صحيفة صدى:
2025-01-15@15:22:28 GMT

ناصر الشمراني: لا أعلم كيف كان يفكر مانشيني؟ .. فيديو

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

ناصر الشمراني: لا أعلم كيف كان يفكر مانشيني؟ .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أكد نجم الكرة السابق ناصر الشمراني أن المدرب الفرنسي للمنتخب الوطني هيرفي رينارد يتمتع بفهم عميق لكرة القدم ويمتلك رؤية واضحة لقيادة الأخضر.

وقال الشمراني: “المدرب رينارد يعرف ماذا يفعل. هو فاهم تمامًا كيفية التعامل مع اللاعبين ووضع الخطط المناسبة لديه خطط واضحة في التدريب”.

وأضاف: “أما بالنسبة لمانشيني، بصراحة لا أعرف كيف كان يفكر، ولم أشعر بأن لديه استراتيجية محددة مع المنتخب السعودي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Pb01kfMbcP6hvJrF.mp4

 

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني رينارد مانشيني

إقرأ أيضاً:

موندويس: البقاء على قيد الحياة بغزة علامة واضحة على المقاومة

سلّط مقال رأي بموقع موندويس الأميركي الضوء على معاناة الغزية حنان (27 عاما) مع موسم المطر، ومحاولتها حماية أطفالها الثلاثة من البرد في خيمتهم البالية، التي اضطروا إليها بعد أن دمر الجيش الإسرائيلي منزلهم.

وأكد الموقع أنه مع حلول موسم الشتاء، أصبح مجرد البقاء على قيد الحياة في غزة علامة واضحة على المقاومة، وتحديا عسيرا فيه مصاعب تفوق الخيال، إذ تحاول العائلات جمع الماء المنهمر في أوان قديمة لاستخدامه، وينام الأطفال مضطرين على الأرض الباردة، وراح ضحية ذلك 8 أطفال على الأقل حتى الآن.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الإعلام الإسرائيلي يناقش خلافات وزير الدفاع وقادة الجيشlist 2 of 2ما طائرات سوبر سكوبرز المستخدمة لمكافحة حرائق لوس أنجلوس؟end of list

وفي إحدى الليالي الماطرة، زار كاتب المقال عماد محمود خيمة أخته حنان، التي جلست في الزاوية محتضنة إبراهيم (9 أعوام) وندى (6 أعوام) وعدنان (4 أعوام) لتدفئتهم بينما كانت العاصفة تشتد، وقطع الصمت وصوت المطر سؤال الطفل إبراهيم: "ماما، هل سيدوم المطر طوال الليل؟"، لتجيبه حنان مبتسمة بهدوء: "المطر لا يدوم إلى الأبد يا حبيبي، وهو يسقي الأرض لتصبح خضراء".

ونقل محمود بعدها سؤال ابنة أخته التي تحمل في يدها دمية من القماش البالي: "ماما، هل ستخضر الأرض هنا أيضا؟"، فالتفتت إليها حنان بتردد قبل أن تجيب: "نعم يا حبيبتي، ستخضر يوما ما".

إعلان

وبعد مرور بعض الوقت، ومحاولات حنان اليائسة لسد الثغرات بسطح الخيمة، طلب إبراهيم من أمه أن تشعل النار للتدفئة، وجاءه الرد بأن المطر قوي جدا، ولكن الكاتب فهم حقيقة أن الوقود غير متوفر، وأن الخيار الوحيد أمام الأطفال هو التحمل، وهي حال كثير من العوائل في غزة.

ولكن، حسب الكاتب، صممت الأم على توفير مصدر دفء لأطفالها، ففتشت في أغراضها ووجدت كمية صغيرة من الدقيق، وخلطته مع الماء والملح، ثم جعلته أقراصا وطبخته على قطعة من المعدن فوق موقد قديم بالكاد يعمل، وحينما أعطت الخبز لأطفالها أضاءت السعادة وجوههم.

ووصف الكاتب المشهد بأنه "معجزة" ولحظة دفء نادرة ذكّرت الصغار بمنزلهم، إذ كانت حنان تخبز لهم الخبز كل يوم على الإفطار، وقاطع جو السعادة اللحظي هتاف عدنان وهو يتناول قطعته: "ماما، طعمه مثل طعم الخبز الذي كنا نأكله مع بابا!"، وانتقل بذلك فكر الأم لزوجها فادي الذي خطفته القوات الإسرائيلية في بداية الحرب.

ولفت المقال إلى أن العائلة هي من بين 1.9 مليون فلسطيني نازح فقدوا منازلهم بسبب الحرب، ويعيش مئات الآلاف منهم في ملاجئ مؤقتة لا تقيهم برد الشتاء، حيث يتسرب المطر من كل جانب جاعلا الحياة شبه مستحيلة.

وعندما هدأت العاصفة التف الجميع حول حنان، وأخذت تروي لهم قصصا عن منزلهم لإلهائهم عن البرد، وتحدثت عن شجرة الزيتون التي كانت تظلل الفناء، وعن الحقل الذي كان فادي يزرع فيه القمح، وبعد أن نام الأطفال نظر محمود إلى أخته وهي تجلس بصمت وتحدق في سقف الخيمة، وقال إنه رأى في عينيها بصيصا من الأمل لنفسها ولأطفالها رغم كل شيء.

مقالات مشابهة

  • بو صعب: سلام منفتح على الجميع ولا نية لديه لإقصاء أحد
  • جرادة: نجاح الحكومة رهن بنهجها لا بشكلها والمطالب واضحة
  • مودريتش يفكر في قبول عرض الاتحاد
  • كلوب: لم أقل أنني لن أدرب مرة أخرى .. فيديو
  • المحمودي: الأهلي يفكر في ضم إسلام جمال بسبب إمام عاشور
  • تفسير رؤية انتهاء الحرب في المنام
  • لاعب مايوركا يثير الجدل بسخرية واضحة من فينيسيوس ومدريد
  • موندويس: البقاء على قيد الحياة بغزة علامة واضحة على المقاومة
  • تفسير حلم تناول السلطعون في المنام للمتزوجة
  • تفسير رؤية مشاهدة مباراة كرة القدم في المنام للعزباء