رونالدو يقود البرتغال في مواجهة حاسمة أمام بولندا بدوري الأمم الأوروبية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يستعد المنتخب البرتغالي، بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو، لاستضافة نظيره البولندي مساء اليوم الجمعة ضمن مباريات الجولة الخامسة من المجموعة الأولى بالمستوى الأول لبطولة دوري الأمم الأوروبية 2024-2025.
إقرأ أيضاً..
الهلال يضع رونالدو ضمن خياراته لتعويض رحيل نيمار صراع الصدارة في المجموعة الأولىالمباراة ستُقام على ملعب “دراجاو” في لقاء مرتقب يسعى فيه الفريقان لتعزيز فرصهما في صدارة المجموعة.
يدخل منتخب البرتغال المباراة وهو متصدر للمجموعة الأولى برصيد 10 نقاط جمعها من 4 مباريات، محققًا 3 انتصارات وتعادلًا وحيدًا.
أما المنتخب البولندي، بقيادة المهاجم روبرت ليفاندوفسكي، فيحتل المركز الثاني برصيد 7 نقاط من فوزين وتعادل وخسارة واحدة، ويطمح لتحقيق الفوز للتساوي مع البرتغال في النقاط، مما يشعل المنافسة على بطاقة التأهل.
مواجهة قوية بين رونالدو وليفاندوفسكي
تُعد المواجهة فرصة لإظهار القوة بين اثنين من أبرز نجوم الكرة العالمية؛ كريستيانو رونالدو، قائد البرتغال وهداف الفريق، وروبرت ليفاندوفسكي، قائد بولندا وأبرز أوراقها الهجومية. يسعى كلا الفريقين لتقديم عرض قوي أمام جماهير ملعب دراجاو، معتمديْن على خبرة اللاعبين الكبار لحسم نتيجة المباراة.
تُقام المباراة اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024 في تمام الساعة العاشرة إلا الربع مساءً بتوقيت القاهرة، الحادية عشرة إلا الربع بتوقيت السعودية. وستُنقل المباراة مباشرة عبر قنوات beIN SPORTS HD 1، مع تعليق المعلق الرياضي عصام الشوالي.
المباراة تُعد حاسمة في مسار المجموعة الأولى، حيث يسعى البرتغال لمواصلة تصدره وحسم التأهل للدور التالي، بينما يأمل المنتخب البولندي استغلال عاملي الأرض والجمهور لتحقيق الفوز وإعادة المنافسة على الصدارة.
من المنتظر أن تحمل المواجهة إثارة كبيرة بين فريقين يتطلعان إلى إثبات جدارتهما في البطولة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرتغالى كريستيانو رونالدو دوري الأمم الأوروبية المنتخب البرتغالي المنتخب البولندي أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
حرائق لوس أنجلوس تستعر وتتوسع وساعات حاسمة في مواجهة الأعاصير
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في لوس أنجلوس والحرائق المستمرة داخلها، حيث أنه منذ بداية الأسبوع الأول من يناير، وتقف لوس أنجلوس على صفيح ساخن، حيث اندلعت حرائق هائلة اجتاحت آلاف المنازل بلا رحمة، وأسفرت عن خسائر بشرية ومادية جسيمة.
ومع حلول هذا اليوم، ما زالت النيران مشتعلة، مدفوعة برياح عاتية جعلت السيطرة عليها أكثر صعوبة.
والحرائق التي بدأت كمجرد اشتعال محدود في إحدى الغابات القريبة من المدينة سرعان ما تحولت إلى كارثة طبيعية بسبب الرياح الجافة التي تصل سرعتها إلى 105 كيلومترات في الساعة.
ولا تكتفي هذه الرياح بنشر النيران فحسب، بل تخلق ظروفًا مثالية لاندلاع حرائق جديدة، مما يزيد معاناة السكان.