حزب الله يدين استهداف إسرائيل لمبنى إذاعة في ضاحية بيروت الجنوبية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أدان حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، استهداف إسرائيل لمبنى إذاعة الرسالة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأدانت العلاقات الإعلامية في الجماعة اللبنانية، "الاستهداف إسرائيل المتعمد لمبنى إذاعة الرسالة في الضاحية الجنوبية"، كما عبرت عن "تضامنها الكامل مع المؤسسة وإدارتها والعاملين فيها".
بعد الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مبنى إذاعة الرسالة وكشافة الرسالة الإسلامية في بيروت، "حزب الله" اللبناني يصدر بيانا يدين فيه الاستهداف الإسرائيلي لمبنى إذاعة الرسالة في الضاحية الجنوبية، وعبّر عن تضامنه الكامل مع المؤسسة وإدارتها والعاملين فيها.
ورأى أن "العدوان السافر… pic.twitter.com/my6Mg2n0ik — Sputnik Arabic (@sputnik_ar) November 15, 2024
يذكر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية بدأت منذ 23 سبتمبر (أيلول) الماضي بشن سلسلة واسعة من الغارات لا تزال مستمرة، استهدفت العديد من المناطق في جنوب لبنان والبقاع شرق لبنان والعاصمة بيروت والضاحية الجنوبية لبيروت وجبل لبنان وشماله.
وتكثفت الاستهدافات الإسرائيلية خلال الأيام الماضية للضاحية الجنوبية لبيروت فيما يواصل الجيش الإسرائيلي غزوه البري لجنوب لبنان الذي انطلق في أول أكتوبر (تشرين الثاني) الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لبنان إسرائيل إسرائيل وحزب الله
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يدين الممارسات الإسرائيلية السافرة في الجولان السوري المحتل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، الممارسات الإسرائيلية السافرة في الجولان السوري المحتل، والتي تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن، ومحاولة مرفوضة لتكريس الاحتلال وتوسيع رقعته.
وقال المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، خلال الجلسة العامة، اليوم الأحد، إن أرض سوريا ملك لشعبها وحده، ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يغض الطرف عن تلك الانتهاكات التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وتابع: كما نرفض بكل قوة، وبأشد العبارات، كل محاولة من أي طرف إقليمي أو دولي يسعى لفرض مناطق نفوذ على الأراضي السورية، أو التدخل في الشأن السوري الداخلي، سواء كان ذلك بمحاولات تغيير الواقع الجغرافي أو الديموغرافي، أو بإذكاء النعرات المذهبية والعرقية، أو بنشر التوجهات الإقصائية التي لا مكان لها في سوريا الجديدة التي نتطلع إليها؛ سوريا التي تقوم على الوحدة والعدالة والتعايش بين جميع أبنائها.