صحيفة صدى:
2025-04-25@12:45:32 GMT

ناصر الشمراني: لا أعلم كيف كان يفكر مانشيني؟ .. فيديو

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

ناصر الشمراني: لا أعلم كيف كان يفكر مانشيني؟ .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أكد نجم الكرة السابق ناصر الشمراني أن المدرب الفرنسي للمنتخب الوطني هيرفي رينارد يتمتع بفهم عميق لكرة القدم ويمتلك رؤية واضحة لقيادة الأخضر.

وقال الشمراني: “المدرب رينارد يعرف ماذا يفعل. هو فاهم تمامًا كيفية التعامل مع اللاعبين ووضع الخطط المناسبة لديه خطط واضحة في التدريب”.

وأضاف: “أما بالنسبة لمانشيني، بصراحة لا أعرف كيف كان يفكر، ولم أشعر بأن لديه استراتيجية محددة مع المنتخب السعودي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Pb01kfMbcP6hvJrF.mp4

 

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني رينارد مانشيني

إقرأ أيضاً:

الاعلام العولمي .. بين التوظيف والتسخيف ..!

بقلم : حسين الذكر ..

في الحكمة المهنية : ( ان لم توظف مختلف ملفات الحياة لمصالح الجماعة .. فانت قاصر بمفهوم القيادة .. فلا يوجد ملف ترويحي وآخر تعبدي او معاشي .. جميع ما تحت اليد ينبغي ان تكون في الاعداد والاعتداد والعد بمنتهى جاهزية دخول الخدمة) .

بكلا الحالتين ان كان الانسان صنيع التجربة ومن مبتكرات الحاجة .. او هو مخلوق معبء بإمكانات تحمل وتحدي وتعايش مع ظروف الحياة .. فان التواصل والاعلام جزء من حاجاته الملحة .. فمنذ الخليقة كانت اللغة الشفاهية وقبلها الاشارية والحركية والرمزية والصورية حتى السلاح الناعم … تشكل نوع من انواع التفاهم والتواصل والتبليغ على مستوى حوار الاشخاص – كغريزة طبيعية متاصلة – او على مستوى الجماعة – كحاجة حضارية ملحة – ظلت تدور بفلك التبليغ بالمستجد من الاحداث والوقائع وما هو مطلوب … وغير ذلك من مستلزمات وشؤون تدبر الحياة فضلا عن السمو الاعتقادي وكذا بقية الملفات … كاخبار تدخل ضمن سياق علم الانسان بمستحدثاته العامة ..
تطور المصالح وتشابكها وتنوعها وتعددها ودخولها مرحلة الصراع الجمعي بكل اشكاله احالها لاداة مهمة لتحقيق المصالح القومية والحزبية والدولية .. بغض النظر عما تحمله من جوانب اخلاقية ومهنية .. فالعدالة بنظر اغلب السياسيين – وليس الملائكة والقديسين – تتمثل ببلوغ الاهداف بكل الوسائل المتاحة دون النظر الى مدى شرعيتها او اي سذاجة من هذا القبيل …
أدى ذلك لتخصيص مليارات المليارات من قبل القوى السياسية لتوظيفها بخدمة المشروع المتعلق بصناعة وفن الاعلام بكل اسلحته الظاهرة والخفية وادخالها لميدان الحرب وتحقيق المصالح بلا رحمة او نخوة او زحمة … اما اعتبار الاعلام مهنة مقدسة عبر وسائلها واهدافها المعلن عنها في قواميس اللغة والمصطلحات .. فتلك مهمة ثقافية ممكن لكل صاحب مبدا انساني او سماوي ان يمارسها وفقا لمفرداتها ولغتها المعروفة في نطاقه الضيق والاوسع حسب المستطاع وبنوايا حسنة واضحة ..
فيما الاعلام الدولي والحزبي الذي يدخل حلبة الصراع ويستهدف مصالح دنيوية خالصة واضحة المعالم والاهداف .. فانه اعلام معركة وسلاحها الناعم الأقوى الان وفي زمن تلاطم المصالح الدنيوية بلا وازع ورداع .. حاله كبقية الأسلحة واستخداماتها المعروفة لقادة الجيوش على سبيل تحقيق الانتصارات وبلوغ المصالح الحيوية المعدة سلفا ..
غير ذلك من تصريحات او تشوهات للتعريف والتوظيف الإعلامي تعد بمثابة نفاق سياسي واجتماعي منطلق من الجهل في المقتضيات الحربية سيما في العصر الراهن المتشابك الشائك في تواصله واتصاله ومفهوم كل منهما بل وأهدافه وغاياته الخفية لا المعلن منها .. عدا ذاك يدخل المتصدي يافطة الامية المهنية مهما حاولنا التزويق والتحذلق والتمنطق والتلويك ..!!

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • الدعيع: الهلال مهدد بمشاكل أمام غوانغجو إذا استمر جيسوس بنفس التكتيك.. فيديو
  • تفسير حلم رؤية الرئيس الفلسطيني محمود عباس في المنام
  • تفسير رؤية صلاة الجمعة في المنام
  • ناصر الشمراني: مباراة الهلال لن تكون سهلة.. فيديو
  • تفسير رؤية الخروف في المنام لابن سيرين والنابلسي وابن شاهين
  • رئيس الجمهورية يعيّن “عمار عبة ” مستشارا لديه مكلفا بالشؤون الدبلوماسية
  • صحيفة كورية: غوانغجو ليس لديه أي فرصة للفوز على الهلال
  • ترامب يهاجم زيلينسكي: ليس لديه أوراق ولا شيء ليتباهى به
  • ترامب يهاجم زيلينسكي: ليس لديه ما يفتخر به
  • الاعلام العولمي .. بين التوظيف والتسخيف ..!