بالأرقام.. تفاصيل الانتخابات البلدية يوم غد
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تستعد 58 بلدية، في أول مجموعة من أصل 143، لخوض الانتخابات غدا، على أن تلتحق بها المجموعة الثانية من 59 بلدية مطلع العام القادم.
وتأتي 29 بلدية من هذه البلديات في غربي البلاد، وأبرزها: مصراتة والزنتان إلى جانب وادي زمزم وزلة وهراوة والعامرية والناصرية والرجبان والرياينة والسائح والعواتة والقريات ونسمة ومزدة ورأس الطبل والسبيعة والحرابة والحوامد وسوق الخميس وكاباو والمشاشية والقلعة ووازن والرحيبات وقواليش وقصر بن غشير والشقيقة والشويرف وزلطن.
ومنها 17 بلدية جنوبي البلاد، وهي وادي البوانيس وبنت بية ووادي عتبة وتراغن وزويلة وتجرهي والعوينات وتهالا والبركت وقراقرة والرقيبة والوادي الشرقي وجرمة وبرقن وغدامس وسيناون أوال.
بينما 12 بلدية في شرقي البلاد، وهي بئر الأشهب وامساعد والبردي ومرسى دفنة والميطانية والجوف الغربي وتازربو ومدور الزيتون وتاكنس والقبة والأبرق والقيقب.
وفي 27 أكتوبر، أصدرت المفوضية القائمة النهائية للمرشحين وأذنت بانطلاق الحملة الدعائية حتى الصمت الانتخابي قبل 24 ساعة من يوم الاقتراع في 16 من نوفمبر.
ويبلغ إجمالي المنظمات المسجلة للمراقبة 81، في حين يبلغ المراقبون الأفراد 973، بالإضافة إلى سبعة وسائل إعلامية و16 ممثلا عنهم.
بينما وصل عدد الناخبين إلى 188 ألفا، فيما يقدر عدد الوظفين بالمراكز الاقتراعية بـ5100 موزعين على 372 مركز اقتراع في نحو 60 بلدية.
المصدر: ليبيا الأحرار
الانتخابات البلدية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الانتخابات البلدية
إقرأ أيضاً:
موقع بريطاني: ليبيا وصلت لمؤشرات فساد مرتفعة عالميا
ذكر موقع ميدل إيست البريطاني أن ليبيا تواجه تفشيًا للفساد في مختلف القطاعات، حيث تُصنّف ضمن الدول ذات المعدلات المرتفعة في مؤشرات الفساد المالي والإداري عالميًا.
وسلط الموقع البريطاني الضوء على واقعة وجود مترشحين للانتخابات البلدية في ليبيا بسجلات إجرامية، مشيرا إلى أنه أثار تساؤلات حول مدى فاعلية الجهات المعنية في فحص ملفات المرشحين، واستبعاد المتورطين في قضايا جنائية.
وتحدث عن معايير الترشح ومدى التزام المؤسسات المحلية بضمان نزاهة العملية الانتخابية، في ظل تحديات تواجهها البلاد، أبرزها منع تسلل أصحاب السوابق إلى الاستحقاقات الديمقراطية.
ووأصاف أن الانتخابات البلدية تُعد محطة أساسية لتعزيز الحكم المحلي وتفعيل مشاركة المواطنين في إدارة شؤونهم، غير أن صراع النفوذ والمصالح ألقى بظلاله على المشهد السياسي، مما عمّق أزمات البلاد التي تُعد بوابة استراتيجية بين إفريقيا وأوروبا.
وفي ظل تعثر الجهود الأممية في تحقيق توافق بين الفرقاء السياسيين بشأن موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية، تبقى البلاد عالقة في أزماتها السياسية والاقتصادية والأمنية، وسط دعوات محلية ودولية لضرورة تجديد شرعية المؤسسات وإنهاء حالة الجمود السياسي.