أوامر إخلاء جديدة لمبان في الضاحية الجنوبية لبيروت
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أصدر الجيش الاسرائيلي أوامر جديدة بإخلاء مبان في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكتب المتحدص ياسم الجيش الإسرائيلي أفبخاي أدعي عبر حسابه على أكس:" إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية: برج البراجنة، والغبيري أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها الجيش على المدى الزمني القريب".
وطالب بالابتعاد عن هذه المباني لمسافة لا تقل عن 500 متر.
#عاجل إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية:
????برج البراجنة
????الغبيري
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب… pic.twitter.com/5MqqIm5CCc
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الضاحیة الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
إحباط تهريب شحنة جديدة من معدات الطائرات المسيرة خلال يومين
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية "سبأ" أن مصلحة الجمارك في ميناء عدن قامت بضبط مجموعة من المحركات والقطع الإلكترونية المستخدمة في الطيران المسيّر.
تضمنت المضبوطات 180 محركًا من نوع السيرفو الذكي، الذي يُستخدم لتحريك أجنحة الطائرات المسيرة وإلقاء المقذوفات، بالإضافة إلى إمكانية استخدامها في الروبوتات.
كما احتوت الشحنة على 1,760 قطعة من اللوحات والحساسات الإلكترونية التي تلعب دورًا أساسيًا في التحكم بحركة المحركات، وإدارة الطاقة، والكشف عن الغازات، والتخلص من العوائق الجوية المفاجئة.
بينما لم تحدد الوكالة وجهة هذه المضبوطات، إلا أنها تأتي بعد أيام من نجاح القوات الحكومية في الاعتراض على شحنتين من الأسلحة والمتفجرات بالقرب من مضيق باب المندب، في مسعى لتفكيك شبكة التهريب التي تستهدف الحوثيين.
وفي تصريح لمحسن قحطان، مدير عام جمرك المنطقة الحرة - عدن، أكد حرص موظفي الجمرك على أداء واجباتهم بكل مهنية، مشددًا على عدم التهاون مع أي سلع قد تهدد الأمن الوطني والإقليمي.
ووفقًا للتقارير، كانت قوات العمالقة قد أوقفت أيضًا قاربًا آخر يحمل كمية كبيرة من المتفجرات بالقرب من مضيق باب المندب، مما يعكس الجهود المتواصلة لضبط عمليات التهريب.
كما أعلنت القوات عن إحباط شحنة سابقة من الأسلحة المهربة في منطقة رأس العارة. تتواصل هذه العمليات المتسارعة في ظل التوترات الأمنية المتزايدة في المنطقة، حيث تسعى القوات الحكومية إلى تأمين البلاد من تهديدات الحوثيين.