ما هي الأسئلة التي ستوجه للأسرة خلال اجراء التعداد السكاني؟
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
15 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: سيوجه فريق التعداد السكاني لدى اجراءاه عملية التعداد السكاني المرتقبة يومي الأربعاء والخميس المقبلين عدة أسئلة الى الاسرة الواحدة، فما هي هذه الأسئلة؟
ووفقا لوزارة التخطيط، ان “الأسئلة تتضمن ما يلي:
-رب الأسرة
-علاقة الفرد برب الاسرة
-تاريخ ميلاد كل فرد
-جنسيته
-ديانته
-الحالة الحياتية للأبوين
-الوضع الصحي لكل فرد والصعوبات جرائه
-التحصيل العلمي
-حالة العمل او الوظيفة
-قطاع العمل حكومي او خاص
-حالة السكن ملك ام ايجار
-ملكية الاسرة من الحاجيات
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
See author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: الاحتلال يستهدف طواقم العمل الإنساني بهدف خلق حالة من الفوضى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أمجد الشوا مدير شبكات المنظمات الأهلية الفلسطينية أن الاحتلال الإسرائيلي ومنذ بدء العدوان قام باستهداف طواقم العمل الإنساني والكوادر الإدارية والتنفيذية وغيرها من الطواقم التي تعمل في مجال سيادة القانون ؛ وذلك بهدف خلق حالة من الفوضى وعدم القدرة على التعامل مع الخدمات الأساسية التي يمكن تقديمها لأبناء الشعب الفلسطيني.
وقال الشوا في مداخلة لقناة (القاهرة الإخبارية): "إن الاحتلال اغتال أمس السبت رئيس بلدية دير البلح كما اغتال بالسابق 3 من رؤساء البلديات في قطاع غزة وذلك من أجل العمل باتجاه عدم تقديم الخدمات وعدم القدرة على التعامل مع الاحتياجات الأساسية، حيث يقوم بتدمير ممنهج للبنية التحتية واستهداف الطواقم الطبية وغيرها من طواقم العاملين في المؤسسات المحلية والدولية في قطاع غزة كوكالة (الأونروا).
وأضاف مدير شبكات المنظمات الأهلية الفلسطينية أن الاحتلال يعمق من الأزمات الإنسانية في قطاع غزة من خلال استهدافه المستمر والمتواصل لكل البنى التحتية في القطاع واغتيال من يقوم باعادة تأهيل تلك البنى لجعل قطاع غزة مكان غير صالح للحياة، حيث قام قبل يومين باغتيال الطبيب الوحيد الذي يتواجد في شمال القطاع وهو ما يشير إلى أن الاحتلال يمعن في قتل واصابة ابناء الشعب الفلسطيني وأو من يقدم العلاج لهم.
وتابع: "أننا نواصل ونبذل كل الجهود من خلال ما تبقي من المنظومة الصحية والإنسانية من أجل ايصال هذه المساعدات حتى لو كانت قليلة لمستحقيها من أبناء شعبنا"..معربا عن خالص تقديره لكل من يعمل في مجال العمل الإنساني وذلك لما يواجهونه من خطر كبير على حياتهم.
وقال الشوا: "إننا مصرون على تقديم أقصى خدماتنا للشعبنا في إطار معايير العمل الإنساني، إننا سبق وطالبنا كل الجهات الدولية بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين، وكذلك توفير الحماية للمؤسسات المدنية الفلسطينية التي تعمل في اطار خدمة العمل الإنساني والاستجابة لاحتياجات أبناء شعبنا في ظل الاستهداف المتكرر لقوات الإحتلال لمنظومة العمل الإنساني حتى يعمق الأزمة التي يعيشها الشعب الفلسطيني وبالأخص الأطفال والنساء.
وأضاف مدير شبكات المنظمات الأهلية الفلسطينية: "أننا بدأنا بالفعل في استقبال حالات سوء تغذية شديدة بين الأطفال وهو مؤشر خطير على الواقع الإنساني الذي يعيشه المواطنون في القطاع في ظل المرض والبرد والجوع خاصة في شمال القطاع، أننا نبذل قصارى جهدنا من أجل انقاذ ما يمكن إنقاذه وتقديم الدعم النفسي والصحي والاجتماعي في ظل تخاذل من المجتمع الدولي والذي لم يتحمل مسئولياته حتى الآن في ضغط جدي على دولة الاحتلال من أجل انهاء هذا العدوان ووقف استهداف المدنيين".