شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في اجتماع مجموعة الاتصال الوزارية بشأن سوريا، وذلك في عاصمة جمهورية مصر العربية القاهرة.

وانطلقت أعمال الاجتماع اليوم الثلاثاء، وقد تم خلاله، التشاور وتبادل وجهات النظر حول الجهود المبذولة من أجل التوصل الى حل سياسي للأزمة السورية ينهي كافة تداعياتها.

أخبار متعلقة 4.4 ملايين مسافر.. "سار" تعلن نتائجها التشغيلية للنصف الأول من 2023محافظ هيئة الاتصالات يبحث مع السفير الأمريكي مجالات التعاوناستقرار الأوضاع في سوريا

وشدد الوزراء على أهمية حل الأزمة الإنسانية، وتوفير البيئة المناسبة لوصول المساعدات لجميع المناطق في سوريا، وتهيئة الظروف اللازمة لعودة اللاجئين والنازحين السوريين إلى مناطقهم، وإنهاء معاناتهم، وتمكينهم من العودة بأمان إلى وطنهم، واتخاذ المزيد من الإجراءات التي من شأنها المساهمة في استقرار الأوضاع في كامل الأراضي السورية.

صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله خلال مشاركته بالاجتماع- اليوم

وضم وفد المملكة المشارك في الاجتماع، وكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبدالعزيز المطر، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس القاهرة وزير الخارجية سوريا جمهورية مصر العربية حل سياسي

إقرأ أيضاً:

ندوة للجنة العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني بمناسبة الذكرى الـ54 للحركة التصحيحية

دمشق-سانا

بمناسبة الذكرى الـ 54 لقيام الحركة التصحيحية، أقامت اللجنة العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني ومقاومة المشروع الصهيوني بالتعاون مع مؤسسة القدس الدولية سورية وفصائل المقاومة الفلسطينية ندوة على مدرج دار البعث بدمشق اليوم.

رئيس اللجنة العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني الدكتور صابر فلحوط أكد أن الحركة التصحيحية عززت مكانة سورية إقليمياً وعالمياً، مع ضرورة إقامة الفعاليات الفكرية لإظهار منجزات هذه الحركة على جميع الصعد.

ولفت أمين سر حركة فتح الانتفاضة حازم الصغير إلى الدور الرئيسي الذي لعبته سورية في احتضان المقاومة وتقديم كل أشكال الدعم للشعب الفلسطيني، حيث كان من أولويات الحركة التصحيحية الوقوف الى جانب القضية الفلسطينية ومساندة المقاومة في مواجهة الاحتلال الصهيوني.

وبينت عضو القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية الدكتورة بارعة القدسي أن الحركة التصحيحية التي قادها القائد المؤسس حافظ الأسد كانت منعطفاً تاريخياً مهماً، جعلت من سورية دولة محورية.

الدكتور مهدي دخل الله اعتبر الحركة التصحيحية فلسفة حياة كونها ساهمت بتطور الحياة الاجتماعية في سورية على كافة الصعد.

وتحدث مدير عام مؤسسة القدس الدولية سورية الدكتور خلف المفتاح عن منطلقات تطوير المجتمع والتي انطلقت منها الحركة التصحيحية لمواجهة المخططات التي تستهدف الأمة، مشيراً إلى أن الحرب على سورية حاولت استهداف الإنجازات التي حققتها بكل الوسائل لأن العدو لا يريد لسورية ولا للأمة التقدم والتفوق والتطور.

هادي عمران

مقالات مشابهة

  • قطر والإمارات تبحثان تهدئة الأوضاع في الشرق الأوسط
  • الأونروا: قيود إسرائيل تعرقل الاستجابة الإنسانية في غزة
  • "صحة الدقهلية" تشدد على اتباع إجراءات السلامة والصحة المهنية خلال موسم الشتاء
  • تركيا ترد على ادعاءات مقترح أردوغان لإنهاء الأزمة الأوكرانية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون أمير موناكو بذكرى اليوم الوطني لبلاده
  • مصر تشدد على ضرورة الحل السياسي لأزمات السودان و«القرن الإفريقي»
  • نيابةً عن سمو ولي العهد.. وزير الخارجية يترأس وفد المملكة في افتتاح قمة دول مجموعة العشرين
  • رئيس البرازيل يستقبل وزير الخارجية في قمة مجموعة العشرين
  • ندوة للجنة العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني بمناسبة الذكرى الـ54 للحركة التصحيحية
  • وزير الخارجية يصل إلى البرازيل لترؤس وفد المملكة في قمة مجموعة العشرين