أغرب رهاب في العالم.. “رهاب الموز” يلاحق وزيرة سويدية!
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
السويد – حظرت بولينا براندبيرغ وزيرة المساواة بين الجنسين السويدية إحضار الموز في جميع المناسبات التي تشارك فيها.
وتشير صحيفة Expressen، إلى أن وزيرة المساواة بين الجنسين تعاني من “أغرب رهاب في العالم- رهاب الموز”. ويجبر هذا الرهاب الغريب زملاء الوزيرة والعاملين معها على اتخاذ إجراءات نيابة عنها، حيث عليهم التأكد مسبقا من عدم وجود الموز في الأماكن التي ستزورها الوزيرة.
ووفقا للصحيفة، لقد كشفت الوزيرة عن “رهابها” على شبكات التواصل الاجتماعي. كما أطلع الصحفيون على المراسلات الإلكترونية للعاملين معها، حيث طلب مساعديها في إحدى الرسائل رفع الموز وعدم ترك أي أثر له في القاعة التي ستجتمع بها مع رئيس البرلمان.
وتشير الصحيفة إلى أن نفس الشيء حدث عندما دعيت الوزيرة السويدية إلى “مأدبة غداء لكبار الشخصيات” في إحدى الهيئات القضائية. ولكن على الرغم من أن الوزيرة لا تعاني من الحساسية، إلا أنها ترفض التعليق على منطق مطالبها. ولكنها أكدت أنها تتلقى مساعدة مهنية لمكافحة “رهاب الموز” الذي تعاني منه.
المصدر: life.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: تعانی من
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية إسبانيا يصدم نظيره من “العالم الآخر” بتجاهل قضية الصحراء والدفاع عن القضية الفلسطينية
زنقة20| الرباط
شهدت المحادثات الثنائية بين وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، الذي تسلل للقاء نظيره الإسباني، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، السيد خوسيه مانويل ألباريس بوينو، غيابًا واضحًا لملف الصحراء المغربية.
وخلال اجتماعهما على هامش الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين في جوهانسبرغ، ركز اللقاء بشكل أساسي على القضية الفلسطينية، في ظل تجنب الجانب الإسباني التطرق إلى ملف الصحراء، رغم محاولات الوزير الجزائري إثارة الموضوع أكثر من مرة.
واتخذت المحادثات بين الجانبان، منحى مختلفا عن الرغبة الجزائرية، حيث شدد ألباريس على أهمية تكثيف الجهود الدولية لإيجاد حل عادل ونهائي للقضية الفلسطينية، مؤكدا موقف بلاده الداعم لحل الدولتين، دون إبداء أي موقف بشأن ملف الصحراء، الذي ظل غائبًا عن تصريحاته الرسمية.
وعادة ما تحاول الجزائر إقحام ملف الصحراء في اللقاءات التي يعقدها المسؤولون الجزائريون مع نظرائهم في أوروبا وآسيا، إلا أنها تواجه بالتجاهل والتهميش، نظرًا لحسم الملف لصالح الوحدة الترابية للمملكة المغربية.