عبدالعزيز السويد: ماذا فعل رينارد لكي نرى اللاعبين بهذه الروح والرغبة؟ .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي عبدالعزيز السويد على الأداء المميز للمنتخب بعد المباراة التي جمعته مع منتخب أستراليا أمس في تصفيات كأس العالم، مشيدًا بالروح القتالية والرغبة الكبيرة التي أظهرها لاعبو الأخضر طوال المباراة.
وقال السويد: “ماذا فعل المدرب هيرفي رينارد لكي نرى اللاعبين بهذه الروح العالية والرغبة الكبيرة في تحقيق الفوز؟ هذه هي الصورة التي يجب أن يظهر بها المنتخب دائمًا.
وأضاف السويد أن المدرب الفرنسي رينارد نجح في تحفيز اللاعبين وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على الأداء داخل الملعب.
وتعادل المنتخب الوطني، أمس الخميس، سلبيًا دون أهداف أمام منتخب أستراليا، ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدور الثالث للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ZAhfIYBOrYCzH5WQ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أستراليا الأخضر المنتخب الوطني تصفيات كأس العالم
إقرأ أيضاً:
ماذا تعني الحكومة الميثاقية التي يطالب فيها حزب الله اللبناني؟.. نخبرك ما نعرفه
دعت كتلة حزب الله اللبناني في البرلمان "الوفاء للمقاومة" إلى حكومة "ميثاقية" في لبنان، وامتنعت عن تسمية شخصية لرئاسة الحكومة، بعد التصويت للقاضي نواف سلام لتولي الحكومة الجديدة.
ما اللافت في الأمر؟
تعني تصريحات حزب الله تسليما بانتخاب سلام رئيسا للحكومة، ورغبة الحزب بالمشاركة فيها وهو ما يقصده بـ"حكومة ميثاقية".
ماذا تعني الحكومة الميثاقية؟
مصطلح الحكومة الميثاقية يعود إلى "الميثاق الوطني اللبناني" وهو اتفاق غير مكتوب أسس لنظام الحكم في لبنان عام 1943 بعد مفاوضات بين كل الطوائف المسيحية والمسلمة في لبنان في الطريق إلى الاستقلال من الانتداب الفرنسي.
ونص الاتفاق الذي وضعه بشارة الخوري ورياض الصلح على أن لبنان سيكون بهوية عربية، ورئاسة مارونية للبلاد، وإسلامية سنية للحكومة، وإسلامية شيعية للبرلمان، وتم التعديل على المحاصصة في اتفاق الطائف عام 1989 لإنهاء الحرب الأهلية.
وتعني الحكومة الميثاقية أن تتضمن التشكيلة وزراء من كافة الطوائف في الخارطة السياسية اللبنانية دون استثناء أحد.
ماذا قالوا؟
◼ قال رئيس كتلة حزب الله النائب محمد رعد نطالب بحقنا في حكومة ميثاقية وأي حكومة تناقض العيش المشترك لا شرعية لها.
◼ قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان إنه مع تسمية سلام لرئاسة الحكومة يدخل البلد مرحلة جديدة من التوازنات المشدودة، والعين على تعزيز وطنية لبنان وتأكيد شراكته الميثاقية.
◼ قال النائب عن "حزب القوات اللبنانية" جورج عدوان إنه حزبه سيشارك في الحكومة وسيمد يده إلى حزب الله للمشاركة فيها.
◼ قال رئيس وزراء لبنان السابق، سعد: أملنا كبير في أن تنضوي كل القوى تحت سقف الشرعية، المعنية بحماية الجميع وحفظ الكرامات والتوقف عن سياسات الكسر والكيدية والاستقواء.
◼ قال النائب من كتلة "تحالف التغيير" مارك ضو إن الميثاقية ليست سببًا لشلّ الدولة وتؤخذ بالاعتبار وليس حزب واحد يحتكر طائفة بأكملها والميثاقية موجودة بإجماع اللبنانيين وليس بتمثيل الأحزاب.
◼ وقال النائب من كتلة "التوافق الوطني" فيصل كرامي: سميّنا سلام على أن يقوم الرئيس ورئيس الحكومة على الحفاظ على الدستور وتأليف حكومة لا تستثني أحدًا.
ماذا ننتظر؟
ينتظر اللبنانيون ربما وقتا أطول للوصول إلى تشكيلة حكومية مرضية للجميع، لكون تشكيلها يتطلب مشاورات واسعة من الرئيس المكلف مع كل الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان لا سيما تلك التي تريد حصتها في الحكومة.