جامعة أمّ القرى تحصل على جائزة تجربة العميل التعليمية السعودية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
المناطق_واس
حصلت جامعة أمّ القرى على جائزة أفضل تجربة تعليمية على مستوى المملكة؛ ضمن جوائز تجربة العميل السعودية لعام 2025م، التي ينظمها منتدى تجربة العميل بالشراكة مع جمعية تجربة العميل السعودية، وبالتعاون مع (Awards International)؛ تتويجًا لجهود الجامعة المستمرة لتطوير تجربة الطلبة، وتقديم بيئة تعليمية متميزة بمعايير الجودة العالمية.
ويعدّ حصول جامعة أم القرى على جائزة أفضل تجربة تعليمية؛ أحد مخرجات الخطة الإستراتيجية للجامعة 2027، ضمن مسار التعليم والتعلم، والذي يعدّ مشروع التجربة الشاملة أحد برامجه التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، الهادفة إلى بناء رحلة تعليمية متكاملة، وإيجاد تجربة فريدة لعضو هيئة التدريس والطالب والموظف.
أخبار قد تهمك جامعة أمّ القرى تنظِّم ملتقى “يوم المرأة.. رؤية وتمكين وإنجاز” تزامنًا مع اليوم العالمي 8 مارس 2024 - 6:37 مساءً جامعة أمّ القرى تشارك في اللقاء الأول لوكلاء الجامعات السعودية للدراسات العليا والبحث العلمي 13 فبراير 2024 - 8:59 صباحًايُذكر أن جوائز تجربة العميل تعدّ محفلًا رائدًا يحتفي بإنجازات المشاركين في تحسين تجارب العملاء والمنافسة على عدة فئات تغطي جميع الجوانب الخاصة بتقديم تجارب العملاء، حيث يتم فيه تكريم الإنجازات وتبادل المعرفة والخبرات في مجال تجربة العميل، إضافة إلى تحسين مستوى تجربة العميل بجميع القطاعات في المملكة. كما تشجع الجائزة على تبنّي أفضل الممارسات العالمية وتحفز على الاستثمار في برامج تجربة العميل وجعلها أولوية إستراتيجية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى تجربة العمیل جامعة أم
إقرأ أيضاً:
بريطانية تعبر السعودية سيراً على الأقدام
في تجربة فريدة من نوعها، حققت المستكشفة البريطانية أليس موريسون حلمها بعبور المملكة العربية السعودية سيراً على الأقدام، في رحلة تمتد لمسافة 1500 ميل من الحدود الشمالية إلى الحدود الجنوبية.
وذكرت في مقالها بصحيفة التايمز، شغفها مع هذا التحدي وقالت في سن الـ11، أعطاني والدي نسخة من كتاب "الرمال العربية" لويلفريد ثيسيجر، الذي وثق تجاربه مع البدو في صحراء الربع الخالي.
وباشرت موريسون في قراءته وشعرت من قصة عبوره الربع الخالي على ظهر جمل مع رفاقه من البدو، برغبة في أن تصبح أول من يعبر من أقصى شمال المملكة إلى جنوبها سيراً على الأقدام، وهو ما تقوم به الآن موريسون البالغة 61 عاماً، بعد أن مرت 50 سنة على قراءتها للكتاب.
ورحلة موريسون من مرحلتين: الأولى، قطع 925 كيلومتراً من منفذ "حالة عمار" السعودي على الحدود مع الأردن إلى منطقة المدينة المنورة، أكملتها يوم الجمعة الماضي.
أما الثانية، فبطول 1500 كيلومتر إلى الحدود مع اليمن، وتبدأها حين يبرد الطقس في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
وصلت موريسون إلى المدينة المنورة بعد مسيرة شاقة، حيث شاهدت المسجد النبوي وعايشت اللحظات الروحانية التي يعيشها الزوار.
والآن، تستعد لمتابعة الجزء الثاني من المغامرة، حيث ستواجه جبال الجنوب الضبابية، وتسافر عبر المناطق الجبلية التي يزين سكانها شعرهم بالزهور.
وعلى الرغم أن التحديات، تؤكد أن أكثر ما بقي معها هو الكرم السعودي، الذي جعل رحلتها أكثر من مجرد مغامرة، بل تجربة إنسانية عميقة.