«أونروا»: الفلسطينيون لا يجدون فتات الخبز والماء في قطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكدت وكالة «أونروا»، عدم وجود مساعدات كافية في غزة طوال الحرب الإسرائيلية على القطاع والمستمرة منذ 13 شهرا، مشيرةً إلى أنّ معيشة الفلسطينيين لا تطاق وسط الحاجة لفتات الخبز والماء، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أونروا غزة إسرائيل الاحتلال الحرب
إقرأ أيضاً:
عودة الحياة إلى طبيعتها..المدارس تفتح أبوابها من جديد في دمشق
عاد عشرات التلاميذ في دمشق، اليوم الأحد، إلى المدارس للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد.
وفي شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، حل هدوء الحياة اليومية محل الأجواء الاحتفالية بسقوط بشار الأسد.وقالت رغيدة غصن، 56 عاماً، وهي أم لـ3 أولاد إن الأهالي تلقوا "رسائل من المدرسة لإرسال الطلاب من الصف الرابع وحتى الصف العاشر. أما الأطفال فسيبدأ الدوام بعد يومين".
المدارس تعيد فتح أبوابها في دمشق#LBCINews https://t.co/Osc6FGRTnF
— LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) December 15, 2024وقال موظف في المدرسة الوطنية إن نسبة الحضور الأحد "لم تتجاوز 30%" مشدداً على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجياً".
وفتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم.
وحضر عدد من موظفي كلية الإعلام في جامعة دمشق لكن "أياً من الطلاب لم يحضر اليوم" حسب موظف فضل حجب هويته.
وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى، والأمر في حاجة لبعض الوقت ليستعيد كل شيء توازنه".
Students of Damascus University celebrate their first day back at the university following the overthrow of Bashar al-Assad. pic.twitter.com/DILISbjOb0
— Levant24 (@Levant_24_) December 15, 2024وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
وعلى أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 في انتظار دورهم للحصول على الخبز.
وقال غالب خيرات، 70 عاماً "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفً بعد أن كان 10خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات دون قيود".
وعلى الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.
وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من تقنين التيار الكهربائي يصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، دون بدائل للتدفئة أو لشحن بطاريات الهواتف، والأجهزة المحمولة.