محافظ المنوفية: انطلاق الحملة القومية الثالثة للتحصين ضد الحمى القلاعية غدا
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، عن انطلاق أعمال الحملة القومية الثالثة لعام 2024 للتحصين ضد مرض الحمى القلاعية والوادي المتصدع، وذلك ابتداء من يوم السبت الموافق 16 نوفمبر بجميع مراكز ومدن وقرى المحافظة، موجهاً رؤساء الوحدات المحلية بتوفير التسهيلات والدعم اللازم لإنجاح الحملة والتنسيق مع كافة الأجهزة المعنية والإعلان عن الحملة لتوعية المواطنين بأهمية التحصين حفاظاً على الثروة الحيوانية .
وأوضح الدكتور رفعت حماد مدير مديرية الطب البيطري أن هناك متابعات مستمرة لأعمال سير لجان الحملة القومية من خلال المقرات المعدة لها أو الانتقال إلى المربين بمنازلهم لتقديم التحصينات اللازمة وعمل بطاقات التسجيل والترقيم لكل حيوان محصن ، فضلا عن تنفيذ أعمال الإرشاد والتوعية بأهمية التحصين لضمان نجاح المنظومة وتكاملها نحو تحقيق أهداف تنمية الثروة الحيوانية .
هذا وأشاد محافظ المنوفية بالحملات القومية التي تنفذها وزارة الزراعة والتي تستهدف تغطية كافة أنحاء محافظات الجمهورية، مناشداً المربين بسرعة الاستجابة للفرق البيطرية المنفذة للحملة والالتزام بكافة التعليمات والإرشادات من أجل القضاء علي مرض الحمى القلاعية والأمراض المستوطنة حفاظاً على الثروة الحيوانية وتنميتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثروة الحيوانية الحمى القلاعية والوادي المتصدع اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية الوادي المتصدع تنمية الثروة الحيوانية
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال قمة الاتحاد الأفريقي
انطلقت، اليوم السبت، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا أعمال قمة الاتحاد الأفريقي بحضور العديد من رؤساء الدول والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
وسيبحث رؤساء الدول الأفريقية مسألة "التعويضات" عن جرائم الاستعمار، وهو الموضوع المحدد لهذه القمة.
ويختلف القادة، حتى الآن، حول قيمة وشكل هذه التعويضات المالية.
وقال رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، في افتتاح القمة، إن "حل النزاعات ... يجب أن يظل في صميم جهودنا".
بدوره، دعا غوتيريش إلى "تجنب التصعيد الإقليمي بأي ثمن".
وسيتولى رئيس أنغولا جواو لورنسو، الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي.
في ختام القمة، ستعين القمة الـ38 رئيسا جديدا لمفوضية التكتل خلفا للتشادي موسى فقي محمد الذي بقي في هذا المنصب لولايتين، وهو الحد الأقصى لهذا الدور التنفيذي.
ويتنافس ثلاثة مرشحين على هذا المنصب، الذي يخصص هذه المرة لممثل عن شرق أفريقيا، وهم: وزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف، والكيني رايلا أودينغا، ووزير خارجية مدغشقر السابق ريشارد راندرياماندراتو.