد، أوضحت الكيلاني أن مدينة ترهونة تفتقر إلى أهم الاحتياجات الأساسية، مثل جهاز الإسعاف والطوارئ، الهلال الأحمر، الدفاع المدني، شركة الأشغال العامة، المستشفيات، والمرافق الحيوية الأخرى.
وناشدت الكيلاني المنظمات الإنسانية والحكومات لتقديم الدعم العاجل لأهالي ترهونة، مؤكدة أن الوضع يتطلب استجابة سريعة لتفادي تفاقم الأزمة. كما أشارت إلى وجود “تكتم إعلامي” من قبل حكومة طرابلس (حكومة عبد الحميد الدبيبة) حول الأوضاع الإنسانية والمعيشية في المدينة.