6 خطوات لتحديث الحساب البنكي في الضمان الاجتماعي
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أوضح الضمان الاجتماعي من خلال حسابه على منصة إكس، خطوات تحديث الحساب البنكي "الآيبان"، وهي:الدخول لحساب المستفيد في منصة الدعم والحماية الاجتماعية.اختيار "الملف الموحد" من الصفحة الرئيسية.النقر على "تعديل حالة الحساب" في أسفل الصفحة.الموافقة على الإقرار المرفق في الصفحة.إدخال رقم الحساب البنكي "الآبيان" الجديد.
سيتم التحقق من صحة الحساب البنكي "الآبيان" المدخل، وتحديث حالته في المنصة بعد مراجعة البنك.
أخبار متعلقة ماذا تعرف عن فحص وتفعيل جواز السفر السعودي؟بعد 44 عامًا من فقدها.. المحكمة السويسرية تعيد ساعة مطرب راحل إلى أرملتهيشترط للحديث الحساب البنكي لمستفيدي الضمان الاجتماعي، أن تكون حالة الحساب السابق (تم التحقق).دعم الضمان الجتماعييهدف الضمان الاجتماعي إلى تقديم الدعم للفئات الأشد حاجة، بغض النظر عن النوع أو الحالة الاجتماعية إذا تحققت شروط ومعايير الاستحقاق.
تعرّف على خطوات تحديث الحساب البنكي في منصة الدعم والحماية الاجتماعية#التمكين #الضمان_الاجتماعي pic.twitter.com/ueWb9sokKq— الضمان الاجتماعي والتمكين (@Hrsd_Tamkeen) November 10, 2024العوامل المؤثرة على استحقاق المعاشأعلن حساب الضمان الاجتماعي على منصة "إكس" عن أهم العوامل المختلفة التي تؤثر على استحقاق المستفيد للمعاش، وهي:إجمالي دخل أفراد الأسرة.امتلاك الفرد لسيارتين أو أكثر، والأسرة لأكثر من 3 سيارات.وجود أكثر من عاملين منزليين (ماعدا العمالة المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة).الأصول المملوكة.عدد التابعين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الضمان الاجتماعي الحساب البنكي استحقاق المعاش الضمان الاجتماعی الحساب البنکی
إقرأ أيضاً:
بدء الاختبارات التكوينية في الدراسات الاجتماعية و«الإسلامية»
دينا جوني (دبي)
أخبار ذات صلةبدأت المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق منهاج وزارة التربية والتعليم، هذا الأسبوع، تنفيذ الاختبارات التكوينية الأولى للفصل الدراسي الثالث، والتي تشمل مادتي التربية الإسلامية والدراسات الاجتماعية، وتستهدف الطلبة من الصف الخامس وحتى الصف الثاني عشر. ويؤدي الطلبة الاختبارات حضورياً وبنظام ورقي داخل القاعات الدراسية.
وتُعقد الاختبارات على مدار عدة أيام، وفق جداول زمنية تضمن انسيابية الأداء وسلاسة التقييم، مع مراعاة الفروق العمرية بين الطلبة، وتوزيع المحاور الدراسية، بما يتناسب مع كل مرحلة دراسية.
وتنوعت محاور التقييم بين مهارات حياتية وقيم مجتمعية، إذ شملت موضوعات مثل التفكير العلمي، واتخاذ القرار، والعدالة، والسلام، والتسامح، وذلك في إطار سعي الوزارة إلى دمج المهارات الحياتية مع المفاهيم الأكاديمية، بما يعكس التوجه الوطني نحو تطوير مناهج تعليمية متكاملة وشاملة.
وأكدت إدارات المدارس أن هذه الاختبارات تمثل ركناً أساسياً في نظام التقييم التكويني المعتمد من قبل وزارة التربية والتعليم، إذ تتيح الفرصة لقياس مدى استيعاب الطالبات للمفاهيم التعليمية، وتساعد المعلمات في إعداد خطط تعليمية وعلاجية مبنية على نتائج الأداء الواقعي للطالبات.
وشددت المدارس على أهمية الالتزام بالحضور في أيام الاختبارات، موضحة أن الغياب غير المبرر قد يؤثر سلباً على التقييم الأكاديمي العام، داعيةً أولياء الأمور إلى دعم بناتهم، وتشجيعهن على الاستعداد الجيد ومتابعة الجداول الزمنية الخاصة بكل صف دراسي، لضمان تحقيق الاستفادة المثلى من عملية التقييم.