جيش الاحتلال ينشر بيانات محدثة مفصلة عن عدد قتلاه في غزة ولبنان
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
#سواليف
نشر الجيش الإسرائيلي بيانات محدثة عن عدد #القتلى في صفوفه وتصنيفاتهم، مشيرا إلى مقتل 793 جنديا إسرائيليا بينهم 192 ضابطا منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، أن “عدد #الجنود في منظومته القتالية حاليا، يشكل 83% قياسا بالقوات التي يحتاجها”، وطالب #الحكومة بتمديد مدة الخدمة الإلزامية بدون علاقة بسن #قانون_تجنيد الحريديين.
وحسب الجيش الإسرائيلي، فإن النقص في القوى البشرية نابع من “عدد #القتلى والمصابين الكبير” في صفوفه منذ بداية #الحرب على غزة واتساعها إلى لبنان.
مقالات ذات صلة مسؤول فرنسي يهاجم بعنف ماكرون وساركوزي وهولاند لحضورهم مباراة إسرائيل – فرنسا (فيديو) 2024/11/15ويتوقع أن تكون نسبة المجندين 81% في العام المقبل، وفي حال تمديد مدة الخدمة الإلزامية إلى ثلاث سنوات، فإن هذه النسبة سترتفع إلى 96%.
وحسب معطيات الجيش، فإن نقصا حاصلا في المنظومة التقنية، حيث نسبة المجندين فيها 74% من المطلوب، و66% في منظومة السائقين، ويتوقع أن تتراجع هذه النسب أكثر في العام المقبل.
وتشير معطيات الجيش إلى أن “نسبة الامتثال في الخدمة العسكرية في قوات الاحتياط، العام الحالي، هي 85%، فيما يستعد الجيش لاستدعاء جنود في الاحتياط بشكل واسع خلال العام المقبل أيضا، وأن جميع جنود كتائب الاحتياط القتالية خدموا 70 – 72 يوما بالمعدل.
وأفادت معطيات الجيش الإسرائيلي بأن “793 جنديا قتلوا منذ بداية الحرب، بينهم 370 جنديا قتلوا منذ بدء المناورة البرية في قطاع غزة و40 جنديا قتلوا منذ بدء المناورة البرية في جنوب لبنان”.
وأوضحت المعطيات أنه “قتل خلال الحرب 192 ضابطا، أي ربع العسكريين القتلى، وبينهم 4 ضباط قادة لواء، و5 ضباط قادة كتيبة، و63 قائد سرية و20 نائب قائد سرية، و67 قائد وحدة عسكرية صغيرة”.
وأضافت المعطيات أن “48% من الجنود القتلى هم نظاميون، 18% في الخدمة الدائمة و34% جنود في قوات الاحتياط”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القتلى الجنود الحكومة قانون تجنيد القتلى الحرب الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: معارك غزة ولبنان لا تقود إلا لمقتل مزيد من جنودنا
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، عن «إذاعة جيش الاحتلال» عن رئيس مجلس الأمن القومي السابق جيورا آيلاند، أن معارك غزة ولبنان لا تقود إلا لمقتل مزيد من جنودنا.