سكالوني: لن أعلق خسارتي على شماعة التحكيم
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
دافع المدير الفني لمنتخب الأرجنتين، ليونيل سكالوني، عن لاعبيه عقب الخسارة من باراغواي 1-2، ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال.
سكالوني: لن أعلق خسارتي على شماعة التحكيمقال ليونيل سكالوني في مؤتمر صحافي عقب الخسارة على ملعب ديفينسوريس ديل تشاكو: "لست هنا لانتقاد اللاعبين بل لدعهمم، كنا نعرف أنها ستكون مباراة صعبة، والمهم أنها مرت بالفعل".
وأكد سكالوني أن مهمته هي وكل فريقه الفني تتعلق بـ "بث الثقة" في نفوس اللاعبين.
وصرح: "حاولنا كل ما في وسعنا وهذا أهم شيء، حاولنا بطريقتنا ولم ننجح، يجب أن نقدم التهنئة للخصم، دافعوا جيدًا وهذا واضح".
وبخصوص التحكيم أشار إلى أنه يمكنه قول أشياء كثيرة، لكنه سيمتنع حتى لا تقول الناس إنه يبحث عن أعذار للخسارة.
الزمالك يبدأ تدريباته بملعب شهداء بنينا استعدادا لمواجهة النصر الليبي تدريبات استشفائية خاصة للاعبي الزمالك استعدادًا للقاء النصر الليبيوأضاف: "انتهينا، وكلنا رأينا ما حدث في الملعب، لكن هذا مع ذلك لا يرتبط بأن باراغواي هي من فازت".
وقال: "الهدف في مواجهة بيرو الثلاثاء المقبل سيتعلق بـ "التصويب والنظر إلى الأشياء التي يمكن تحسينها".
واختتم: "سيكون منافسًا مختلفًا تمامًا، ويلعب بطريقة مغايرة ونظام مختلف".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكالوني باراجواي الأرجنتين باراغواي
إقرأ أيضاً:
«تسنيـن اللاعبين».. تلاعب خطير على المستطيل الأخضر (ملف خاص)
فى كرة القدم أشياء كثيرة جميلة على جميع المستويات، لكن طفا على السطح مؤخراً داء بلا دواء، مرض ينهش فى الصغر، وينمو ويترعرع بفعل فاعل، اسمه «التزوير والتسنين» ينتقل من منطقة كروية إلى أخرى فى أرجاء المحروسة، وشركاء جريمة فى كل مكان وزمان، لا يجدون من يحاسبهم.
فتّشنا في قصصه المرعبة ورصدنا مكان الوباء.. ووضعنا الملف أمام «الدين والقانون والخبراء»فى عالم التزوير والطرق غير المشروعة على المستطيل الأخضر بات شعار من لا ضمير لهم، إذا كنت تحلم بأن يكون ابنك «صلاح أو مرموش» جديداً فالطريق سهل وبات معروفاً، شهادة ميلاد مضروبة أقل من سنه الحقيقية كما تريد، المدة مفتوحة، سلم الشهادة إياها للنادى الفلانى، الولد هينزل الملعب أمام من يصغره سناً فى الحقيقة، هيكسر الدنيا وهيفوت يمين وشمال، المدرب فاهم وهيعمل نفسه مش شايف، النادى مش فارق معاه غير النتائج، واتحاد الكرة «هيطنش» على كل حاجة دون قرار، خوفاً من غضب الكبار.
فى ملف «التزوير والتسنين»، داخل ملاعب البراعم والشباب والناشئين، الظاهرة تتفشى سريعاً داخل فرق متعدّدة ومراحل سنية مختلفة، فتشنا عنها هنا وهناك، وقفنا على قصص وروايات مخيفة، وضعنا الحقيقة أمام الجميع، بحثاً عن حلول عاجلة لداء غير مرغوب فيه.
17 عاماً بعد هذه السن يصعب تحديد سن اللاعب طبياً
145 ألفاً و874 لاعب كرة قدم المسجلون فى اتحاد الكرة العام الماضى