أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، رصد إطلاق نحو 5 صواريخ تجاه خليج حيفا، وسقوط بعض منها، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل.

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رشقة صاروخية الاحتلال إسرائيل القاهرة الإخبارية

إقرأ أيضاً:

كوريا الجنوبية تدين إطلاق جارتها الشمالية صواريخ قصيرة المدى.. حذرت من رد ساحق

أفادت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية، الثلاثاء، بأن جارتها الشمالية أطلقت عدة صواريخ قصيرة المدى باتجاه ساحلها الشرقي، في خطوة وُصفت بأنها "استفزاز جديد" قبل أيام من عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

وأوضحت الهيئة أن الصواريخ انطلقت في حوالي الساعة 09:30 صباحا بالتوقيت المحلي (0030 بتوقيت غرينتش) من منطقة جاجانج القريبة من الحدود مع الصين، وقطعت مسافة 250 كيلومترا.

وقالت الهيئة، في بيان، "ندين بشدة عملية الإطلاق باعتبارها استفزازا واضحا يهدد بشكل خطير السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية"، مؤكدة أن بيونغ يانغ قد "أساءت تقدير الموقف"، ومحذرة من أن أي استفزازات إضافية ستواجه "ردا ساحقا".


من جانبه، اعتبر تشوي سانج-موك، القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية، أن التجربة تمثل انتهاكا واضحا لقرارات مجلس الأمن الدولي، مشددًا على أن سول سترد بحزم على أي تصعيد من قبل بيونجيانج.

وفي بيان صادر عن مكتب الرئاسة في سول، أُعلن أن مجلس الأمن القومي عقد اجتماعا طارئا لمناقشة الوضع، مع تعهد باتخاذ موقف حازم تجاه ما وصفوه بـ"الأعمال الاستفزازية".

كما أدانت القيادة الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادي عملية الإطلاق، داعية كوريا الشمالية إلى "الامتناع عن المزيد من الأعمال غير القانونية والمزعزعة للاستقرار".

وفي طوكيو، قال كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني، يوشيماسا هاياشي، إن بلاده تتابع الوضع عن كثب، وتنسق مع واشنطن وسول، مشيرًا إلى تبادل فوري لبيانات التحذير من الصواريخ لضمان استجابة فعالة.

يأتي هذا التطور بعد أسبوع واحد من إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا وُصف بأنه فرط صوتي متوسط المدى، في أول اختبار صاروخي لها منذ نوفمبر الماضي.

كما تزامنت التجربة الأخيرة مع زيارة وزير الخارجية الياباني، تاكيشي إيوايا، إلى سول، حيث ناقش مع نظيره الكوري الجنوبي تعزيز التعاون الأمني. وأكد الوزيران، خلال محادثاتهما، التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية في مواجهة التهديدات المتزايدة من بيونجيانج.


من جهة أخرى، كان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، قد دعا خلال زيارته إلى كوريا الجنوبية الأسبوع الماضي إلى تعزيز التعاون الثلاثي بين واشنطن وسول وطوكيو لمواجهة التهديدات العسكرية المتصاعدة من كوريا الشمالية.

وتأتي هذه الأحداث قبل أيام قليلة من تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، وهو الذي عقد خلال ولايته الأولى اجتماعات قمة تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، وسبق أن أشاد بعلاقتهما الشخصية، رغم عدم تحقيق تقدم ملموس في المحادثات النووية.

وتثير هذه التطورات تساؤلات حول مستقبل العلاقات بين واشنطن وبيونغ يانغ في ظل التوتر المتصاعد وتزايد وتيرة التجارب الصاروخية.

مقالات مشابهة

  • وزير إسرائيلي يوضح موقف حكومته تجاه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • كوريا الشمالية تطلق صواريخ بالستية باتجاه بحر اليابان
  • كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية قبيل تنصيب ترامب
  • كوريا الجنوبية تدين إطلاق جارتها الشمالية صواريخ قصيرة المدى.. حذرت من رد ساحق
  • التطورات الأخيرة في شبه الجزيرة الكورية: كوريا الشمالية تُطلق صواريخ جديدة
  • كوريا الشمالية تواصل التصعيد مع اقتراب تنصيب ترامب وتطلق صواريخ تجاه بحر اليابان
  • في خطوة استفزازية.. كوريا الشمالية تطلق صواريخ باليستية قصيرة المدى
  • الاحتلال الإسرائيلي يكشف مصير جثمان يحيى السنوار ضمن صفقة تبادل الأسرى
  • إصابات بالاختناق بين صفوف طلبة مدارس الخضر ببيت لحم جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز السام
  • سنجر: اهتمام الرئيس السيسي بغزة وسوريا ولبنان ينطلق من مسؤوليته تجاه الأمن القومي العربي