مدرب البرازيل يكشف سبب التعادل المخيب أمام فنزويلا
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكد المدير الفني لمنتخب البرازيلي، دوريفال جونيور، عقب تعادل فريقه المخيب مع فنزويلا 1-1، في الجولة 11 من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، أن فريقه استحق نتيجة أفضل.
قال دوريفال جونيور للصحافيين عقب المباراة: "قدمنا لعباً يسعد الأعين، كان واضحاً ومفتوحاً، أتمنى الاستمرار في التطور والتحسن، لكنني أصر على أن البرازيل استحقت المزيد".
وأشار إلى أن سبب التعادل يعود إلى أن الفريق استمر في خلق فرص تهديفية طوال الوقت، لكن التوفيق لم يحالفه، مع ذلك أكد المدرب رضاه التام عن أداء لاعبيه خلال اللقاء.
وأضاف: "بشكل عام أعتقد أنها كانت مباراة جيدة وندية جداً. أي نقطة مهمة، وحجم التطلعات طبيعي بسبب كل ما نفعله في الملعب".
الزمالك رفض التعاقد مع مدرب البرازيل - موقع 24كشف وكيل أعمال لاعبين عن مفاجأة مدوية، بشأن هوية المدرب الذي كاد يتولى تدريب الزمالك قبل تعاقده مع جوزيه غوميز.واختتم: "اللعب هنا في ملعب ماتورين في فنزويلا معقد، لكننا حصدنا نقطة مهمة، خاصة إننا كنا خارج أرضنا، الآن علينا مواصلة العمل من أجل المباراة المقبلة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
برنتفورد يخطف «نقطة» أمام «السيتي» في «الوقت القاتل»!
لندن (رويترز)
أخبار ذات صلة تشيلسي.. «الدوامة مستمرة» في «البريميرليج» ليفربول يهرب من «الكابوس» أمام نوتنجهام!
أهدر مانشستر سيتي تقدمه بهدفين، بعد أن سجل يواني ويسا وكريستيان نورجارد هدفين في وقت متأخر من المباراة، ليمنحا برنتفورد تعادلاً مثيراً 2-2 أمام ضيفه في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وبعد تعرضه لست هزائم في الدوري في نوفمبر وديسمبر، استعاد السيتي عافيته بالتعادل مع إيفرتون، والفوز على ليستر سيتي ووستهام يونايتد، لكن انهياره في وقت متأخر من المباراة أوقف صحوته التي لم تدم طويلاً وتوقفت فجأة.
وبالنقطة التي حصل عليها من المباراة، أصبح السيتي في المركز السادس في جدول الترتيب برصيد 35 نقطة، بينما يحتل برنتفورد المركز العاشر برصيد 28 نقطة، بعد تحقيقه عودة غير متوقعة.
وبعد أن عانى صعوبات في صناعة الفرص في الشوط الأول، اقترب سافينيو جناح مانشستر سيتي من افتتاح التسجيل في الدقيقة 50، إذ تقدم من الجهة اليسرى، قبل أن يسدد كرة اصطدمت بالقائم.
وبعد دقيقتين، لعب إرلينج هالاند مهاجم السيتي برأسه مباشرة نحو الحارس، رغم أنه كان يجب أن يسجل.
جاء التقدم أخيراً لمصلحة السيتي في الدقيقة 66، عندما أرسل كيفن دي بروين تمريرة رائعة من الناحية اليمنى، قابلها فودن بتسديدة باتجاه القائم البعيد.
وكان من المفترض أن تحسم المباراة، عندما سجل فودن الهدف الثاني بعد 12 دقيقة أخرى، إذ كان رد فعله أسرع ليهز الشباك بعد ارتداد الكرة إليه، بعد أن تصدى الحارس لتسديدة سافينيو، ليسود الصمت وسط جماهير الفريق المضيف.
لكن بعد أربع دقائق، نجح ويسا في تقليص الفارق في الدقيقة 82 بتسديدة من مسافة قريبة، ومع قيام مدافعي السيتي بتدخلات عدة في الدقائق الأخيرة لحماية تقدم فريقهم، كان ينبغي عليهم إدراك التهديد الذي يشكله برنتفورد.
وأكمل الدنماركي الدولي نورجارد عودة برنتفورد في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع، حيث لعب برأسه بقوة ليضع الكرة في شباك ستيفان أورتيجا، على الرغم من أن حارس السيتي وضع يده لإبعاد الكرة.
وكان مدرب السيتي بيب جوارديولا منفعلاً عند إطلاق صفارة النهاية، حيث احتضن ووبخ حارس فريقه بعد عرض مخيب آخر من فريقه.
وقال فودن «شعرنا بالتعب في النهاية، وتحديداً في آخر 20 دقيقة، أرسلوا الكرة داخل منطقة جزائنا كثيراً ولم نتعامل مع القوة البدنية لهم في النهاية، والعروض أفضل بكثير مما كانت عليه، لا يزال أمامنا خطوات للوصول إلى حيث نريد أن نكون، ولكن طالما واصلنا اتخاذ خطوات صغيرة وتحسينها، فهذا ما نهدف إليه».
وكانت الأمور أكثر أريحية بالنسبة للاعبي برنتفورد، بعد أن تلقوا مكافأتهم على عرضهم بحصد نقطة التعادل.
وقال نورجارد «لا أعرف كيف فعلنا ذلك، بقينا في المباراة، رغم أننا كنا متأخرين 2-صفر تماسكنا، وأنا فخور بالطريقة التي تمكننا بها من العودة إلى أجواء المباراة، ولسنا هنا لنخسر بفارق هدف واحد، لذلك عندما سجل ويسا هدفاً، ولا أعرف كيف انتهى بي الأمر هناك (تسجيل هدف التعادل)، ولكن كان من الجميل أن أرى ذلك يحدث، وعلى الرغم من أنني لست مهاجماً إلا أنني أميل إلى الاستماع إليها (التكليفات الهجومية) في (المحاضرات التدريبية)، انطلقت نحو الفراغ الدفاعي على الفور، وكنت محظوظاً برؤية الكرة، وهي تسكن الشباك».